لعبة Astro Bot.. مغامرات شيقة ومهمة صعبة في عالم الفضاء
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
في لعبة تأخذك إلى عالم الفضاء حيث المغامرة والقتال، ظهرت Astro Bot لتحظى باهتمام كبير من محبي الألعاب الإلكترونية.
تعتمد فكرة اللعبة على عملية الإنقاذ الجريئة التي يقوم بها Astro في مغامرة ضخمة لإنقاذ طاقم عمله، ويكون لديك أسرار كثيرة لتكتشفها في مهمتك الشيقة.
ووفقًا لموقع "playstation"، تتكون اللعبة من 26 مهمة مليئة بالفخاخ القاتلة والأعداء والزعماء، وعليك تخطي ذلك في أحداث شيقة تحبس الأنفاس.
في المرحلة الأولى من اللعبة، تعد تعليمية وسهلة، فيمكنك التنقل من الفضاء إلى داخل المرحلة بشكل سريع وسلس جدًا، وفقًا لموقع "true gaming".
وبعض المراحل تتطلب مجهودًا بسيطًا على أداة التحكم من خلال تفادي بعض العوائق، وتظهر لك اللعبة مليئة بالحيوية والألوان والموسيقى المسلية التي تناسب أجواء المرحلة.
ويتمتع بطل اللعبة Astro "آسترو" بالكثير من المهارات، فهو قادر على القفز ثم التحليق وإطلاق شعاع ليزري ليقتل الأعداء، ويمكنه أيضًا السباحة في الماء، مع العلم أنه يحصل على قدرات خاصة في مراحل اللعبة ومن خلالها تستطيع التقدم أكثر في المراحل واستكشاف الأسرار، وتشمل التحليق بالأخطبوط والاندفاع بالكلب واستخدام قفازات ملاكمة.
المصدر: صحيفة اليوم
إقرأ أيضاً:
قرارات جديدة ومهمة في سوريا… محامون دوليون يتتبعون ثروات عائلة الأسد وتحويلها لصالح الشعب
أسس حافظ الأسد، الذي استولى على السلطة في عام 1970، شبكة واسعة من الاستثمارات والمصالح التجارية التي استمرت لعقود. وقد استخدم أقارب بشار الأسد هذه الشبكة لشراء عقارات بارزة في روسيا، وفنادق بوتيك في فيينا، وطائرة خاصة في دبي، وفقًا لمسؤولين سابقين ومنظمات بحثية تعمل على كشف الثروة.
أشار أندرو تابلر، المسؤول السابق في البيت الأبيض، إلى أن هناك جهودًا دولية جارية لتحديد أصول النظام، حيث كان لديهم وقت طويل قبل الثورة لغسل أموالهم، ولديهم دائمًا خطط بديلة. لا توجد معلومات دقيقة حول الحجم الحقيقي لثروة عائلة الأسد، ولكن تقديرات تشير إلى أن قيمتها قد تتراوح بين مليار إلى 12 مليار دولار.
غالبًا ما كانت هذه الثروات تأتي من احتكارات الدولة والاتجار بالمخدرات، لا سيما مادة الأمفيتامين، حيث استمرت عائلة الأسد في زيادة ثرواتها بينما عانى السوريون من آثار الحرب الأهلية. تضمن التقرير أيضًا أن العديد من الشخصيات القوية في نظام الأسد، بما في ذلك أسماء الأخرس، زوجة بشار الأسد، والتي كانت تعمل في "جي بي مورغان"، كانت ضالعين في الجوانب المالية للنظام.
واستصعبت جهود العثور على الأصول وتجميدها، نظير الحملة المستمرة من العقوبات الأمريكية، مما أدى إلى إخفاء هذه الثروات في ملاذات ضريبية.
ورغم التحديات، نجح المحامون في تجميد بعض الأصول، مثل الممتلكات التي تبلغ قيمتها 90 مليون يورو في فرنسا، والتي تم إثبات أنها نتاج غسل الأموال.
نشأ دور رامي مخلوف، ابن خال بشار الأسد، كممول رئيسي للنظام، وبلغت ثروته حوالي 10 مليارات دولار قبل فرض العقوبات عليه عام 2008.
توقع المحققون أن يستمر آل مخلوف في تمويل الأسرة الحاكمة وأن يكونوا من الأمناء على ثرواتهم، مما يعكس العمق المعقد لرابطاتهم المالية.