في مواجهة سلوفاكيا.. إنجلترا تراهن على أرقام كين بالأدوار الإقصائية
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
المناطق_متابعات
تعتمد إنجلترا على عودة اللمسة الذهبية لهاري كين في مرحلة خروج المغلوب من بطولة كأس أمم أوروبا (يورو 2024).
اعتاد الهداف التاريخي لإنجلترا على حفظ أفضل ما لديه في المراحل المتأخرة وهو يهدف إلى مواصلة هذا النهج يوم الأحد ضد سلوفاكيا في دور الـ16.
أخبار قد تهمك وزارة الخارجية: المملكة تعرب عن إدانتها واستنكارها لمحاولة اغتيال رئيس وزراء سلوفاكيا 16 مايو 2024 - 1:37 مساءً الأمين العام لمجلس التعاون يستقبل سفراء جمهورية سلوفاكيا وجورجيا لدى المملكة 2 فبراير 2024 - 2:13 مساءًسجل كين ستة أهداف في آخر ست مباريات له في مراحل خروج المغلوب في بطولة أوروبا وكأس العالم .
وقال قائد منتخب إنجلترا السبت “هذه بطولة لكرة القدم. بطبيعة الحال، تصبح أقوى جسديا وأكثر ذكاء كلما لعبت المزيد من المباريات. يصل الكثير من اللاعبين إلى ذروة ذكائهم في مرحلة خروج المغلوب”.
وبالمقارنة مع البطولات الأخيرة، فإن كين متقدم بالفعل على موعده المقرر مع التألق بعد تسجيله الهدف رقم 64 لإنجلترا في التعادل 1-1 مع الدنمارك خلال دور المجموعات.
وكان النجم الإنجليزي قد فشل في التسجيل في المرحلة نفسها من بطولة كأس أمم أوروبا الماضية (يورو 2021) وكأس العالم عام 2022.
وأتبع ذلك بتسجيل أربعة أهداف في مرحلة خروج المغلوب من يورو 2021 ليساعد إنجلترا في الوصول إلى النهائي، وسجل هدفين آخرين في دور الـ16 وربع نهائي كأس العالم في قطر.
وحول مرحلة خروج المغلوب قال كين: “المرحلة لها منظور مختلف عن دور المجموعات. لقد تعاملنا مع ذلك بشكل جيد في الماضي والآن حان الوقت لفعل ذلك مرة أخرى. كوني مهاجما في الفريق، قطعا أريد تسجيل الأهداف ومساعدة الفريق على التأهل”.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: سلوفاكيا
إقرأ أيضاً:
تقرير أميركي: إيطاليا تراهن على ليبيا لتعزيز حضورها الجيوسياسي عبر خطة “ماتي”
???? ليبيا | تقرير أميركي: خطة “ماتي” تعزز طموح إيطاليا الجيوسياسي عبر بوابة طرابلس
ليبيا – سلط تقرير تحليلي نشرته مجلة “ذا ناشيونال إنترست” الأميركية الضوء على أبعاد خطة “ماتي” الإيطالية، مؤكداً أنها تمثل امتدادًا جغرافيًا استراتيجيًا بين روما وطرابلس، وتعكس رؤية أسمى للسياسة الإيطالية في شمال إفريقيا.
???? “بحر متوسطي موسع” ورؤية جديدة لإيطاليا ????
وبحسب ما تابعته وترجمته صحيفة المرصد، ترتكز الخطة على تطوير علاقات أوثق مع ليبيا في مجالي الطاقة والهيدروكربونات، لبناء مفهوم “بحر متوسطي موسع”، في ظل تراجع نفوذ إيطاليا التاريخي في المنطقة خلال السنوات الماضية.
???? التزامات تمويلية ضخمة لخطط التنمية والطاقة ????
أشار التقرير إلى أن خطة “ماتي” تشمل التزاماً مالياً بقيمة 5.5 مليارات يورو، 3 مليارات منها لصالح صندوق المناخ الإيطالي، والباقي مخصص للتعاون التنموي، عبر أدوات تشمل مبادلات الديون بمشاريع تنموية ومبادرات القطاعين العام والخاص.
???? ليبيا محور التحركات رغم الحذف الأولي من الخطة ????️
وصف التقرير حذف ليبيا من النسخة الأولية للخطة بأنه إعادة تموضع سياسي، موضحًا أن ليبيا تظل محور المصالح الإيطالية في شمال إفريقيا، ما يجعلها فرصة فريدة لإنجاح الرؤية الجديدة لإيطاليا.
???? رهان إيطالي على الطاقة المتجددة وتعزيز الشراكة ⚡
شدد التقرير على ضرورة أن توسع إيطاليا التزامها نحو مشاريع الطاقة المتجددة في ليبيا، وضمها إلى خريطة ربط إفريقيا بأوروبا بالطاقة النظيفة، مع تعزيز التدريب وتطوير رأس المال البشري لتثبيت مكانة روما كشريك تنموي أساسي.
???? فرص إيطاليا لقيادة تطوير الطاقة شمال إفريقيا ????
رأى التقرير أن دعم شركة “إيني” لتطوير الشبكة الكهربائية الليبية يمكن أن يمنح روما فرصة تاريخية لتعزيز حضورها الجيوسياسي في شمال إفريقيا، خاصة مع اضطراب مصادر الطاقة التقليدية والحاجة الملحة للطاقة النظيفة والمستدامة.
ترجمة المرصد – خاص
???? ما هي خطة “ماتي” الإيطالية؟.. المرصد تجيب: ????
خطة “ماتي” هي مبادرة أطلقتها الحكومة الإيطالية بقيادة رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني، وتحمل اسم رجل الأعمال الإيطالي الراحل إنريكو ماتي، أحد المؤسسين التاريخيين لشركة الطاقة الإيطالية العملاقة “إيني”.
وتهدف هذه الخطة إلى تعزيز نفوذ إيطاليا الاقتصادي والسياسي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، من خلال استثمارات استراتيجية في مجالات الطاقة والبنية التحتية والتنمية المستدامة.
تركز الخطة على دعم مشاريع الطاقة التقليدية والمتجددة، وتطوير البنية التحتية، وتعزيز التعاون في إدارة الهجرة، عبر رصد استثمارات بقيمة 5.5 مليارات يورو، منها 3 مليارات لصندوق المناخ الإيطالي.
وتُعد ليبيا أحد الأهداف المحورية للخطة، بالنظر لموقعها الجغرافي ومواردها الطبيعية الضخمة، في إطار سعي روما لتحويل البحر المتوسط إلى منطقة نمو وتكامل اقتصادي، وتقليص الاعتماد الأوروبي على مصادر الطاقة الروسية.
ترجمة المرصد – خاص
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا