هل مازال Gmail خدمة البريد الإلكتروني الأكثر شعبية
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
يكشف استطلاع حديث أجرته TechRadar أن Gmail لا يزال يهيمن على كونه خدمة البريد الإلكتروني الأكثر شعبية اليوم.
ووفقاً لنتائج الاستطلاع، فإن خدمة البريد الإلكتروني التابعة لجوجل، والتي اشتهرت بأنها كذبة إبريل عندما تم إطلاقها لأول مرة في الأول من إبريل 2004، تتفوق بشكل كبير بحصولها على 1900 صوت، أي ما يعادل 69% تقريباً من إجمالي الردود.
"شيء آخر"
وقد حقق موقع Outlook الذي احتل المركز الثاني أداءً قويًا بشكل مدهش، حيث حصل على 319 صوتًا، وهو ما يمثل حوالي 11.5% من المشاركين. يوضح هذا وجود قاعدة مستخدمين كبيرة لخدمة البريد الإلكتروني من Microsoft، مما يسلط الضوء على أهميتها المستمرة في السوق التي غالبًا ما يُنظر إليها على أنها تهيمن عليها Google
وتُظهر ProtonMail، المعروفة بتركيزها على الأمان والخصوصية، أيضًا حضورًا ملحوظًا بحصولها على 57 صوتًا، أي حوالي 2% من الإجمالي. ويشير هذا إلى وجود اتجاه متزايد بين المستخدمين الذين يعطون الأولوية للاتصالات المشفرة وخدمات البريد الإلكتروني الآمنة.
وتشمل خدمات البريد الإلكتروني الأخرى المذكورة في الاستطلاع Yahoo Mail (118 صوتًا، 4.3%)، وApple iCloud (152 صوتًا، 5.5%)، وGMX (15 صوتًا، 0.5%)، وAOL (13 صوتًا، 0.5%). يسلط الدعم الذي تلقوه الضوء على استمرار مقدمي خدمات البريد الإلكتروني منذ فترة طويلة وإحجام المستخدمين عن الذهاب إلى مكان آخر، مما قد يؤدي إلى فقدان عنوان بريد إلكتروني راسخ في هذه العملية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البرید الإلکترونی
إقرأ أيضاً:
وزارة المالية تُشكّل لجنة فنية لغرفة طوارئ الدفع الإلكتروني
أصدرت وزارة المالية قرارًا بتشكيل لجنة فنية تهدف لتنظيم عمليات الدفع الإلكتروني، وتطوير النظام المالي عبر تطبيق التحصيل الإلكتروني في جميع الجهات الحكومية..
وأكد وكيل وزارة المالية والتخطيط الاقتصادي، عبدالله إبراهيم ، عبر تصريح صحفي الخميس، أن القرار يأتي استنادًا إلى قرار مجلس السيادة الانتقالي رقم (15) المتعلق بتشكيل لجنة إشرافية لغرفة طوارئ الدفع الإلكتروني.
وأوضح أن اللجنة الفنية ستعمل على تنفيذ موجهات وقرارات اللجنة الإشرافية، إضافة إلى وضع خطط للدفع الإلكتروني وترتيبات فتح الحسابات البنكية.
كما أشار إلى إلزام الوزارات والوحدات الحكومية والشركات العامة بتطبيق نظام التحصيل الإلكتروني (إيصالي) في تحصيل الإيرادات.
وشدد إبراهيم على أهمية رفع الوعي العام بوسائل الدفع الإلكتروني وأنواعه المختلفة، لتوسيع استخدامها في كافة القطاعات.
ويهدف القرار إلى تعزيز الكفاءة المالية في الدولة، ودعم النظام الإلكتروني في التحصيل الحكومي. كما يسعى إلى تسريع الإجراءات وتقليل التكاليف وتحقيق مستوى أعلى من الشفافية في العمليات المالية.
ويشهد السودان منذ 15 أبريل 2023 قتالاً عنيفاً بين الجيش وقوات الدعم السريع، بدأ في الخرطوم، وامتد إلى مناطق واسعة من دارفور وكردفان والجزيرة وسنار، وأدى إلى أزمات إنسانية كارثية.
وفقًا لتقرير الأمم المتحدة حول الوضع الاقتصادي في السودان، فقد شهدت العملة المحلية انخفاضًا حادًا في قيمتها مقابل العملات الأجنبية، ما أدى إلى ارتفاع غير مسبوق في أسعار السلع الأساسية.
وقالت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو) إن تحسين الظروف الاقتصادية في السودان يتطلب الدعم الدولي المستمر، سواء من خلال المساعدات الإنسانية أو عبر برامج التمويل لدعم إعادة بناء الاقتصاد السوداني.
الوسومالدفع الإلكتروني الوضع الاقتصادي حرب الجيش والدعم السريع وزارة المالية والتخطيط الاقتصادي