سام برس:
2025-02-07@02:54:50 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط¯ط¹طھ ط³ظپط§ط±ط© ط§ظ„ظ…ظ…ظ„ظƒط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹط© ظپظٹ ظ„ط¨ظ†ط§ظ† طŒ ظ…ظˆط§ط·ظ†ظٹظ‡ط§ طŒ ط§ظ„ظ‰ ط³ط±ط¹ط© ظ…ط؛ط§ط¯ط±ط© ط§ظ„ط¬ظ…ظ‡ظˆط±ظٹط© ط§ظ„ظ„ط¨ظ†ط§ظ†ظٹط© طŒ ط¨ط­ط³ط¨ ط¨ظٹط§ظ† طµط§ط¯ط± ط§ظ…ط³ ط§ظ„ط³ط¨طھ.
ظˆط¬ط§ط، ط¨ظٹط§ظ† ط§ظ„ط³ظپط§ط±ط© ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹط© ظ…ظ† ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ط­ط±طµ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظˆط§ط·ظ†ظٹظ‡ط§ ظ„ط§ ط³ظٹظ…ط§ ط¨ط¹ط¯ ط§ظ„طھط·ظˆط±ط§طھ ظˆط§ظ„طھظ‡ط¯ظٹط¯ط§طھ ط§ظ„ط§ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹط© ط§ظ„ط§ط®ظٹط±ط© ط¨ظ…ظ‡ط§ط¬ظ…ط© ط­ط²ط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظپظٹ ط¬ظ†ظˆط¨ ظ„ط¨ظ†ط§ظ† طŒ ظˆطھظˆط³ط¹ ط§ظ„ط­ط±ط¨ .


ظƒظ…ط§ ط¯ط¹طھ ط³ظپط§ط±ط© ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹط© ظ…ظˆط§ط·ظ†ظٹظ‡ط§ ط§ظ„طھظ‚ظٹط¯ ط¨ظ‚ط±ط§ط± ظ…ظ†ط¹ ط§ظ„ط³ظپط± ط¥ظ„ظ‰ ظ„ط¨ظ†ط§ظ† ط­ظپط§ط¸ط§ظ‹ ط¹ظ„ظ‰ ط³ظ„ط§ظ…طھظ‡ظ….
ظˆط£ط¶ط§ظپ ط§ظ„ط¨ظٹط§ظ† "طھط­ط« ط§ظ„ط³ظپط§ط±ط© ط§ظ„ظ…ظˆط§ط·ظ†ظٹظ† ط§ظ„ظ…ظˆط¬ظˆط¯ظٹظ† ظ‡ظ†ط§ظƒ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط؛ط§ط¯ط±ط© ط§ظ„ط£ط±ط§ط¶ظٹ ط§ظ„ظ„ط¨ظ†ط§ظ†ظٹط© ط¨ط´ظƒظ„ ظپظˆط±ظٹ طŒ ظˆطھظ†ظˆظ‡ ط¨ط¶ط±ظˆط±ط© طھظˆط§طµظ„ ط§ظ„ظ…ظˆط§ط·ظ†ظٹظ† ظ…ط¹ظ‡ط§ ط­ط§ظ„ ط­ط¯ظˆط« ط£ظٹ ط·ط§ط±ط¦.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ظ ظˆط ط ظ ظٹظ ط ظپط ط ط ظˆط ظٹط

إقرأ أيضاً:

جالانت يهاجم نتنياهو: كان بإمكاننا جلب أسرى أكثر بثمن أقل

شن وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف جالانت هجوما على الحكومة التي يقودها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بسبب ما اعتبره "تأخرا" في إبرام صفقة أسرى مع حركة حماس.

وفي مقابلة تليفزيونية مع القناة 12 الإسرائيلية هي الأولى لجالانت منذ نحو عامين، وجهت المذيعة سؤالا قالت فيه: "بخصوص اتفاق الرهائن، هل فعلت الحكومة الإسرائيلية كل ما بوسعها؟".

وجاء رد جالانت الذي كان على خلاف مع نتنياهو في كثير من المواقف: "لا أعتقد ذلك.. كان بوسعنا في وقت سابق جلب رهائن أكثر بثمن أقل".

وتابع الوزير السابق: "الاقتراح الذي وافقت عليه حركة حماس في أوائل يوليو من العام الماضي كان مطابقا للاقتراح الحالي، وللأسف هناك عدد أقل من الرهائن الذين ما زالوا على قيد الحياة الآن. مر وقت أطول وندفع ثمنا باهظا أكثر الآن".

وقال جالانت الذي أقيل من منصبه في نوفمبر الماضي: "خذي على سبيل المثال ما جرى في أبريل فهو يشرح الأمر كله. مجلس الوزراء الحربي قرر بالإجماع المضي قدما في اتفاق نص على الانسحاب من محور نتساريم (وسط قطاع غزة)، مع وضع آليات مختلفة لإطلاق سراح الرهائن (الإسرائيليين) مقابل أسرى (فلسطينيين)".

وأضاف: "اتخذ القرار ظهرا، ومساء خلال اجتماع أوسع للكابينت، (وزير المالية بتسلئيل) سموتريتش الذي كان يفترض ألا يكون على علم بالخطة، حضر وقال: هناك خطة لإعادة 18 رهينة مقابل الانسحاب من محور نتساريم. سنعارض هذا الأمر. سنغادر الحكومة إذا حدث".

وردا على سؤال المحاورة عن الشخص الذي أبلغ وزير المالية اليميني المتطرف بالخطة، قال غالانت: "لا أدري.. لست أنا".

واستطرد: "أخبرنا المؤسسة الأمنية أن علينا ضمان إرجاع 33 رهينة، والحد الأدنى 18 رهينة. إلا أن الرقم الذي تم تسريبه للإعلام لاحقا خلال ساعات قليلة كان 18 رهينة. استغرق الأمر يوما أو اثنين أو 3 حتى فهمت حماس الوضع من الإعلام العبري، لتقول إنها ستنسحب من الاتفاق. وبذلك انهار ذلك الاتفاق ليعود للظهور في مايو".

وهنا سألته المذيعة: "هل سرب أحد من الكابينت هذه المعلومات لسموتريتش لإفساد الاتفاق؟"، فأجاب غالانت مجددا بأنه لا يعلم.

وقالت المحاورة: "لكن نتنياهو كان يقول: إذا توقفت عند النقطة التي أراد غالانت أن أتوقف عندها، ما كنا لننفذ عملية في رفح (جنوبي قطاع غزة)، ولما قضينا على زعيم حماس يحيى السنوار، ولا (الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن) نصر الله. ما كان أي من هذا ليحدث".

مقالات مشابهة