يظل سرطان الثدي مصدر قلق صحي كبير في جميع أنحاء العالم، حيث يؤثر على حياة الملايين كل عام.
ويقول الدكتور بيوش كومار أجراوال، المدير السريري ورئيس قسم الأورام الجراحية بمستشفيات مارينجو آسيا، جوروجرام، إن فهم أسبابه وطرق الكشف المبكر والتدابير الوقائية أمر بالغ الأهمية للإدارة الفعالة وتحسين النتائج.
أسباب الإصابة بسرطان الثديهناك عدة عوامل تساهم في تطور سرطان الثدي:
1.
2. الحيض المبكر وانقطاع الطمث المتأخر: بداية الحيض المبكرة وتأخر انقطاع الطمث يعرضان المرأة للهرمونات لفترات أطول، مما يزيد من قابليتها.
3. قلة الرضاعة الطبيعية: عدم الرضاعة الطبيعية يمكن أن يزيد من المخاطر قليلًا.
4. التاريخ العائلي: التاريخ العائلي القوي للإصابة بسرطان الثدي أو أنواع السرطان الأخرى يزيد من احتمالية الإصابة به.
5. العلاج بالهرمونات البديلة: الاستخدام طويل الأمد للعلاج بالهرمونات البديلة بعد انقطاع الطمث يمكن أن يزيد من المخاطر.
6. السمنة: ترتبط زيادة الوزن أو السمنة بارتفاع معدل الإصابة.
7. العمر: تزداد خطورة الإصابة بشكل ملحوظ بعد سن الخمسين.
8. تناول الكحول: يرتبط استهلاك الكحول بانتظام بزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بسرطان الثدی یزید من
إقرأ أيضاً:
اجتماع برئاسة الرهوي يناقش الخطة البديلة لوزارة الكهرباء والطاقة والمياه
الثورة نت|
ناقش اجتماع بصنعاء اليوم برئاسة رئيس مجلس الوزراء أحمد غالب الرهوي، مشروع الخطة البديلة لوزارة الكهرباء والطاقة والمياه لضمان استمرار واستقرار وضع التوليد الكهربائي خاصة في أمانة العاصمة ومحافظة الحديدة.
واستعرض الاجتماع الذي ضم نائب رئيس مجلس الوزراء – وزير الإدارة والتنمية المحلية والريفية محمد المداني ووزير الكهرباء والطاقة والمياه الدكتور علي سيف ونائبه عادل بادر ومساعد مدير مكتب رئاسة الوزراء طه السفياني، مكونات مشروع الخطة وما اشتملت عليه من بدائل لمواجهة أي اعتداءات جديدة على محطات التوليد وضمان استمرار واستقرار الخدمات الكهربائية المقدمة من قبل المؤسسة العامة للكهرباء.
وتطرق الاجتماع الذي حضره مدير المؤسسة العامة للكهرباء الدكتور مشعل الريفي ومدير هيئة كهرباء الريف المهندس نبيل محرم ومستشار وزير الكهرباء محمد فضائل، إلى حجم الأضرار التي لحقت بمحطتي حزيز وذهبان جراء العدوان الصهيوني السافر وجهود المؤسسة العامة للكهرباء في تقييم وإعادة إصلاح الأضرار بالمحطتين ومستوى العمل النوعي للفرق الفنية في إعادة تشغيل محطة حزيز عقب ساعات من الاستهداف في الوقت الذي يجري فيه إصلاح الأضرار في محطة ذهبان.
كما ناقش الاجتماع الاحتياجات الإضافية الملحة لأبناء مديريات المربع الجنوبي لمحافظة مأرب من الكهرباء والطاقة وأهمية تضمينها في خطة الوزارة للعام المقبل.
واستعرض الدكتور علي سيف ونائبه بادر المشاريع المنفذة في مديريات المربع الجنوبي لمحافظة مأرب والجاري تنفيذها إضافة إلى دراسات المشاريع المقرر تنفيذها خلال العام المقبل.
وفي الاجتماع أكد رئيس مجلس الوزراء دعم وإسناد خطة الطوارئ البديلة لوزارة الكهرباء والطاقة والمياه، وبما يعزز من مستوى الجاهزية بصورة دائمة في هذا القطاع الحيوي في ظل ما يتعرض له الوطن من عدوان جديد يستهدف مقدرات الشعب اليمني ومقوماته الأساسية.
ووجه قيادة الوزارة بسرعة استكمال المشاريع الجاري تنفيذها في مديريات المربع الجنوبي لمحافظة مأرب والتنسيق مع السلطة المحلية فيما يخص المشاريع المزمع تنفيذها في العام المقبل .. منوهًا بالجهود المبذولة من قبل الطواقم الفنية التابعة للوزارة في معالجة الأضرار الناتجة عن العدوان الصهيوني على محطتي حزيز وذهبان.