الجاسوس شائف الهمداني:الملحقيات الثقافية إحدى الأذرع الأمريكية في الوصول إلى الشخصيات المستهدفة للتحكم في القرار اليمني الجاسوس عبد المعين عزان:المفوضية السامية لحقوق الإنسان عملت تحت ما يسمى “رصد العنف القائم على أساس الجنس” على رصد الشواذ من الجنسين في البلاد الجاسوس جمال الشرعبي:الملحقية سعت إلى ضرب الثقافة الموجودة في البلد واستبدالها بالثقافة الغربية وتشجيع الاختلاط الجاسوس محمد الوزيزة: كان يُشترط في المعاهد أن تكون كل الأنشطة تشاركية بين الطلاب والطالبات بما يؤدي إلى كسر الحواجز ما بين الشباب والشابات والتعود على الاختلاط

الثورة / سبأ
كشفت الأجهزة الأمنية مساء أمس اعترافات مهمة وموسعة لشبكة التجسس الأمريكية الإسرائيلية حول استهداف القطاع الثقافي في اليمن وما يرتبط به.


وبينت الاعترافات أن الاستهداف الثقافي الأمريكي لليمن تم خلال عقود من الزمن بواسطة مؤسسات وجهات تابعة لأمريكا، من أبرزها السفارة الأمريكية في اليمن والمخابرات المركزية الأمريكية الـ “سي آي إيه”.
وأظهرت هذه الاعترافات، أن السفارة الأمريكية لعبت دورا كبيرا في الاستهداف الثقافي لليمن، وذلك من خلال البرامج والمشاريع التي تنفذها الملحقية الثقافية التابعة لها.
وبحسب الاعترافات فإن من أهم برامج الملحقية الثقافية التي سُخرت لاستهداف الشباب وتجنيدهم، هي البرامج التي كانت تنفذ بإرسال المستهدفين إلى أمريكا ومنها “القلبرايت – الزمالة هانفري – البحث الأكاديمي – والزائر الدولي”، وكذا البرامج التي تنفذ من خلال استقدام أمريكيين إلى اليمن مثل “الفرق الفنية والثقافية، والزائر المتحدث”.
وذكر أعضاء الخلية التجسسية أن أبرز مشاريع الملحقية الثقافية التي كانت تهدف إلى نشر الفساد الأخلاقي والشذوذ كانت تتم عبر المعاهد والمدارس والجامعات مثل “أمديست، وأكسيد ويالي، ومالي”، وكذا منح السفر إلى أمريكا تحت مسمى “التبادل الثقافي” أو منح تعليمية بهدف الإبهار بالثقافة الغربية وتغيير قناعات المبتعثين وتجنيدهم للعمل معهم في مشاريعهم التخريبية.
وأشاروا إلى أن مجموعة من الشركات والمنظمات التابعة للمخابرات الأمريكية قامت بممارسة أنشطة تخريبية تستهدف الهوية اليمنية وانتمائها الأصيل للإسلام، من أبرزها التنصير من خلال مجموعة من الأنشطة الإعلامية والثقافية، وتنفيذ دراسات وأبحاث واستطلاعات ميدانية وحملات إعلامية في القنوات والإذاعات والتواصل الاجتماعي لتغيير قناعات المجتمع تحت مسمى “التسامح الديني والقبول باليهود والتطبيع معهم”، إضافة إلى تنفيذ دراسات ومسوحات ميدانية عن المجتمع من نواح مختلفة تحت غطاء العمل الإنساني والحقوقي لبعض مشاريع المنظمات الدولية والأممية التي كانت تشارك تلك الدراسات والمسوح مع الـ “سي آي إيه”.
وتحت عنوان “كسر الحواجز” أوضح الجاسوس محمد الوزيزة أنه كان يشترط في المعاهد أن تكون كل الأنشطة تشاركية بين الطلاب والطالبات بما يؤدي إلى كسر الحواجز ما بين الشباب والشابات والتعود على الاختلاط.

التبشير والترويج للمثلية
فيما أشار الجاسوس شائف الهمداني في اعترافاته إلى أن السفارة الأمريكية عملت على دعم المثليين من خلال عدة برامج في اليمن من خلال الملحقية الثقافية، حيث كان يتم الترويج للمثلية في المعهد الأمريكي للغة “يالي” وفي معاهد اللغة الأخرى، وذلك من خلال توزيع كتابات لمن يحسون أن لديهم الرغبة والميول إلى المثلية من باب أنها حرية شخصية، وكانوا أيضا أسوة بالمانحين الآخرين يساعدون من يرغبون في الحصول على تأشيرات سفر للخارج، بحكم أنهم مضطهدون بحكم ميولهم الجنسية.. مبينا أن الملحقية الثقافية كانت تروج عبر المعهد الأمريكي “يالي” لهذه الأشياء بطريقة سرية.
فيما أشار الجاسوس عبد المعين عزان إلى أن المفوضية السامية لحقوق الإنسان عملت تحت ما يسمى “رصد العنف القائم على أساس الجنس” على رصد الشواذ من الجنسين في البلاد، والعمل بشكل غير مباشر على الترويج لما يسمى “حقوقهم وضرورة حمايتهم”.
وذكر أن المفوضية كانت قد جمعت معلومات وبيانات عن انتشارهم في المجتمع وما يواجهونه من تحديات، وإمكانية دعمهم وتشجيعهم على تأسيس كيان أو منظمة تمثلهم ليتم دعمهم ومساعدتهم عبرها، وتشجيعهم لاحقا على المطالبة بحقوقهم وحمايتهم وغيرها.
وأكد الجاسوس عزان أن المفوضية قدمت مساعدات لبعض الشواذ من خلال تسهيل سفرهم إلى الخارج لغرض الحصول على اللجوء وممارسهم حياتهم بحرية خارج اليمن كشواذ.
وأفاد بأن الجهات التبشيرية العاملة في اليمن كثيرة ومتعددة وأغلبها منظمات تتبع المؤسسات أو الكنائس البروتستانتية.
وذكر الجاسوس عزان أن شركة “أتلانتا” هي إحدى الشركات الأمريكية التي كانت متواجدة في اليمن وكان لها نشاط تبشيري، وكان هناك عدد من الشركات والجهات الأمريكية منها منظمات ومنها مؤسسات حتى تعليمية كمدارس وغيرها، وكان معظم المبشرين يحملون الجنسية الأمريكية ويأتون على أنهم مدرسون أو أكاديميون أو مهندسون أو أطباء وغيرهم.
في حين تطرق الجاسوس جمال الشرعبي إلى الدور الأمريكي لضرب ثقافة اليمن واستبدالها بالثقافة الغربية، من خلال قيام الملحقية الثقافية والسفارة بدعم معاهد اللغات وتشجيع الاختلاط، وتمكين المرأة، وتمكين الشباب في المجتمع، وكل ما يتعلق بالثقافة المغايرة لثقافة البلد، والهوية الإيمانية الوطنية، بهدف إفساد المجتمع والشباب بشكل مستمر.

