الثورة /
كشف الخبير في علم الآثار اليمنية، عبدالله محسن، عن عرض تمثال من آثار اليمن القديم للبيع في مزاد أبولو الشهير بالعاصمة البريطانية لندن، منتصف الشهر القادم.
وقال “محسن” في منشور على صفحته بالـ ” الفيس بوك ” إن التحفة عبارة عن “تمثال من المرمر من القرن الثالث قبل الميلاد من آثار اليمن، من قتبان، يقف، مرتدياً قبعة وسترة طويلة ضيقة، على قاعدة منحوتة إلى ثلاث طبقات، في الطبقتين العلويتين اسم صاحب التمثال بحروف المسند .

. مضيفا أن التمثال معروض للبيع في مزاد الفن القديم والعسكري لدار مزادات أبولو لندن في 13 من يوليو القادم.
وأشار “محسن” إلى أن التمثال ملك لأحد هواة جمع التحف في لندن باعه لمجموعة إنجليزية خاصة من شروزبري، ولا توجد معلومات إضافية حول كيف وصل إلى يد الهاوي المحظوظ، إلا أن هذا التمثال في الغالب من حيد بن عقيل في وادي بيحان حيث وجد نقش CSAI I, 72 والذي يذكر الاسم الأول لصاحب التمثال.
وأشار إلى أنه وبحسب موقع المزاد فقد “تمت إزالة هذا العنصر من قاعدة بيانات سجل فقدان الأعمال الفنية” ومصحوب بتقرير تاريخي من أليساندرو نيري، خبير التراث الثقافي الدولي المقيم في فلورنسا، إيطاليا .

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

لندن ترد على طرد دبلوماسي من موسكو بعد 3 أشهر

أعلنت الخارجية البريطانية، الخميس، أن لندن سحبت أوراق اعتماد دبلوماسي روسي، رداً على طرد مسؤول بريطاني من موسكو في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، بعد اتهامه بالتجسس.

وأعربت الخارجية البريطانية في بيان عن رفضها "ترهيب موظفينا بهذه الطريقة، ولذا فإننا نتخذ إجراءاً مماثلاً".
وقالت إنها استدعت السفير الروسي، وأبلغته أن هذه الخطوة جاءت "رداً على قرار روسيا غير المبرر، والذي لا أساس له، بسحب أوراق اعتماد دبلوماسي بريطاني في موسكو في نوفمبر (تشرين الثاني) 2024".
وحذرت من أن "أي إجراء آخر تتخذه روسيا سيعتبر تصعيداً، وسيتم الرد عليه وفقاً لذلك".

بريطانيا تعاقب روسيا و3 دول أفريقية بسبب فاغنر - موقع 24قالت الحكومة البريطانية، اليوم الخميس، إنها فرضت 46 عقوبة جديدة على روسيا، بما في ذلك على روس على صلة بمجموعة فاغنر العسكرية.

وكتب وزير الخارجية ديفيد لامي في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي أن لندن "غير نادمة على أي إجراء في سبيل حماية مصالحنا الوطنية".
أضاف "رسالتي إلى روسيا واضحة، إذا اتخذتم أي إجراء ضدنا، فسوف نرد".
وطردت روسيا الدبلوماسي البريطاني في  نوفمبر (تشرين الثاني)، وسط اتهامات بالتجسس، قائلة إنها لن تتسامح مع ضباط استخبارات "غير معلنين" يعملون على أراضيها.
وكان هذا أحدث اتهام بالتجسس، في سلسلة اتهامات متبادلة، أوصلت العلاقات بين البلدين إلى أدنى مستوياتها.
وقبل أشهر فقط، سحبت موسكو أوراق اعتماد 6 دبلوماسيين بريطانيين، للاشتباه في ممارستهم التجسس، و"تهديد أمن روسيا".

مقالات مشابهة

  • لندن ترد على طرد دبلوماسي من موسكو بعد 3 أشهر
  • أرتيتا: أرسنال يقاتل على الكثير في الموسم!
  • ملك الأردن يزور لندن قبل لقائه ترامب في واشنطن
  • جنايات أسيوط تعاقب موظفا بالسجن المشدد 10 سنوات لإخفائه 1113 قطعة أثرية
  • جهودٌ مكثفة للحفاظ على تراث حلب القديمة
  • في ظهوره الأول بالدوري الليبي.. كهربا يسجل ويستفز منافسيه باحتفاله الشهير
  • بسبب فيلا الشيخ زايد.. تفاصيل خلاف مايا الشربيني مع ابنة طليقها الشيف الشهير
  • طرح مزاد اللوحات المميزة عبر أبشر
  • اكتشاف صورة مخفية تحت لوحة فنية للرسام الشهير تيتيان
  • تمثال العذراء لهاني جمال جسرٌ بين التراث والحداثة