ليلى عز العرب: أحلم بتقديم شخصية نفرتاري في السينما
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
تحدثت ليلى عز العرب خلال لقائها ببرنامج «مساء dmc» عن أحفادها، قائلة إنهم كبار معجبيها ويشعرونها أنها أهم ممثلة في مصر.
شخصيات تتمنى تقديمهاوعن الشخصية التي تتمنى أن تمثلها فقالت إنها مهووسة بالحضارة المصرية القديمة، وقالت: «أنا عاوزة أجسد ملكة من الملكات وأنا بعشق نفرتاري وذلك لأنها الزوجة المحبوبة وأنها أقرب الزوجات لقلب الملك رمسيس الثاني أو يويا التي ضحت بزوجها وابنها وضحت بابنها الثالث أحمس الذي طرد الهكسوس من مصر».
تشارك الفنانة ليلى عز العرب في السينما العالمية برفقة نجوم الأكشن جاكي شان وجون سينا في فيلم «هيدن سترايك»، الذي تم عرضه منذ أيام على أحد المنصات الأجنبية الكبرى، وشارك أيضا في بطولته من مصر الفنان هاني عادل، وسبق وعرض الفيلم في الصين باللغة الصينية قبل أن يتم دبلجته.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جون سينا
إقرأ أيضاً:
هل عثر على صدام حسين فى سجن صيدنايا ..ما السر وراء توقعات ليلى عبد اللطيف؟
تدور خلال الأيام الماضية شائعات مثيرة حول العثور على الرئيس العراقي السابق صدام حسين في سجن صيدنايا قرب دمشق، بالتزامن مع ذكرى اعتقاله في 13 ديسمبر 2003، بعد 9 أشهر من الغزو الأمريكي للعراق، تداولت الأوساط الإعلامية هذه التقارير وسط أزمات متلاحقة في منطقة الشرق الأوسط، مما يثير العديد من التساؤلات حول مصداقية هذه المعلومات، خاصة بعد انهيار النظام السوري في الآونة الأخيرة. فما حقيقة هذه الشائعات؟ وهل من الممكن أن يكون صدام حسين حيًا بعد 19 عامًا من اختفائه؟
هل تم العثور على صدام حسين في سجن صيدنايا؟صدام حسينتزامنًا مع ذكرى اعتقال صدام حسين، ظهرت تقارير تروي قصة العثور عليه في سجن صيدنايا السوري بعد سنوات من غيابه، ليشعل ذلك مواقع التواصل الاجتماعي بالنقاشات وفقًا لهذه التقارير، يُقال أن قوات المعارضة السورية عثرت على الرئيس العراقي السابق حيًا في نفق داخل السجن، بعد 19 عامًا من اختفائه، وقد أُرفقت هذه الأنباء بصور تم تداولها على نطاق واسع، تُظهر شخصًا يشبه صدام حسين في ظروف قاسية.
الصورة المفبركةلكن، التحقيقات أظهرت أن هذه التقارير ليست إلا شائعة مبنية على صورة مفبركة تم استخدامها سابقًا في سياقات أخرى، الصورة، التي انتشرت على الإنترنت، تعود في الواقع إلى ميخائيل ساكاشفيلي، الرئيس الجورجي السابق، الذي تم اعتقاله في أكتوبر 2021 بعد دخوله إلى أوكرانيا.
هذه الصور تم تزييفها ووضعت عليها شائعة العثور على صدام حسين في سجن صيدنايا، ما يبرز كيف يمكن للشائعات أن تنتشر بسرعة في فترات الاضطراب السياسي.
ربط الشائعة بتنبؤات ليلى عبد اللطيفوبينما يعم السجال حول حقيقة الشائعة، ترددت في الأوساط الشعبية والسوشيال ميديا العديد من الأقاويل حول تنبؤات ليلى عبد اللطيف، التي تحدثت في وقت سابق عن عودة شخصية سياسية هامة للحياة بعد الموت، البعض ربط بين هذه التنبؤات وبين الشائعة التي تقول بعودة صدام حسين إلى الحياة، لكن الحقيقة هي أن التنبؤات التي تطلقها ليلى عبد اللطيف عادة ما تثير الجدل، ولا يمكن تأكيد صحتها في الغالب، حيث تظل في إطار التوقعات الغامضة التي يروج لها البعض دون أدلة ملموسة.
لا شك أن الحديث عن عودة شخصيات تاريخية هامة قد يثير خيال الجمهور، ولكن في ظل الظروف السياسية التي تمر بها منطقة الشرق الأوسط، من الصعب أن يكون لهذه التنبؤات أي أساس من الصحة.