قتلى وجرحى.. هجوم صاروخي روسي يستهدف زابوريجيا الأوكرانية
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
في هجوم صاروخي روسي على مدينة فيلنيانسك في منطقة زابوريجيا الأوكرانية، قتل 7 أشخاص على الأقل، وأصيب 11 آخرون بجروح خطيرة.
ومن بين الضحايا ثلاثة أطفال، فيما نشر الرئيس فولوديمير زيلينسكي على "إكس" قائلًا: "لسوء الحظ، يمكن أن يرتفع عدد الضحايا".قتلى وجرحىوتضررت وحدة من البنية التحتية الحيوية، والعديد من الوحدات السكنية.
أخبار متعلقة قتلى وجرحى في هجوم روسي جديد استهدف شرقي أوكرانيابقنابل انزلاقية.. روسيا تقصف منطقة سكنية بخاركيفاحتجاجات عنيفة في كينيا.. مقتل 10 أشخاص بمظاهرات ضد فرض ضرائب جديدةكما تعرضت مدينة دنيبرو الصناعية للقصف الجمعة، مما أسفر عن مقتل شخص وإصابة ثلاثة آخرين.
وقال زيلينسكي إن المدن والبلدات الأوكرانية تتعرض للهجوم يوميا.استهداف مناطق أوكرانياووقعت انفجارات قوية في الجزء الذي تسيطر عليه كييف من مقاطعة زابوريجيا، وقصفت بلدة ماتفيفكا، الواقعة في الجزء الذي تسيطر عليه كييف من مقاطعة زابوروجيا، وبعد القصف توجهت القوات من القرى المجاورة باتجاه فولنيانسك وماتفيفكا.
وكان هناك مستودع كبير في ماتفيفكا، يحتوي على صواريخ "إم أل أر سي" وقذائف بعيدة المدى للراجمات من طراز "هيمارس".
وتوجهت قافلة كبيرة من سيارات الإسعاف من زابوريجيا نحو هذه المنطقة بعد الانفجار.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: كييف زابوريجيا حرب روسيا وأوكرانيا روسيا أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
قتلى وجرحى في إطلاق نار استهدف أوبسالا السويدية وانسحاب المنفذ
أعلنت السلطات السويدية، الثلاثاء، عن وقوع قتلى وجرحى في عملية إطلاق نار وقعت بمدينة أوبسالا بالسويد، فيما انسحب المنفذ من مكان العملية وشرعت أجهزة الأمن بعمليات تمشيط واسعة.
وذكرت الشرطة السويدية في بيان لها، أن ثلاثة أشخاص على الأقل قتلوا في عملية إطلاق النار بمدينة أوبسالا، مشيرة إلى أن التحقيقات جارية في الحادثة باعتبارها جريمة قتل.
من جانبها، أكدت هيئة الإذاعة والتلفزيون السويدية أن عملية أمنية واسعة النطاق جارية بالقرب من ساحة فاكسالا في أوبسالا، مضيفة أنه يُعتقد أن المشتبه به قد فر من مكان الحادث على متن دراجة كهربائية.
وفي وقت سابق، أفادت الشرطة السويدية بأن أفرادًا من الجمهور أفادوا بسماع دوي قوي مشابه لصوت الطلقات النارية في المنطقة، مضيفة أنها عثرت على عدة أشخاص مصابين بجروح نتيجة طلقات نارية.
وقال ماغنوس كلارين، المتحدث باسم الشرطة السويدية، قبل تأكيد الوفيات: "تلقينا عدة بلاغات عن دوي عال في المنطقة. هذا ما يمكننا قوله في الوقت الحالي. لا أستطيع قول المزيد"، وفقًا لهيئة الإذاعة والتلفزيون السويدية.
ولم يتضح بعد الدافع وراء الحادث، وفي وقت سابق من هذا العام، قال البرلمان الأوروبي إن السويد "تواجه حاليًا موجة من عنف العصابات".
وخلال الشهر الجاري، كشفت مصادر استخباراتية في السويد، عن هجمات تقف وراءها إيران استهدفت السفارة الإسرائيلية في عاصمة السويد ستوكهولم.
ونقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية عن مصادر في الاستخبارات السويدية، أن "عصابات تعمل لصالح إيران نفذت هذه الهجمات، ما يزيد من خطورة الأزمة القائمة".
وأوضحت أن هذه الحادثة وقعت في أيار/ مايو من العام الماضي، حينما قام أحد الفتية البالغ من العمر 14 عاما، بإطلاق عدة طلقات نارية بالقرب من السفارة لإسرائيلية قبل أن يتم اعتقاله.
ولفتت إلى أن الشرطة السويدية تؤكد أن محاولات الهجوم كانت من بين عدة محاولات استهدفت السفارة الإسرائيلية في ستوكهولم العام الماضي.
ووفقًا لمقابلات أُجريت لهذا التحقيق مع أكثر من 20 مصدرًا، من بينهم أعضاء سابقون في عصابات، وعدد من الأخصائيين الاجتماعيين، ومدعين عامين، ومحامين، وخبراء في علم الجريمة، وأفراد من الأجهزة الأمنية، فإن العصابات تجنّد أطفالًا صغارًا جدًا على السجن للقيام بأعمال عنيفة.