شروط وظائف بنك مصر 2024.. خطوات بسيطة للتقديم
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
أعلن بنك مصر عبر صفحته الرسمية على موقع التوظيف «لينكد إن»، عن حاجته لوظائف خالية للعمل فروع البنك المختلفة، بوظائف مهندسي اختبار، فدائما ما يهتم بنك مصر بتوفير فرص عمل للشباب الحاصلين على مؤهلات دراسية مناسبة من خريجي كليات التجارة وما يعادلها من شهادات، لمساعدتهم في الحصول على مصدر دخل شهري ثابت.
وحدد بنك مصر كافة التفاصيل الخاصة بوظائف بنك مصر 2024 المعلن عنها، لذلك نوضح من خلال هذا التقرير مسؤوليات الوظائف والشروط المطلوبة وكيفية التقديم له، كالتالي:
مسؤوليات وظائف بنك مصر 2024- إنشاء حالات اختبار تفصيلية وبرامج نصية للاختبار وسيناريوهات اختبار بناءً على مواصفات النظام ومتطلبات المستخدم ومعايير الصناعة.
- تنفيذ حالات الاختبار للتحقق من وظائف الأنظمة وموثوقيتها وأدائها، ويعد تطوير وصيانة نصوص الاختبار الآلية لتبسيط عمليات الاختبار وتحسين الكفاءة ميزة إضافية.
- تحديد وتوثيق وتتبع العيوب والمشكلات التي تم العثور عليها أثناء الاختبار، والعمل بشكل وثيق مع المطورين لضمان حلها في الوقت المناسب.
- إجراء اختبار الانحدار للتحقق من حل المشكلات التي تم تحديدها مسبقًا وعدم إدخال عيوب جديدة.
- التعاون مع فريق ضمان الجودة للتأكد من أن المنتجات تلبي معايير الجودة والمتطلبات التنظيمية.
- إعداد تقارير ووثائق اختبار مفصلة تلخص نتائج الاختبار والعيوب وأي تحسينات موصى بها.
- المشاركة في جهود التحسين المستمر لتعزيز عمليات الاختبار والأدوات والمنهجيات.
- التعاون مع فرق متعددة الوظائف لفهم متطلبات المشروع وتحديد خطط الاختبار الشاملة لأنظمة الشحن عالية الطاقة.
- العمل في بيئة رشيقة ولديه معرفة وفهم جيدين للمنهجيات الرشيقة.
الشروط المطلوبة- أن يكون لديه خبرة تزيد على 3 سنوات في اختبار الأنظمة أو مجال مماثل.
- أن يكون على معرفة بمنهجيات اختبار الأنظمة كميزة إضافية.
- أن يكون لديه خبرة لا تقل عن عامين في العديد من عمليات تسليم البرامج ذات دورة الحياة الكاملة، بدءًا من التطوير وحتى القبول النهائي للبرنامج.
وعلى الراغبين في التقديم لوظائف بنك مصر 2024 الدخول للصفحة الرسمية الخاصة ببنك مصر على موقع التوظيف لينكد إن وإرسال السيرة الذاتية الخاصة به.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف وظائف بنك مصر وظائف خالية وظائف الشركات وظائف حكومية بنک مصر 2024
إقرأ أيضاً:
اليمن العربي حجةٌ على المتخاذلين للدكتورفايز ابوشمالة.. اسير فلسطيني محرر
تدخل اليمن العربي بقيادة الأمين العام لحزب أنصار الله عبد الملك الحوثي يضع الأنظمة العربية في دائرة الحرج، ويلف حول عنق الأنظمة حبل الشك في المواقف، ويطرح على الجماهير العربية السؤال الكبير: لماذا يخوض اليمن العربي حرب الواجب والشرف ضد الصهاينة، انتصاراً لمظلومة غزة، في الوقت الذي اكتفت بقية الأنظمة العربية ببيانات الشجب والإدانة للعدوان الإسرائيلي دون زيادة أو نقصان؟ لقد أكد اليمن بأنه البلد العربي الوحيد الذي التزم بميثاق جامعة الدول العربية، الذي يحض على الدفاع المشترك إذا تعرض أي قطر للعدوان، وغزة واقعة تحت عدوان أمريكي إسرائيلي لا لبس فيه، ولا تشكك بحرب الإبادة الجماعية التي يمارسها الصهاينة، فلماذا تدير الأنظمة العربية الظهر لميثاق جامعة الدول العربية، قبل أن تدير الظهر لنكبة أهل غزة، وخراب القضية الفلسطينية؟ دخول اليمن المعركة بشكل علني مع أهل غزة ليؤكد على شمولية المعركة، وأن أرض غزة ليست شأناً إسرائيلياً محضاً، لجيش العدو الحق في ممارسة القتل والتهجير كما يطيب لسلاحه الأمريكي، لقد جاء تدخل اليمن في المعركة بمثابة إعلان لكل العالم بأن أرض غزة ليست شأناً إسرائيلياً وأمريكياً، يُقرر مصيره كما يطيب لرئيسها ترامب، تهجيراً أو ذبحاً، دخول اليمن المعركة أعطى للحرب عمقها العربي، فالحرب تجري على ألأرض العربية من غزة حتى اليمن، وضد عدو واحد معلن، غير مستتر، هو العدو الأمريكي الداعم بكل أنواع الأسلحة المحرمة دولياً للعدو الإسرائيلي. تدخل اليمن في معركة طوفان الأقصى يتوافق مع المزاج الجماهيري في كل البلاد العربية، التي راحت تنظر لليمن نظرة احترام وتقدير، نظرة كلها إعجاب بهذا الموقف الجريء الذي لم ترتق إليه بقية الأنظمة العربية، فاليمن العربي بمواقفه لم يحرج ويربك حسابات الأنظمة العربية، بل أفسد المخطط الإسرائيلي القائم على الاستفراد بكل جبهة على حدة، بما في ذللك اختطاف أهل غزة كرهينة، وحشرهم في بيت الطاعة الإسرائيلي، ومنعت عنهم كل وسائل الإعلام الأجنبية، لتمارس ضد المدنيين أبشع أنواع القتل والذبح والقصف والتجويع، وكأن تدمير غزة أمرٌ إلهي، ولا يحق لأي بشر بان يتدخل في الشأن الداخلي الإسرائيلي، فجاء اليمن العربي ليقول: لا، غزة عمقنا العربي، وغزة ليست محمية إسرائيلية، ولن نسمح للصهاينة بممارسة جرائم الحرب، كما يطيب لأحقادهم. الشعوب العربية التي هللت لصواريخ اليمن العربي تعرف ان لهذه الصواريخ مدلول استراتيجي أبعد من التأثير السياسي لهذه الصواريخ، وتتجاوز الأثر الميداني المباشر، فالجماهير العربية لا تنتظر من صواريخ اليمن أن تحرر كامل تراب فلسطين، ولا تتوقع من صواريخ اليمن أن تقضي على قدرات الجيش الإسرائيلي، وأن تقتل مئات الأعداء، وقد يكون الرد الأمريكي على صواريخ اليمن أكثر إيلاماً، ومع ذلك، فإن صواريخ اليمن تحمل رسائل عدم الاستقرار للكيان الصهيوني، رسائل تؤكد أن الأمن الإسرائيلي معدوم، طالما استمر العدوان على غزة، وأن هذا الكيان الصهيوني الذي ترهبه الأنظمة العربية، تستخف به اليمن العربي، وتقصفه بالصواريخ، وتفرض على الملايين من الصهاينة أن يهبوا من نومهم فزعين مرعوبين، ويهرعون إلى الملاجئ بقمصان النوم، وهذا يكفي، يكفي اليمن فخراً بصواريخه أن دخل الخوف إلى كل بيت من بيت الأعداء، وطرح الفزع عليهم السؤال الكبير: إلى متى؟ إلى متى تبيتون مع الخوف؟ إلى متى تفرون من الموت الذي سيطاردكم بالقلق طالما واصلتم عدوانكم على أهل غزة. صواريخ اليمن تؤكد للإسرائيليين أن حصار غزة سيقابله حصار الإسرائيليين في البحر الأحمر، وإغلاق مصادر النمو الاقتصادي، ليضيف استهداف مطار بن غوريون في منقطة اللد بعداً اقتصادياً وأمنياً ومعنويا، فشركات الطيران الأجنبية التي تعودت على الهبوط في مطار بن غوريون بسلام، حتى في عز الحروب مع الدول العربية، هذه الشركات بدأت في مراجعة حساباتها الأمنية، فصواريخ اليمن تغطي سماء المطار، وتحجب الأكاذيب الصهيونية عن الأمن المخادع، وعن الاستقرار الكاذب، وعن المستقبل الواعد الذي افتقده الإسرائيليون، وهم العاجزون حتى عن الرد على صواريخ اليمن، وذلك وفق الأوامر الأمريكية. دكتور جامعي، أسير محرر بعد عشر سنوات في السجون الإسرائيلية، عضو مجلس وطني فلسطيني، ورئيس بلدية خان يونس سابقاً