حدث ليلا.. فيروس قاتل في إسرائيل ووفاة والدة ملك المغرب وانتخابات فرنسا
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
ما بين انتشار مرض جديد في دولة الاحتلال الإسرائيلي، ومواجهات بي جيش الاحتلال والفصائل الفلسطينية في حي الشجاعية، تعددت الأحداث العالمية التي وقعت خلال الساعات الماضية، والتي كانت من بينها أيضا الإعلان عن وفاة والدة ملك المغرب فضلا عن الاستعداد لانطلاق ماراثون الانتخابات الفرنسية 2024.
انتشار مرض حمي غرب النيلقالت وسائل إعلام عبرية، إن الاحتلال الإسرائيلي أصبح مقرًا للأوبئة، فبعد أن حذرت وزارة صحة الاحتلال من انتشار حمى غرب النيل، تم إعلان عن ظهور حالات إصابة بحمى الضنك في إسرائيل، وكلاهما يسببهما البعوض الحامل للفيروس.
وبحسب صحيفة معاريف العبرية، أعلنت السلطات الصحية، إصابة 4 إسرائيليين بحمى الضنك، بعد تعرضهم للدغ بالبعوض الحامل للفيروس.
وفاة والدة ملك المغربفي الساعات الأخيرة، خيم الحزن على المملكة المغربية لوفاة والدة العاهل المغربي محمد السادس، والتي اشتهرت بلقب «أم الأمراء»، وتناقل عدد من الصحف الأجنبية والعربية البيان الصادر عن القصر الملكي المغربي، والذي نص على: «يعلن الناطق الرسمي باسم القصر الملكي، بكل حزن وأسى، انتقال صاحبة السمو الملكي الأميرة للا لطيفة إلى عفو الله ورحمته، وذلك يومه السبت 22 ذي الحجة 1445 هجريًا، الموافق لـ 29 يونيو 2024 م، حرم المغفور له جلالة الملك الحسن الثاني، طيب الله مثواه، ووالدة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وأيده وأطال عمره، وأصحاب السمو الملكي الأمراء والأميرات».
يدلى الناخبون الفرنسيون بأصواتهم اليوم الأحد في الجولة الأولى من انتخابات برلمانية مبكرة قد ينتج عنها تشكيل أول حكومة يمينية متطرفة في البلاد منذ الحرب العالمية الثانية، وهو ما يمثل تغييرا جذريا محتملا في قلب الاتحاد الأوروبي.
من بين آخر أخبار غزة، ما كشفت عنه هيئة البث الإسرائيلية بشأن وقوع أكثر من 40 مواجهة بين الجيش الإسرائيلي وفصائل فلسطينية في الشجاعية، منذ بدء العملية يوم الخميس الماضي، مضيفة أن ضابطا وجنديا إسرائيليين قتلا في حي الشجاعية، شمالي قطاع غزة، برصاص قناص ومبنى مفخخ، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مرض غامض الانتخابات الفرنسية فرنسا
إقرأ أيضاً:
رفض انتشار الجيش اللبناني في المناطق الحدودية بسبب تواجد إسرائيل
أفادت وسائل إعلام يوم الجمعة أن لجنة مراقبة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار رفضت انتشار الجيش اللبناني في البلدات الحدودية التي لا تزال تحت الاحتلال الإسرائيلي قبل 25 فبراير الجاري.
وكشفت صحيفة الأخبار اللبنانية، أن رفض اللجنة جاء رغم إعلان لبنان رفض الطلب الإسرائيلي بتمديد بقاء جيش الاحتلال في الجنوب إلى ما بعد 18 فبراير الجاري.
وفي وقت سابق، كشف مصدر فرنسي يوم الجمعة أن الولايات المتحدة لم توافق على مقترح استبدال القوات الإسرائيلية بالقوات الأممية "يونيفيل" في لبنان.
وأوضح المصدر الفرنسي في تصريحات لفضائية "العربية" أن إسرائيل تتحجج بعدم جاهزية الجيش اللبناني للبقاء في الجنوب.
وأفادت صحيفة "جيروزاليم بوست"، اليوم، بأن إسرائيل اختارت البقاء في هذه المواقع الخمسة الحاسمة.
وقالت هيئة الإذاعة العبرية، الأربعاء، إن الولايات المتحدة سمحت بوجود عسكري إسرائيلي "طويل الأمد" في جنوب لبنان؛ بعد أن أخبرت مصادر، وكالة “رويترز” أن إسرائيل سعت إلى تمديد الموعد النهائي لسحب قواتها في الثامن عشر من فبراير.
وبموجب اتفاق الهدنة- الذي توسطت فيه واشنطن في نوفمبر الماضي- مُنحت القوات الإسرائيلية 60 يومًا للانسحاب من جنوب لبنان.
وقال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، للصحفيين، بعد مؤتمر حول سوريا في باريس، أمس الخميس: "عملنا على صياغة اقتراح يمكن أن يلبي التوقعات الأمنية لإسرائيل التي خططت للبقاء لفترة أطول عند نقاط معينة على الخط الأزرق".