تخصيص 360 مليون درهم لأشغال تهيئة أرضية ملعب الدارالبيضاء الكبير
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
زنقة 20 ا الرباط
تم تخصيص مبلغ 360 مليون درهم للأشغال الأولية الخاصة بتهيئة الأرضية التي سيشيد عليها ملعب الدارالبيضاء الكبير بإقليم بنسليمان.
وتم تخصيـص هذا المبلغ الضخم لتهيئة الأرضية التي سيشيد عليها الملعب بطاقة استيعابية لـ 115 ألف متفرج.
واعتمد التصميم من قبل تجمع المهندس طارق ولعلو و Populous Limited و M-E Engineers Ltd و Maffeis Engineering SPA و Rider Levett Bucknall UK Limited، وسيتم فتح أظرفة المناقصة في غشت القادم.
ويشيد الملعب الكبير للدار البيضاء على مساحة 100 هكتار في منطقة المنصورية ببنسليمان. على بعد 38 كم من الدار البيضاء، ويتوقع أن يصل عدد المقاعد فيه إلى 115,000 مقعد.
ويعكس هذا المشروع الطموح رؤية المغرب لتطوير البنية التحتية لكرة القدم، ويتجاوب مع المعايير الدولية لاستضافة الفعاليات الرياضية الكبرى. بما في ذلك كأس العالم 2030، مما يعزز من فرص المغرب في الفوز بتنظيم هذا الحدث العالمي الكبير.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
20 مليون درهم دعماً لحملة «وقف الأب» من محمد جمعة النابودة
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلن محمد جمعة النابودة، مساهمته بمبلغ 20 مليون درهم؛ دعماً لحملة «وقف الأب» التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، بهدف تكريم الآباء في دولة الإمارات، من خلال إنشاء صندوق وقفي مستدام، يخصص ريعه لتوفير العلاج والرعاية الصحية للفقراء والمحتاجين وغير القادرين.
وتأتي المساهمة في سياق التفاعل المجتمعي الكبير مع حملة «وقف الأب» التي تنضوي تحت مظلة مؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»، وتسعى إلى تكريم الآباء من خلال إتاحة الفرصة لكل شخص للتبرع باسم والده في الحملة، وترسيخ قيم بر الوالدين والمودة والتراحم والتكافل بين أفراد المجتمع، وتعزيز موقع الإمارات في مجال العمل الخيري والإنساني، وتطوير مفهوم الوقف الخيري، وإحداث حراك مجتمعي واسع النطاق يساهم في تحقيق المستهدفات النبيلة للحملة الرمضانية الوقفية.
وقال محمد جمعة النابودة: تجسد حملة «وقف الأب» التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بالتزامن مع شهر رمضان الكريم، قيم العطاء الراسخة في مجتمع الإمارات، وسعي أفراده إلى تقديم العون للفقراء والمحتاجين في أي مكان من العالم، وهذا ما أظهرته جميع الشرائح المجتمعية خلال الحملات الرمضانية السابقة والتي استطاعت تخطي مستهدفاتها خلال وقت قياسي.
وأضاف: «نتشرف بالمساهمة في هذه الحملة الوقفية الكريمة، وأن نكون جزءاً من هذا الحراك الخيري والإنساني الواسع من أجل تمكين الأفراد في المجتمعات الأقل حظاً من الحصول على الرعاية الصحية المستدامة»، مشيراً إلى أن دعم الحملة من قبل الأفراد والمؤسسات في دولة الإمارات يعكس التزاماً عالياً بالمسؤولية المجتمعية، ورغبة في التخفيف من معاناة الآخرين، وتضامناً إنسانياً نبيلاً مع الفقراء وغير القادرين.