الملحقية الثقافية ذراع استخباراتية
من جانبه كشف الجاسوس شائف الهمداني في اعترافاته عن جانب من الدور المخابراتي للملحقية الثقافية والإعلامية حيث تعتبر الملحقية الثقافية من أنشط الملحقيات في السفارة الأمريكية التي تساعد المخابرات الأمريكية الـ “سي آي إيه” والملحقية السياسية والاقتصادية في الوصول إلى الشخصيات المستهدفة لغرض جمع البيانات والمعلومات الاستخباراتية التي تستهدف المصالح للحصول على معلومات تخدم المصالح الأمريكية في اليمن.
ولفت إلى أن الملحقية الثقافية كانت تبدو في ظاهرها ككيان ينفذ برامج للتبادل الثقافي لغرض نشر المعرفة وزيادة القدرات المهنية للشخصيات المستهدفة في اليمن من مختلف شرائح المجتمع، في حين كان دورها الحقيقي يتمثل في خدمة الاستخبارات الأمريكية في النفوذ والوصول إلى شخصيات ومؤسسات ذات تأثير وذات معلومات لها أهميتها في الجوانب الاستخباراتية والسياسية والعسكرية والاجتماعية والأكاديمية وغيرها.
وأكد أن الملحقية الثقافية تعد أحد الأذرع التي تعمد عليها الاستخبارات الأمريكية في الحصول على المعلومات ضمن كيان السيطرة والتحكم بالقرار في اليمن في مختلف المجالات.
بدوره كشف الجاسوس عبد القادر السقاف عن المصادر المخابراتية للملحقية الثقافية الإعلامية بالسفارة الأمريكية.. وقال ” عندما توظفت في الملحقية الثقافية والإعلامية كانت هناك شبكة مصادر موجودة ولهم علاقة مع الملحقية، وهم من مراسلي الصحف والقنوات الفضائية أو وكالات الأنباء العالمية ومن ضمنهم حمود منصر الذي كان يعمل مراسلا لقناة العربية، ومحمد صدام مراسل وكالة رويترز، وأيضا نصر طه مصطفى كان من ضمن الذين تعرفت عليهم وعرفتهم بالملحق الإعلامي في تلك الفترة “آدم إيرلي” الذي كان نشيطا في اللقاءات والمقايل والمكاتب.
وعن برامج الملحقية الثقافية وأهدافها الشيطانية، أوضح الجاسوس جمال الشرعبي أنه كان يعمل على عقد اللقاءات مثلا مع وزارة الثقافة والمؤسسات، والمثقفين والناشطين، والتشبيك معهم لمعرفة ما هي التفاصيل وكيفية تطبيق هذه الأهداف إما عبر المنظمات المحلية ودعمها، أو على مستوى الشباب ودعمهم بالمنح، أو على مستوى الوزارات مثل التربية والتعليم، والثقافة، والسياحة.. لافتا إلى أن كل هذه السياسات الثقافية والبرامج كانت تستهدف ضرب الثقافة اليمنية القائمة واستبدالها بثقافة أخرى أمريكية.
وفي سياق اعترافاته تطرق الجاسوس هشام الوزير إلى الدور المخابراتي الذي كان يقوم به معهد “أمديست” ومعهد “يالي” بإشراف مباشر من “سابرينا فايبر” بنفس الطريقة بارتباط وتنسيق مع قسم الـ “سي آي إيه”.. مبينا أن المسؤولين عن هذا الموضوع هم “هشام العميسي” و”إبراهيم الخضر”.

الحرب الناعمة
تحدث الجاسوس عبد المعين عزان عن الأعمال التي قامت بها المفوضية السامية لحقوق الإنسان في مجالات أخرى غير الجوانب العسكرية وهي أعمال وأنشطة في سياق الحرب الناعمة من خلال الترويج لمفاهيم تتعارض مع قيم ومبادئ المجتمع اليمني والشريعة الإسلامية كمفهوم المساواة بين الرجل والمرأة، والحريات الفردية، والحريات الدينية، وغيرها من المفاهيم.
وأشار إلى أن كل هذا كان يتم عبر البرامج والأنشطة التي كانت تنفذها المفوضية مع الشركاء المحليين.. مبينا أن المفوضية رصدت أيضا المواضيع المتعلقة بالأقليات الدينية كاليهود والبهائيين وغيرهم.

