في لعبة تأخذك إلى عالم الفضاء حيث المغامرة والقتال، ظهرت Astro Bot لتحظى باهتمام كبير من محبي الألعاب الإلكترونية.
تعتمد فكرة اللعبة على عملية الإنقاذ الجريئة التي يقوم بها Astro في مغامرة ضخمة لإنقاذ طاقم عمله، ويكون لديك أسرار كثيرة لتكتشفها في مهمتك الشيقة.

الفخاخ القاتلة

ووفقًا لموقع "playstation"، تتكون اللعبة من 26 مهمة مليئة بالفخاخ القاتلة والأعداء والزعماء، وعليك تخطي ذلك في أحداث شيقة تحبس الأنفاس.

أخبار متعلقة فيينا.. المملكة تناقش سبل النهوض بصناعة الفضاء العالميةالمملكة تطالب بتوحيد الجهود الدولية لمكافحة تهديدات الفضاء السيبراني"صنعة جابر".. مشروع يحظى بدعم "إثراء" ضمن مبادرتها للمحتوى العربي


في المرحلة الأولى من اللعبة، تعد تعليمية وسهلة، فيمكنك التنقل من الفضاء إلى داخل المرحلة بشكل سريع وسلس جدًا، وفقًا لموقع "true gaming".

مهارات Astro

وبعض المراحل تتطلب مجهودًا بسيطًا على أداة التحكم من خلال تفادي بعض العوائق، وتظهر لك اللعبة مليئة بالحيوية والألوان والموسيقى المسلية التي تناسب أجواء المرحلة.
ويتمتع بطل اللعبة Astro "آسترو" بالكثير من المهارات، فهو قادر على القفز ثم التحليق وإطلاق شعاع ليزري ليقتل الأعداء، ويمكنه أيضًا السباحة في الماء، مع العلم أنه يحصل على قدرات خاصة في مراحل اللعبة ومن خلالها تستطيع التقدم أكثر في المراحل واستكشاف الأسرار، وتشمل التحليق بالأخطبوط والاندفاع بالكلب واستخدام قفازات ملاكمة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الدمام

إقرأ أيضاً:

الحركات الناشئة: هل تُقصى مجدداً في لعبة التعديلات الانتخابية؟

15 نوفمبر، 2024

بغداد/المسلة:  تشهد الساحة السياسية العراقية حراكاً متزايداً بشأن تعديل قانون الانتخابات، حيث تقود بعض القوى داخل تحالف الإطار التنسيقي مساعي لتغيير آليات احتساب الأصوات، ما أثار مخاوف لدى بعض اطراف تحالف إدارة الدولة من أن تؤدي هذه الخطوات إلى زعزعة العملية السياسية الهشة في البلاد.

وفقاً لتحليلات سياسية، فإن مقترح التعديل يعتمد على ما يسمى بـ”آلية باريتو 20-80″، والتي ترتكز على احتساب 20% من الأصوات وفق أعلى النتائج، بينما تُخصص النسبة المتبقية من المقاعد (80%) للأطراف الكبرى.

وتدور المخاوف على أن هذه الآلية تهدف إلى تعزيز الهيمنة السياسية للأحزاب الكبرى على حساب القوى الصغيرة والحركات المستقلة التي حققت مكاسب محدودة في الانتخابات الماضية.

مناقشات برلمانية متعثرة

حتى الآن، لا تزال النقاشات بشأن تعديل القانون محصورة بين الأطراف السياسية ولم تصل إلى صيغة رسمية.

وتحدث مصدر سياسي مطلع قائلاً: “هناك تفاهمات مبدئية بين بعض الكتل، لكنها لم ترتقِ إلى اتفاق نهائي. التحدي الأكبر يكمن في توازن المصالح بين القوى التقليدية والحركات الناشئة التي ترى في هذا التعديل تهديداً لوجودها”.

