عوامل خطر الإصابة بسرطان الثدي وهذا ما يجب فعله للوقاية
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
في حين أن بعض عوامل خطر الإصابة بسرطان الثدي، مثل العمر والوراثة، لا يمكن تغييرها، إلا أنه يمكن إدارة العديد من العوامل المرتبطة بنمط الحياة لتقليل المخاطر.
وتشمل هذه:
• الحفاظ على وزن صحي: السمنة هي أحد عوامل الخطر المعروفة لسرطان الثدي.
• الحد من استهلاك الكحول وتجنب التدخين: كلاهما مرتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي.
• النشاط البدني المنتظم: البقاء نشطًا يمكن أن يساعد في تقليل المخاطر.
• الخيارات الإنجابية: الرضاعة الطبيعية، وإنجاب الأطفال، وتوقيت هذه الأحداث يمكن أن تؤثر على خطر الإصابة بسرطان الثدي.
• العوامل الهرمونية: الحيض المبكر (بداية الدورة الشهرية) وانقطاع الطمث المتأخر يزيدان من خطر الإصابة، كما تعد إدارة استخدام العلاج الهرموني تحت إشراف طبي أمرًا ضروريًا.
التقدم في العلاج ونوعية الحياةلا تركز التطورات الحديثة في علاج سرطان الثدي على علاج المرض فحسب، بل تركز أيضًا على تحسين نوعية حياة المرضى.
الابتكارات تشمل:
• المنافذ الكيميائية: تعمل هذه الأجهزة على تسهيل إدارة العلاج الكيميائي.
• طرق تبريد فروة الرأس: تستخدم لتقليل تساقط الشعر أثناء العلاج الكيميائي.
• أجهزة إشعاع متقدمة: تعمل هذه الأجهزة على تقليل التأثير على الأنسجة السليمة المحيطة.
• الجراحة الترميمية: تتوفر خيارات لاستعادة مظهر الثدي بعد استئصال الثدي، والحفاظ على ثقة المريضة واحترامها لذاتها.
علاج شخصيكل حالة من حالات سرطان الثدي فريدة من نوعها، ويتم تصميم العلاجات خصيصًا لكل فرد بناءً على عوامل مختلفة، بما في ذلك الصحة العامة للمريض، وخصائص السرطان المحددة، والظروف الشخصية، ويضمن هذا النهج الشخصي حصول كل مريض على الرعاية الأكثر فعالية وملاءمة.
باختصار، إن فهم علامات وأعراض سرطان الثدي، وأهمية الكشف المبكر، وخيارات العلاج المتاحة أمر بالغ الأهمية في مكافحة هذا المرض.
وتلعب الفحوصات المنتظمة وتعديلات نمط الحياة والتقدم في التكنولوجيا الطبية أدوارًا حيوية في تحسين النتائج للمصابين بسرطان الثدي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خطر الإصابة بسرطان الثدی
إقرأ أيضاً:
سرطان القولون.. الأعراض الجانبية لعلاج المرض
سرطان القولون والمستقيم هو ثالث أكثر أنواع السرطان شيوعًا في جميع أنحاء العالم، يتم استخدام الأنواع التالية من العلاج للأشخاص المصابين بسرطان القولون:(الجراحة، العلاج الكيميائي، العلاج الإشعاعي، العلاج المستهدف، العلاج المناعي).
وقالت هيئة الدواء المصرية، كل نوع من أنواع العلاج من الممكن أن يسبب آثارا جانبية مختلفة، وممكن تختلف من مريض للثاني؛ حيث قد يكون لدى بعض المرضى أثناء فترة العلاج الآثار الجانبية الشائعة زي التعب أو الغثيان، بينما قد يكون لدى آخرين ردود فعل تعتمد على صحتهم وجيناتهم.
أوضحت هيئة الدواء المصرية الآثار الجانبية الشائعة للعلاج وكيف تتعامل معها وتخفف من حدتها.
اعتلال الأعصاب الطرفيةيحدث الاعتلال العصبي نتيجة لتلف الأعصاب الذي قد يؤدي إلى عدم تحمل البرد أو الوخز أو الألم. يجب ابلاغ الطبيب بأي أعراض جديدة. يمكن تخفيف هذه الأعراض باستخدام بعض الأدوية والكريمات وتعديل درجة الحرارة. تتحسن معظم الاعتلالات العصبية بعد العلاج
متلازمة اليد والقدمفي حالة الإصابة بمتلازمة اليد والقدم، قد تتقرح البشرة والأظافر وتتقشر. يمكن تخفيف هذه الأعراض باستخدام كريمات البشرة الخفيفة والاستحمام بالماء البارد وارتداء الجوارب القطنية والحماية من الشمس .
يعني انخفاض عدد خلايا الدم الحمراء، مما يؤدي إلى التعب والضعف. يجب استشارة الطبيب حول إمكانية استخدام مكملات الحديد ونقل الدم وتغيير النظام الغذائي والعلاجات الأخرى .
فقدان الشهيةعند الشعور بفقدان الشهية، تقل أو تنعدم الرغبة في تناول الطعام أو الاستمتاع به للمساعدة في تقليل هذا الشعور يُنصح بتناول وجبات أصغر وأكثر تكرارًا، واستشارة . الطبيب أو الصيدلي عن استخدام مكملات غذائية، أو مشروبات بديلة للوجبات ,
المريض لازم يحرص على تناول الماء والمثلجات والمشروبات الغنية بالأملاح بانتظام
طفح جلدييؤدي العلاج لظهور نتوءات على الجلد أو احمرار أو حكة، ويعتمد العلاج على نوع الطفح الجلدي الذي يعاني منه المريض .
الغثيان والقيءفي حالة شعور المريض بالغثيان أو القيء، يجب إخبار الطبيب أو الصيدلي بذلك ومناقشة البدائل العلاجية المتاحة مع الطبيب، والحلول التي قد تساهم في تخفيف هذه الأعراض زي الزنجبيل، أو النعناع
الإسهال التعبيمكن التحكم في الإسهال باستخدام الأدوية أو التعديلات الغذائية والحفاظ على ترطيب الجسم (شرب المياه والسوائل) لتجنب الجفاف يمكن مكافحة التعب الشديد ونقص الطاقة من خلال الراحة المناسبة والتخطيط للأنشطة وطلب الدعم