استهداف الثقافة اليمنية
أشار الجاسوس محمد الوزيزة إلى أن المعاهد التي كانت توظف أجانب كمدرسين وعاملين أسهمت في تمييع الثقافة اليمنية ومسخ ثقافة الطلاب مثل معهد “يالي” و”أكسيد” و”أمديست” وهي من المعاهد المشهورة.
وأوضح أن جزءا من تدريس اللغة الإنجليزية في معاهد السفارة هو نشر الثقافة الأمريكية عن طريق العديد من الوسائل مثل المنهج والمدرسين وبيئة المعهد نفسها والتي تهدف إلى محو الثقافة اليمنية وتعزيز الثقافة الأمريكية.. مبينا أن الطالب ورغم التزامه بالثقافة اليمنية إلا أنه يتأثر تدريجيا بثقافة الكتب والمنهج والمدرسين وغيرها من الأشياء الموجودة داخل المعاهد.
وأفاد الجاسوس الوزيزة بأن من الأشياء الإلزامية على المدرسات في المعهد الكشف عن وجوههن أمام الطلاب والتشجيع على الاختلاط.. لافتا إلى أن المعهد كان يعتبر بيئة خصبة للاختلاط.
وفي السياق أوضح الجاسوس هشام الوزير أن “أمديست” هو مشروع لتنشيط الشباب كان ينفذ من قبل معهد “أمديست” في اليمن تحت إدارة “سابرينا فايبر” وهو عبارة عن مشروع لاستقطاب العناصر المؤثرة مجتمعيا من الشباب والشابات.
وبين أنه كان يتم تحديد هذه العناصر من خلال تواجدهم في النوادي الرياضية والترفيهية بحيث يتم دعم هذه النوادي بأي معدات تحتاج إليها كالكهرباء، والمعدات والألعاب الرياضية والملاعب وغيرها، بهدف دفع الشباب إلى المشاركة في الأنشطة التي يقوم المشروع بتنظيمها في هذه النوادي، ومن ثم استقطابهم للمشاركة في دورات تدريبية فيما يسمى بـ “المهارات الحياتية” للتأثير عليهم بالأفكار الغربية، ليقوموا بنقلها لاحقا إلى المجتمعات التي يعيشون فيها.
وأكدت الأجهزة الأمنية أن ما تم كشفه من استهداف ثقافي أمريكي لليمن يوضح حقيقة ما يجري من تحولات ثقافية وأخلاقية سلبية للمجتمعات العربية والإسلامية، ويثبت وقوف المشاريع الأمريكية الإسرائيلية وراء ذلك بشكل كبير، كما أنه يحمل الجميع مسؤولية كبيرة بضرورة التحلي بالوعي واليقظة للتصدي لمخططات الأعداء التي تستهدف الإنسان قبل أن تستهدف الأنظمة والأرض والثروات.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

عمليات للقسام برفح وجباليا والاحتلال يعترف بإصابة ضابط بجراح خطيرة

استشهد 34 فلسطينيا في غارات إسرائيلية متواصلة على غزة منذ صباح اليوم الجمعة، فيما أعلنت فصائل المقاومة الفلسطينية تنفيذ عمليات نوعية ضد جيش الاحتلال، أبرزها عملية مركبة في رفح وأخرى في جباليا شمالي القطاع. وقد اعترف الجيش الإسرائيلي بإصابة ضابط في لواء ناحال بجروح خطيرة خلال معركة جرت جنوبي القطاع نقل على إثرها للمستشفى لتلقي العلاج.

يأتي ذلك فيما قال الجيش الإسرائيلي إنه نسف 300 مبنى، فُخخت في جباليا لاستهداف أفرادها، وإنه يواصل تدمير بنى تحتية وتحديد مواقع أسلحة للمقاومة في المنطقة.

كما قصف بالمدفعية رفح وبلدة عبسان شرقي مدينة خان يونس جنوبي القطاع.

عملية مركبة

وقالت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إنها نفذت عملية مركبة ضد قوات الاحتلال قرب مفترق برج عوض بمدينة رفح شملت قنص جنود واستهداف آليات عسكرية.

وأشارت إلى أن العملية تضمنت قنص 4 جنود ببندقية الغول، مؤكدة قتل اثنين منهم على الفور، واستهداف دبابة ميركافا جاءت لنجدة الضحايا بقذيفة "الياسين 105" واشتعال النيران فيها.

وأضافت أن جرافة عسكرية تقدمت لسحب الدبابة المحترقة فاستهدفها مقاتلو القسام بقذيفة "الياسين 105" وأن مروحيات إسرائيلية هبطت في المنطقة لإجلاء القتلى والمصابين.

