وفاة مسعف حادثة انقاذ مواطنين علقوا في ملاهي الرصيفة
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
#سواليف
أعلن اليوم الأحد، عن #وفاة أحد مرتبات الدفاع المدني/ #المسعف #محمد_ماجد أبو الفوارس الذي كان قد تعرض للاصابة خلال أداء واجبه في إسعاف مواطنين داخل #مدينة_ألعاب في منطقة #الرصيفة .
ونعى البرنامج الصباحي عبر أثير اذاعة الأمن العام المسعف أبو الفوارس .
وفي وقت سابق صرح الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام، أنّ بلاغا ورد لمديرية شرطة لواء الرصيفة، بتعرّض إحدى الألعاب داخل مدينة للملاهي للتعطّل وبداخلها مجموعة من الأشخاص، حيث تحركت فرق الإنقاذ والإسعاف من مديرية دفاع مدني الرصيفة للمكان على الفور.
وأضاف، أنه وأثناء التعامل مع العطل تعرّض أحد المسعفين برتبة وكيل للإصابة وأُسعف للمستشفى، فيما تم التعامل مع العطل وإخلاء الأشخاص كافّة من داخل اللعبة دون إصابات سوى عدد من حالات الهلع التي تم التعامل معها على الفور وفُتح تحقيق في الحادثة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وفاة المسعف محمد ماجد مدينة ألعاب الرصيفة
إقرأ أيضاً:
الدعم السريع تمهل المسلحين داخل مدينة الفاشر 48 ساعة للتسليم
أمهلت قوات الدعم السريع، جميع المسلحين والمقاتلين داخل مدينة الفاشر 48 ساعة لتسليم أنفسهم ومغادرة المدينة، مع ضمان حسن معاملتهم وإطلاق سراحهم فورًا، وأكدت القوات في بيان صادر عن الناطق باسمها اليوم الإثنين، أن غالبية المسلحين ينتمون إلى الفئات المهمشة،
الفاشر: التغيير
أمهلت قوات الدعم السريع، جميع المسلحين والمقاتلين داخل مدينة الفاشر 48 ساعة لتسليم أنفسهم ومغادرة المدينة، مع ضمان حسن معاملتهم وإطلاق سراحهم فورًا.
وأكدت القوات في بيان صادر عن الناطق باسمها اليوم الإثنين، أن غالبية المسلحين ينتمون إلى الفئات المهمشة، ممن دفعتهم الظروف للقتال بالوكالة لصالح ما وصفته بـ”عصابة الحركة الإسلامية الإرهابية”.
ودعت القوات المقاتلين إلى الإسراع بوضع السلاح والتسليم الفوري، محذرةً من أنها ستتعامل بحزم مع أي مسلحين يبقون داخل المدينة بعد انقضاء المهلة، مشددة على أن “لا عذر لمن أنذر”.
تأتي مهلة قوات الدعم السريع في مدينة الفاشر وسط تصاعد التوترات في إطار الصراع العسكري المستمر في السودان منذ اندلاع الحرب بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع في أبريل 2023.
وأدى هذا الصراع إلى تدهور الأوضاع الأمنية والإنسانية في العديد من المدن السودانية، بما في ذلك الفاشر، التي شهدت مواجهات عنيفة بين الطرفين.
تعد مدينة الفاشر، عاصمة إقليم دارفور، إحدى المدن الرئيسية التي عانت من تداعيات هذا الصراع، حيث شهدت اشتباكات واسعة النطاق وارتفاعًا في عدد الضحايا المدنيين.
وتُبرز هذه المهلة محاولات قوات الدعم السريع لتعزيز سيطرتها على المناطق التي تسيطر عليها، في ظل الاتهامات المتبادلة بينها وبين الجيش السوداني.
الصراع الدائر أثر بشكل كبير على البنية التحتية، بما في ذلك الخدمات الصحية والتعليمية، وأسفر عن نزوح مئات الآلاف من السكان، فيما تواصل الأطراف المتحاربة استقطاب الدعم من جهات داخلية وخارجية لتحقيق مكاسب عسكرية.