وأضاف أحد النواب، الذي فضّل عدم الكشف عن اسمه، أن “بقاء القانون الحالي الذي أُقر في عام 2023 قد يكون الخيار الأنسب لتجنب الدخول في صراعات جديدة بين الكتل. التعديل الآن قد يُفسر كإعادة رسم للخارطة السياسية، وهذا غير مقبول في ظل التحديات الراهنة”.

ارتدادات الاحتجاجات

في مارس من العام الماضي، تمكن البرلمان العراقي من تمرير تعديلات مثيرة للجدل على قانون الانتخابات. التحليلات السياسية ترى أن ذلك التعديل جاء استجابة لضغوط الأحزاب الكبرى التي شعرت بتهديد واضح من نظام الدوائر المتعددة الذي اعتمد في انتخابات أكتوبر 2021.

وقال تحليل سياسي نشره أحد المراكز البحثية: “إلغاء نظام الدوائر المتعددة والعودة إلى نظام سانت ليغو كان بمثابة ضربة للحركات الناشئة التي وجدت في النظام السابق فرصة حقيقية للتنافس. إعادة فتح ملف القانون الآن قد تشعل موجة جديدة من الاحتجاجات، خاصة إذا شعرت هذه الحركات أنها تُقصى مجدداً”.

توقعات وتحذيرات

في خضم هذا الجدل، تساءل ناشط عبر تغريدة على منصة “إكس”: “هل تسعى الأحزاب الكبيرة لتفصيل قانون انتخابات على مقاسها؟ أم أننا سنشهد انتخابات أكثر عدلاً في المستقبل؟”. ورداً على ذلك، قال تحليل في مدونة سياسية إن “الأحزاب الكبرى تدرك أن أي تعديل جديد للقانون قد يشعل غضباً شعبياً مماثلاً لما حدث عام 2019. ومع ذلك، يبدو أن هناك إصراراً على المضي قدماً لحماية مصالحها”.

تحدثت مصادر سياسية عن سيناريوهات مستقبلية، حيث أشارت إلى أن تعديل القانون قد يؤدي إلى تأجيل الانتخابات أو تقليص المشاركة الشعبية، ما يضعف شرعية العملية الانتخابية برمتها.

معضلة التوافق

ويظل التوافق السياسي هو العقبة الأكبر أمام تمرير أي تعديل جديد.

الكتل السياسية أمام مفترق طرق؛ إما التوافق على قانون يرضي الجميع، أو المخاطرة بفتح جبهة صراع جديدة.

ويقول تحليل، ان: “إعادة النظر في قانون الانتخابات قد تكون خطوة محفوفة بالمخاطر، لكنها قد تكون أيضاً فرصة لتصحيح المسار الديمقراطي إذا تم التعامل معها بحذر ودون إقصاء”.

السؤال الذي يبقى قائماً هو: هل ستنجح القوى السياسية في إيجاد صيغة متوازنة تحمي العملية الانتخابية، أم أن الشارع سيعود إلى واجهة المشهد كحكم نهائي في هذه المعادلة؟

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • تيمور جنبلاط: المرحلة صعبة وطويلة لكننا نعوّل على الجهود الدبلوماسية
  • موعد إجازة نصف العام 2025 لجميع المراحل التعليمية
  • لعشاق الرعب والمغامرات.. تعرف على أفضل ألعاب Mac المجانية لعام 2024
  • لعبة VED.. قتال ومعارك ضارية وسط بيئات مرسومة يدويًا
  • حزب الله: هاجمنا تجمعا لقوات الاحتلال لموقع العباد بسرب من المسيرات الانقضاضية
  • المخرج يسري نصرالله: أفلامي تشبه الحياة مليئة بالشخصيات.. والمتعة هي الأهم
  • باحث سياسي: نتنياهو يخوض مغامرات إقليمية لكي يفر من المحاكمة القضائية
  • أذكار الصباح: أهمية قراءتها وأبرز الأدعية لحياة مليئة بالبركة والتوفيق
  • هادي فهمي: كرة اليد لعبة حلوة وتستاهل أقضي مشوار حياتي فيها
  • الحركات الناشئة: هل تُقصى مجدداً في لعبة التعديلات الانتخابية؟