أعلنت مدرسة ايفرجرو الدولية للتكنولوجيا التطبيقية المتخصصة في الأسمدة والحديد والصلب تنسيق التقديم لها في العام الدراسي الجديد 2024-2025. 

ويبلغ تنسيق التقديم في مدرسة ايفرجرو الدولية للتكنولوجيا التطبيقية 220 درجة في الشهادة الإعدادية للعام الدراسي 2023-2024، على ألا تقل درجة اللغة الإنجليزية عن 48 درجة.

 

وتقع مدرسة ايفرجرو الدولية للتكنولوجيا التطبيقية
مدرسة التعليم الأساسي الكائنة في المنطقة 13، مدينة السادات، محافظة المنوفية.

توفر مدرسة ايفرجرو الدولية للتكنولوجيا التطبيقية لخريجها فرص عمل في مصانع صناعة الأسمدة، وفي مصانع الحديد والصلب، ومصانع صناعة الأسمنت. 

ويدرس الطلاب في مدرسة ايفرجرو الدولية للتكنولوجيا التطبيقية في تخصص تشغيل وصيانة معدات الصناعات الثقيلة المتطورة.

وتمتد الدراسة في المدرسة على مدى ثلاث سنوات، يحصل الطالب بعدها على شهادة، ويمكنه الالتحاق بعدها بأي جامعة تكنولوجية.

ويتاح التقديم للبنين والبنات من جميع أنحاء الجمهورية، على أن يكون المتقدم حاصل على شهادة الإعدادية العام الماضي.

شروط التقديم في مدرسة ايفرجرو للتكنولوجيا التطبيقية:أن يتقدم الطالب للالتحاق بالدراسة في مدرسة ايفرجرو للتكنولوجيا التطبيقية على الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.أن يجتاز الطالب اختبارات القبول والمقابلة الشخصية ومقياس الميول المهنية والكشف الطبي في مدرسة ايفرجرو للتكنولوجيا التطبيقية، ويشمل اللياقة البدنية والنفسية وتحليل المخدرات.ألا يزيد سن المتقدم الدراسة في مدرسة ايفرجرو للتكنولوجيا التطبيقية عن 18 عاما في أول أكتوبر 2023.​​​​​​​​​​​​​​مزايا الدراسة في مدرسة ايفرجرو للتكنولوجيا التطبيقية:توفر مدرسة ايفرجرو للتكنولوجيا التطبيقية نظم جودة وفقا للمعايير الدولية.توفر مدرسة ايفرجرو للتكنولوجيا التطبيقية التدريب العملي أثناء فترة الدراسة بشركات الشريك من القطاع الخاص.توفر مدرسة ايفرجرو للتكنولوجيا التطبيقية فرصة للتعيين بشركات الشريك من القطاع الخاص بعد التخرج للمتميزين.تقدم مدرسة ايفرجرو للتكنولوجيا التطبيقية تعليم تنافسي يتيح للخريجين فرص عمل بمجال التخصص محليا ودوليا.توفر مدرسة ايفرجرو للتكنولوجيا التطبيقية الزي المدرسي.تقدم مدرسة ايفرجرو للتكنولوجيا التطبيقية مكافآت مالية أثناء فترة التدريب العملي خارج المدرسة.توفر مدرسة ايفرجرو للتكنولوجيا التطبيقية أتوبيسات لنقل الطلاب لمكان التدريب.توفر مدرسة ايفرجرو للتكنولوجيا التطبيقية الدراسة ببيئة تكنولوجية تواطب أحدث التطورات.تقدم مدرسة ايفرجرو للتكنولوجيا التطبيقية أنشطة تربوية لتنمية مهارات الطلاب.تقدم مدرسة ايفرجرو للتكنولوجيا التطبيقية أنشطة بناء الشخصية في ريادة الأعمال والإرشاد والتوجيه المهني والموسيقي والدراما والرسم.تدرس مدرسة ايفرجرو للتكنولوجيا التطبيقية مستويات متقدمة في اللغة الإنجليزية.



 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الاسمدة الحديد والصلب تنسيق الدراسة فی

إقرأ أيضاً:

أصوات من غزة.. غياب المياه والمراحيض يؤرق العائدين إلى الشمال

غزة- بعد مرور 3 أيام على عودتها إلى مدينة غزة عقب رحلة نزوح استمرت بضعة أشهر في جنوب القطاع، لا تزال فاطمة النويجي تعاني من أزمة النقص الحاد في المياه الصالحة للشرب أو التنظيف، والتي يضاف إليها مشكلة عدم توفر مراحيض كافية.

وتقيم النويجي في مركز إيواء مستحدث أُقيم على عجل في ملعب كرة قدم، لإيواء العائدين إلى الشمال.

وكان يحيى السراج رئيس بلدية غزة قد ذكر في حوار مع الجزيرة نت أن المدينة تعاني من مشكلة نقص كبير في المياه بسبب عدم توفر المولدات الكهربائية والوقود اللازم لتشغيل الآبار بشكل يكفي حاجة السكان.

ومنذ 27 يناير/كانون الثاني شرع عشرات الآلاف من النازحين في العودة إلى مناطقهم التي هُجّروا منها، حسب ما نص اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس.

فاطمة النويجي تشكو من غياب مراحيض خاصة بالخيام (الجزيرة) ماء ومرحاض

وتقول النويجي للجزيرة نت إن مشكلة عدم توفر المياه هي من أكبر المشاكل التي تعاني منها، وتضيف أن مياه الشرب ومياه التنظيف والغسيل غير متوفرة، وتضطر إلى نقلها من منطقة بعيدة.

تشكو النويجي كذلك من عدم توفر مراحيض خاصة بالخيام، داعية المؤسسات الإغاثية إلى العمل على توفيرها لتخفيف حدة المعاناة التي تواجه العائلات العائدة لشمال القطاع.

