قال المحامي صبرة القاسمي مؤسس الجبهة الوسطية لمكافحة التطرف، إن بداية احتكاكه بـ الجماعات الإرهابية كان في العام 1985، مثل الإخوان والسلفية والجهاد، وحتى العام 1991 كان الشباب موزعين بين هذه الجماعات وينتقلون في ما بينها.

وأضاف خلال استضافته في برنامج "الشاهد" مع الإعلامي الدكتور محمد الباز على شاشة "إكسترا نيوز"، أنه لم يكن هناك مشروع يحمي هؤلاء الشباب من براثن هذه الجماعات.

 نظام الحكم

وذكر أن الداعية الإرهابي وجدي غنيم كان يحرض الشباب على نظام الحكم، بينما يجهل الشباب أي شيء عن دولته وعن نظام الحكم، فينجذب بسهولة لهذا البوق الإرهابي الذي يتحدث زورا ضد الدولة المصرية.

وأوضح أنه أحد من وقعوا فريسة لهذا البوق المزيف، وقضى تجربة امتدت نحو 20 عاما، تنقل فيها بين الجماعات من الدعوة السلفية إلى الإخوان الإرهابية ثم الجهاد الإسلامي، ودخل السجن.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدكتور محمد الباز الجماعات الارهابية إكسترا نيوز الإخوان

إقرأ أيضاً:

قرارات حاسمة من أردوغان بشأن بعض الفصائل السورية .. لا مكان للمنظمات الإرهابية في سوريا وضرورة استقرار البلاد

وأكد أردوغان في كلمته التي ألقاها في أنقرة، أن البلاد بحاجة إلى اتخاذ خطوات حاسمة لإخراج سوريا من "وحل الإرهاب"، مشيراً إلى التهديدات التي يشكلها كل من تنظيم داعش وحزب العمال الكردستاني.

وشدد على أهمية تعزيز الاستقرار في سوريا لنقلها من "مرحلة الظلام" التي عاشتها لفترة طويلة.

وقال الرئيس التركي: "لا يمكن لسوريا التعافي من الأوضاع الحالية إلا بدعم المجتمع الدولي"، واصفًا الوضع الإنساني هناك بأنه مروع نظرًا لتأثير نظام البعث الذي أودى بحياة العديد من الأبرياء.

كما تحدث عن ضرورة التعاون بين الاتحاد الأوروبي وتركيا لدعم عملية بناء سوريا المستقبلية.

وذكر أن تركيا قامت بدور فعال في الشمال السوري وتعمل جاهدة إلى جانب الشعب السوري، مؤكدًا استعداد بلاده لتوسيع الدعم.

من جهتها، أكدت فون دير لاين على أهمية وحدة الأراضي السورية واحترام حقوق الأقليات.

وأعادت التأكيد على أن النظام الأوروبي سيستأنف وجوده الدبلوماسي في دمشق لدعم عملية إعادة الإعمار، مع ضرورة عدم التواصل مع نظام الأسد.

أشارت المسؤولة الأوروبية أيضًا إلى الجهود الأوروبية لدعم اللاجئين السوريين، مبينة أن الاتحاد الأوروبي قدم لتركيا أكثر من 11 مليار يورو منذ عام 2011 في إطار هذا الدعم.

في ختام التصريحات، أكدت فون دير لاين ضرورة أن تكون عودة اللاجئين آمنة وطوعية، مشيرة إلى أن المخاوف الأمنية التركية تعتبر من الأولويات في سياق الاستقرار في سوريا.

مقالات مشابهة

  • قرارات حاسمة من أردوغان بشأن بعض الفصائل السورية .. لا مكان للمنظمات الإرهابية في سوريا وضرورة استقرار البلاد
  • محللون: خسارة الإمارات بعد سقوط نظام الأسد لا تقل عن خسارة إيران
  • عاجل| منهم «يوسف ندا».. إدراج 76 عضوا بجماعة الإخوان على قوائم الإرهاب
  • مجلس الدوما يوافق على القراءة النهائية لمشروع قانون يمهد الطريق لرفع طالبان من قائمة المنظمات الإرهابية المحظورة
  • أردوغان: تركيا لا يمكنها القبول ببقاء المنظمات الإرهابية في سوريا
  • المشدد من 7 لـ 10 سنوات للمتهمين بخلية الكتائب الإلكترونية التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية
  • داليا عبد الرحيم: الإخوان اعتمدوا على دعم تركيا وقطر لتعزيز نفوذهم السياسي
  • خلال لقائه مسؤولين أمريكيين.. وزير الداخلية يشدد على دعم الحكومة لمواجهة التنظيمات الإرهابية
  • فرض ضرائب واعتقال للمعارضين.. الماضي الأسود يلاحق الجماعات الإرهابية في سوريا
  • سياسي: أوكرانيا تحاول دعم الجماعات الإرهابية في السودان