قال المحامي صبرة القاسمي مؤسس الجبهة الوسطية لمكافحة التطرف، إن الإخوان لديهم من الخسة والندالة ما جعلهم يدفعون بالفتيات البريئات صغار السن في مواجهة قوات فض اعتصام رابعة بينما هرب القيادات.

وأضاف خلال استضافته في برنامج "الشاهد" مع الإعلامي الدكتور محمد الباز على شاشة "إكسترا نيوز"، أن الإخوان يريدون دائما أن تكون لهم مظلومية خاصة بهم ولو كذبا وزورا من أجل أن يحققوا من خلفها مكاسب.

وأشاد بالقضاء المصري الذي كان عادلا جدا في الحكم على قيادات الإخوان وأبنائهم وأعطاهم كل حقوقهم في التقاضي، ولم يعاملهم كما يعاملون المصريين، فهم يحقدون على المصريين ويكرهونهم.

اقرأ أيضاًصبرة القاسمي لـ"الشاهد": عاصم عبد الماجد شخص "موتور"

صبرة القاسمي لـ"الشاهد": لم يكن هناك مشروع يحمي الشباب من براثن الإرهاب في التسعينات

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الإخوان الدكتور محمد الباز برنامج الشاهد صبرة القاسمي صبرة القاسمی

إقرأ أيضاً:

سالم القاسمي: مسؤوليتنا تجاه الأرض جزء لا يتجزأ من هويتنا

قال الشيخ سالم بن خالد القاسمي، وزير الثقافة: «يحلّ علينا الثاني والعشرون من أبريل، ليذكّرنا بيوم غالٍ على قلوبنا جميعاً؛ إنه اليوم العالمي لكوكب الأرض وهذه المناسبة السنوية ليست مجرد تذكير بأهمية كوكبنا وضرورة الحفاظ عليه، ولكنها دعوة عالمية للعمل المشترك من أجل مستقبل مستدام للبشرية وفي دولة الإمارات، نولي هذا اليوم اهتماماً خاصاً، انطلاقاً من قناعة راسخة بأن مسؤوليتنا تجاه الأرض جزء لا يتجزأ من هُويتنا وقيمنا الوطنية. وهذا الاهتمام يتجلى في مختلف القطاعات، لا سيما الدور المتنامي للثقافة والفنون في تعزيز الوعي البيئي وتشجيع الابتكار المستدام، إذ نسعى في الوزارة إلى تسخير الثقافة قوةً ناعمةً وأداةً للتأثير الإيجابي في العروض الفنية والأنشطة الثقافية المختلفة وتوجيه السلوك نحو ممارسات أكثر تأثيراً واستدامة تجاه بيئتنا».
وأضاف: «من هذا المنطلق، تتبنّى الوزارة المبادرات التي تهدف إلى دمج الوعي البيئي في صميم الأنشطة الثقافية والفنية، حيث نعمل على دعم الفنانين والمبدعين الذين تتناول أعمالهم قضايا البيئة والاستدامة وتشجيع إنتاج محتوى ثقافي يضيء على أهمية الحفاظ على مواردنا الطبيعية والتنوع البيولوجي وغرس الوعي البيئي في نفوس الأجيال الناشئة وفي التراث، تولي الوزارة اهتماماً خاصاً للحفاظ على الممارسات التقليدية المستدامة التي كانت جزءاً لا يتجزأ من حياة أجدادنا، مثل استخدام المواد الطبيعية في البناء والحرف اليدوية وتقنيات الري التقليدية التي تحافظ على المياه ومدى أهمية إحياء هذه الممارسات ونقلها إلى الأجيال الحالية، بوصفها جزءاً من هُويتنا الوطنية والثقافية وخياراً لحلول مستدامة».
وأشار إلى المشاركة المتميزة للجناح الوطني لدولة الإمارات في المعرض الدولي التاسع عشر للعمارة في بينالي البندقية، عبر معرض «على نار هادئة»، الذي تنسّقه المهندسة المعمارية والباحثة الإماراتية عزة أبوعلم. وأضاف: «إن المعرض يقدم بديلاً للحلول التقنية المركزية ولمشاركة المجتمعات المحلية وتحمّلها المسؤولية أهمية، مع التركيز على مشهد إنتاج الغذاء في دولة الإمارات في سياق عالمي، مستكشفاً حلول التصميم المحلية التي وُضعت في ظل ندرة الغذاء على مر السنين، هذا المشروع يتماشى تماماً مع جهود الدولة وسعيها في إطار الاستراتيجية الوطنية للأمن الغذائي ودعم رؤيتها الطموحة بأن تكون الأفضل عالمياً في مؤشر الأمن الغذائي العالمي بحلول عام 2051.(وام)

مقالات مشابهة

  • مجلس الشباب المصري يناقش "قضايا المصريين بالخارج بين الحقوق والولاء للوطن"
  • قصة حظر إخوان الأردن.. 71 عاما من مخالفة القانون
  • أحمد موسى: الإرهابي حازم صلاح أبو إسماعيل حرض على المصريين
  • ترامب: سنبرم اتفاقاً تجارياً عادلاً مع الصين
  • ترامب: سنبرم اتفاقا تجاريا عادلا مع الصين
  • «هنو»: سلطان القاسمي رمزًا استثنائيًا.. ونعمل على نشر الثقافة المصرية عربيًا
  • غضب شعبي ومخالفات للدستور من إحالة المصريين للقضاء العسكري بمخالفات البناء
  • عبدالله بن سالم القاسمي يترأس اجتماع المجلس التنفيذي
  • غرفة الجيزة التجارية: عشوائية الرسوم وتعدد جهات التحصيل عقبة أمام الاستثمار الأجنبي
  • سالم القاسمي: مسؤوليتنا تجاه الأرض جزء لا يتجزأ من هويتنا