ياسر حمد: إدارة الزمالك حاولت اقناعي بالبقاء.. وجوميز تفهم وجهة نظري
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
تحدث ياسر حمد المدافع الفلسطيني المحترف السابق ضمن صفوف فريق الكرة الأول بنادي الزمالك عقب إنهاء كافة أمور عقده مع الأبيض بالتراضي.
وقال حمد عبر تصريحات تليفزيونية عبر برنامج ملعب أون :"ان إدارة نادي الزمالك قامت بالعديد من المحاولات لاقناعي بالبقاء داخل صفوف الأبيض وعدم مغادرة جدران القلعة البيضاء" .
وتابع:" جمعتني جلسة مع جوزيه جوميز مدرب الفريق وقمت بشرح وجهة نظري له مشيرا إلى أنه لديه الطموح للتوهج والظهور الدائم وليس كموظف اتقاضى راتبا دون تقديم أوراق اعتماد".
واكمل:" اتمنى العودة لجدران الزمالك مرة أخرى لاحقا وتحقيق طموحات الجماهير مشيرا إلى أنه كان لديه الرغبة الكبيرة لخوض قمة الأهلي و الزمالك في الدوري".
وأختتم:" حديثه قائلا "أنهيت كل شيء مع نادي الزمالك ولدي عدة عروض وأتفاوض مع بعض الأندية، لكني الآن سأعود إلى إسبانيا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ياسر حمد الزمالك أخبار نادي الزمالك جوميز
إقرأ أيضاً:
لام شمسية من وجهة نظر مسيحية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
خلق الله الجنس في الإنسان كوسيلة لتحقيق الحب والتواصل الإنساني، إذ يُعتبر الجنس جزءًا من الطبيعة البشرية التي تسهم في بناء علاقات الحب والمشاركة، وتنمية العائلات.
كما ذكر الكتاب المقدس في سفر التكوين، عندما خلق الله آدم وحواء، حيث قال: “ليس جيدًا أن يكون آدم وحده، فأصنع له معينًا نظيره”.
إن هذه العلاقة ليست مجرد تفاعل جسدي، بل هي دعوة للاتحاد والتكامل بين الزوجين، ومن ثم بناء أسرة تكون فيها محبة الله وإرادته هي الأساس.
الجنس في الزواج المسيحي
المسيحية تُقدس الجنس داخل إطار الزواج، الذي يعتبره الكتاب المقدس سرًا عظيمًا.
ويُشدد على ضرورة الحفاظ على قدسية الزواج والعلاقة الجنسية، كما قال الكتاب: “ليكن الزواج مكرمًا عند الجميع، والمضجع غير نجس”. أي أن الكنيسة تدعو إلى الحياة الطاهرة التي تلتزم بالقيم الروحية التي تقوي الأسرة والعلاقات بين الزوجين.
الزنا والإساءة الجنسية في المسيحية
تُدين المسيحية جميع أشكال الزنا، سواء في العهد القديم أو الجديد، حيث يُعتبر أي تجاوز لهذه الحدود خطيئة. في العهد القديم، تم تحذير البشر من الزنا بقوله: “لا تزني”. أما في العهد الجديد، فقد أتسع مفهوم الزنا ليشمل الأفكار والشهوات التي لا تلتزم بالنقاء الطاهر، حيث قال السيد المسيح في موعظته: “كل من ينظر إلى امرأة ليشتهيها فقد زنى بها في قلبه”.
الإساءة الجنسية للأطفال
تعتبر المسيحية الإساءة الجنسية للأطفال من أفظع الجرائم، سواء كانت من خلال الاعتداء الجنسي المباشر أو الاستغلال الجنسي للأطفال بأي شكل كان، مثل الاغتصاب أو التحريض على مشاهدة المواد الإباحية أو الدعارة. جميع هذه الأفعال تُعتبر انتهاكًا لكرامة الإنسان وحقوقه الأساسية، وهي تتسبب في ضرر جسدي ونفسي عميق للطفل.
الإساءة الجنسية للأطفال تترك آثارًا جسدية ونفسية خطيرة. جسديًا، يمكن أن تؤدي إلى إصابات في الأعضاء التناسلية أو حتى أمراض معدية. أما نفسيًا، فقد يعاني الطفل من مشاعر الذنب، الخجل، كراهية الذات، والشعور بالضياع. وقد يتسبب هذا في اضطرابات سلوكية مثل تعاطي المخدرات أو تغيير في أنماط الأكل. كما أن هذه الآثار تستمر في ملاحقة الطفل حتى بعد بلوغه مرحلة البلوغ.
دور الكنيسة في مكافحة الإساءة الجنسيةتعمل الكنيسة المسيحية على توعية المجتمع بكل أشكال الإساءة الجنسية للأطفال، من خلال برامج المشورة الأسرية والتدريب الدائم للخدام في الكنائس والمراكز التعليمية. كما تساهم الكنيسة في تقديم الدعم للأطفال ضحايا الإساءة، من خلال برامج التأهيل التي تساعدهم على التعافي ومواصلة حياتهم بشكل سليم.
تدين المسيحية جميع أشكال الإساءة الجنسية للأطفال، وتعتبرها انتهاكًا لحرمة الحياة الإنسانية. كما تؤكد على ضرورة احترام جسد الإنسان وحقوقه، وتقديم الدعم اللازم للأسر لحماية أطفالها من هذه الآفة الاجتماعية.