سهاد الرواغ تقول إن المياه غير موجودة حتى المالحة منها التي تستعمل في التنظيف (الجزيرة)

 

بدورها، تعاني سُهاد الرواغ العائدة إلى غزة منذ 4 أيام من المشكلة ذاتها، فقد ذكرت أن بعض الجهات الإغاثية تحضر كمية من مياه الشرب صباحا، لكنها لا تكفي إلا لـ5 % من سكان المخيم. كما لا تتوفر مياه للتنظيف التي تعرف محليا باسم "المياه المالحة"، بحسب الرواغ.

إعلان

وتضيف "منذ عودتنا من الجنوب ونحن نواجه مشكلة المياه، لا نستطيع الوضوء ولا الاغتسال، ولا غسل ملابسنا".

كما تشكو الرواغ من مشكلة قلة المراحيض وبُعدها عن الخيام، وتضيف "نريد حمامات متنقلة، نحن نعاني كثيرا وخاصة أن لدينا أطفالا ولا يصبرون على الوقوف في طوابير".

يوسف عسلية في رحلته للبحث عن مياه للشرب (الجزيرة)  البحث عن المياه

حاملا زجاجتين فارغتين، خرج يوسف عسلية من خيمته باحثا عن طريقة لملئهما بماء الشرب. يقول للجزيرة نت "عدنا من الجنوب، لكن المعاناة مستمرة وأكثر من السابق، نبحث عن ماء منذ الصباح، نبحث هنا وهناك، لكن لا نجد".

ويضيف "ألا يكفي أن بيوتنا دمرت، ندعو المؤسسات الخيرية أن تنظر إلى هذا الشعب الغلبان ويحضروا له الماء على الأقل".

وفوجئت ماجدة أبو قينص أن جميع العائدين يشكون من مشكلة نقص المياه، وليس مخيمها فقط بعد أن اتصل بها "نسيبها" من منطقة "الجلاء" وسط غزة، طالبا منها بعض الماء. وتقول ماجدة "نسيبي اتصل بي وقال لي إنه يريد أن يأتيني للحصول على الماء، قلت له: من أين؟".

وتكمل "كل الشعب العائد من الجنوب يعاني من مشكلة الماء، ليتهم يجدوا حلا لهذه المشكلة".

أحمد فورة: الماء والحمام أبسط شيء لكنه غير موجود (الجزيرة)  أسوأ من الجنوب

بدأت معاناة المُسنّ أحمد فورة مع مشكلة نقص المياه في طريق عودته إلى غزة، حيث وجد صعوبة في الحصول على الماء أو المراحيض.

ويقول للجزيرة نت "الحمد لله رجعنا لغزة، ووجدنا المنزل مدمرا بالكامل، وأنا في مركز إيواء وفي خيمة، لكن أبسط شيء غير موجود وهو الماء والحمام".

ويكمل "(الوضع) هنا أسوأ من الجنوب، أنا كنت في رفح وفي الوسطى، وكان لدينا ماء. هنا لا نجد، لا نعرف ماذا نفعل بعد هدم منزلنا، فقط نرجو أن يخلصنا الله مما نحن فيه".

ويشترك محمد أبو قينص مع سابقيه في أنه عاد إلى مسقط رأسه بمدينة غزة بعد رحلة النزوح على أمل أن يجد أساسيات الحياة الكريمة. لكنه يضيف للجزيرة نت "عُدنا على أمل أن نجد على الأقل مياها وتكيات للطعام، أدنى شيء من مقومات الحياة، إلا أننا لم نجد شيئا، لا كهرباء ولا ماء ولا بنية تحتية".

وتابع "الماء أساس الحياة، وربنا قال (وجعلنا من الماء كل شيء حي)، نحن نمشي مسافة كيلومتر كي نملأ قربة ماء، وهذا يؤثر علينا صحيا ونفسيا، وخصوصا أننا خارجون من حرب".

الطفلة سجود سليمان فوجئت بعدم توفر الماء والمرحاض حين عادت لمدينتها غزة بعد النزوح (الجزيرة)

 

وحينما كانت الطفلة سجود سليمان نازحة في جنوب القطاع لم تكن تعاني من نقص المياه فقد كانت بعض السيارات المحملة بالمياه تأتي إلى مخيمهم كل يوم لتزويدهم بها، كما كان للخيمة مرحاض خاص بها.

إعلان

وحينما عادت لمدينتها غزة، وسكنت في مركز إيواء جديد، فوجئت بعدم توفر الماء والمرحاض. تقول للجزيرة نت "نعاني من مشكلة الماء، والحمام بعيد، وحين نريد أن نشرب ماء أو نحضر ماء للغسيل نذهب إلى مكان بعيد".

مقالات مشابهة

  • «تقدم» تطالب بتوسيع ولاية «الجنائية الدولية» في السودان
  • أصوات من غزة.. غياب المياه والمراحيض يؤرق العائدين إلى الشمال
  • اختتام المؤتمر الدولي للصيدلة والطب بجمع الشارقة للتكنولوجيا والابتكار
  • اختتام أعمال المؤتمر الدولي للصيدلة والطب في دورته الثالثة عشرة بمجمع الشارقة للتكنولوجيا والابتكار
  • أصوات من غزة.. عدم توفر المأوى للعائدين للشمال
  • وظائف بمرتبات وحوافز تصل إلى 12500 جنيه شهريا.. الشروط وكيفية التقديم
  • المؤسسة العامة للري توفر وظائف شاغرة
  • إنفاق قياسي للأندية على الانتقالات الدولية في 2024
  • جامعة الملك سعود توفر وظائف شاغرة
  • موعد بدء الدراسة في الترم الثاني 2025