وفي جباليا شمالي القطاع، أعلنت القسام إيقاع أفراد قوة إسرائيلية بين قتيل وجريح من خلال استهدافهم بقذيفة "تي بي جي" بعد أن كانوا تحصنوا بمنزل في شارع الصفطاوي غربي المدينة.

كما قالت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، انها قصفت بالاشتراك مع ألوية الناصر صلاح الدين مركز قيادة إسرائيليا في جحر الديك وسط القطاع.

غارات وشهداء

وذكرت مصادر طبية للجزيرة في وقت سابق أن 25 شخصا استشهدوا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة.

وأفاد مراسل الجزيرة باستشهاد 17 فلسطينيا على الأقل وإصابة آخرين، بينهم نساء وأطفال، في غارتين إسرائيليتين منفصلتين جنوب وشرق مدينة غزة.

وقال أطباء في مستشفى الأهلي المعمداني إن حالة بعض المصابين حرجة.

كما أفاد مراسل الجزيرة باستشهاد 3 فلسطينيين وإصابة آخرين، بينهم نساء وأطفال، إثر غارة إسرائيلية استهدفت تجمعا لنازحين في شارع النصر غرب المدينة.

ونُقل المصابون إلى مجمع الشفاء الطبي ووصف الأطباء حالة بعضهم بالحرجة.

وأفاد مراسل الجزيرة باستشهاد فلسطيني وإصابة آخرين في استهداف زوارق قوات الاحتلال قاربا للصيادين في عرض بحر مدينة غزة، وأضاف أن استهداف الصيادين تزامن مع وجود أعداد كبيرة من الفلسطينيين على شاطئ البحر، بينهم نساء وأطفال.

كما أفاد بأن الطائرات الحربية الإسرائيلية استهدفت محيط الدوار الغربي في مدينة بيت لاهيا شمال غزة.

وتظهر صور نشرت على مواقع التواصل حجم الدمار الذي تعرضت له المدينة جراء القصف.

كما أكد المراسل استشهاد شخصين اثنين وسقوط عدد من المصابين في قصف جيش الاحتلال مجموعة من الفلسطينيين شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة.

اجتياح الشمال

يشار إلى أن جيش الاحتلال اجتاح في 5 أكتوبر/تشرين الأول الماضي محافظة شمال غزة بدعوى منع حركة حماس من استعادة قوتها في المنطقة.

ويؤكد الفلسطينيون أن إسرائيل ترغب في احتلال شمال القطاع وتحويله إلى منطقة عازلة بعد تهجير سكانه تحت وطأة قصف دموي متواصل وحصار مشدد يمنع إدخال الغذاء والماء والأدوية.

يأتي ذلك في حين تواصل إسرائيل حربها المدمرة على غزة منذ 14 شهرا، مخلفة أكثر من 148 ألف شهيد وجريح فلسطيني -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة متفاقمة.

مقالات مشابهة

  • عمليات للقسام برفح وجباليا والاحتلال يعترف بإصابة ضابط بجراح خطيرة
  • الحوثيون يعلنون استهداف قاعدة "نيفاتيم" الإسرائيلية
  • "القسام" و"حزب الله" يواصلان استهداف القوات الإسرائيلية في غزة وجنوب لبنان
  • أوسلو: اعتقال حارس أمن في السفارة الأمريكية بتهمة التجسس
  • الصخة: إصابة 6 من الكوادر الطبية العاملة بكمال عدوان بينها حالات خطيرة
  • وصول طائرات أجنبية إلى هذه المحافظة جنوبي اليمن.. ووزير سابق يحذر من تحضيرات خطيرة
  • “الثقافي البريطاني” يعزز العلاقات الثقافية بين الإمارات وبريطانيا
  • أول رد تركي على استهداف الحوثيين سفينة تركية كانت في طريقها إلى باكستان
  • منع ثلاثة قرارات كانت ستوقف نقل بعض الأسلحة الأمريكية لإسرائيل.. التفاصيل
  • واشنطن.. الملحقية الثقافية تناقش تعزيز مهارات المبتعثين السعوديين