استعلم عن نتائج الثالث متوسط 2024 واستخراجها في 10 خطوات، نتيجة الثالث متوسط تستعد للظهور في العديد من المحافظات العراقية، وما تبقى إلا أيام قليلة على انتهاء الامتحانات الخاصة بالصف الثالث المتوسط الدور الأول، وهو ما أعلنت عنه وزارة التعليم، حيث عملت على البدء في مراحل مراجعة الاختبارات والتصحيح الدقيق، ومن ثمّ ستعمل على رصد درجات الطلاب والإعلان عنها.

وتُعتبر مرحلة الثالث المتوسط من أهم المراحل الدراسية للطلاب حيث ينتظرون نتائج الثالث المتوسط العراق الدور الأول 2024 وهم على أهبّة الاستعداد للمرحلة الدراسية المُقبلة، على أنه يُمكن الاستعلام عن نتائج الثالث المتوسط العراق الدور الأول 2024 عبر موقع نتائجنا عموم المحافظات العراقية فور ظهورها بشكل مُباشر، وفي الفقرات التالية نوافيكم بتفاصيل الأمر عن كثب.

 

نتائج الثالث المتوسط العراق الدور الأول 2024
   
 

استطاعت وزارة التربية العراقية أن توفر مختلف الخدمات للطلاب بصورة إلكترونية لتسهيل الاستفادة منها، ولمن يرغب في الاستعلام عن كشوفات نتائج الثالث المتوسط العراق الدور الأول 2024 عبر موقع نتائجنا عموم المحافظات العراقية يُمكنه اتباع بعض الخطوات إلكترونيًا تأتي على النحو التالي:

   الدخول على موقع وزارة التربية العراقية من هـنـا.
 تسجيل الدخول.
   النقر على صفحة الخدمات.
 اختيار خدمة النتائج.
   تحديد المرحلة الدراسية.
    اختيار المحافظة التي يقيم فيها الطالب.
    إدراج اسم الطالب.
    كتابة الرقم الامتحاني للطالب.
    النقر على زر البحث.
   سيتم تنزيل كشوفات نتائج الثالث المتوسط العراق الدور الأول.

 

 نتائج السادس الابتدائي 2024 جميع محافظات العراق وزارة التربية العراقية
 الاستعلام عن نتائج الثالث المتوسط العراق الدور الأول 2024 عبر موقع نتائجنا

ذكرنا في الخطوات السابقة طريقة الاستعلام عن نتائج الثالث المتوسط العراق الدور الأول 2024 عن طريق موقع الوزارة، وهناك خطوات أخرى يُمكن اتباعها عند الرغبة في معرفة نتائج الثالث المتوسط العراق الدور الأول 2024 عبر موقع نتائجنا عموم المحافظات العراقية، تأتي على النحو التالي:

   الدخول على موقع نتائجنا من هنـا.
   اختيار نتائج الثالث المتوسط الدور الأول.
   تحديد المحافظة.
   اختيار تنزيل النتائج PDF.
   النقر على حفظ الملف.
   النقر على عرض النتائج.

موعد امتحانات الثالث المتوسط الدور الأول 2024

يتهافت أولياء الأمور والطلاب على معرفة نتائج الثالث المتوسط العراق الدور الأول 2024 عبر موقع نتائجنا عموم المحافظات العراقية نظرًا لأنّ الامتحانات أوشكت على الانتهاء، حيث بدأت في يوم الثلاثاء الموافق 21 من مايو 2024 ولا زالت مُستمرة حتى الآن، فمن المُقرر أن تنتهي امتحانات الثالث المتوسط الدور الأول يوم 5 يونيو الجاري الموافق يوم الأربعاء، ومن المُبشر أنّ الجهات المعنية بالأمر أعلنت عن ارتفاع معدل النجاح المتوقع للعام الدراسي الحالي 2023/2024 على مُستوى مختلف المراحل الدراسية.


متى تظهر نتائج الثالث المتوسط العراق الدور الأول 2024؟

عندما ينتهي الطلاب بعد أيام قليلة من أداء امتحانات الثالث المتوسط الدور الأول سيتم إعلان النتائج، حيث قامت وزارة التربية العراقية بالتأكيد على أن فترة التصحيح والمراجعة لا تستغرق أكثر من 10 أيام فقط، حيث يعمل فريق الكنترول بجهد كبير لإنهاء رصد الدرجات بدقة وإجادة.

بذلك استطاعت وزارة التربية والتعليم العراقية أن تُساعد الطلاب والطالبات على معرفة نتائج الثالث المتوسط العراق الدور الأول 2024 عبر موقع نتائجنا عموم المحافظات العراقية بما أنّ مرحلة الثالث المتوسط من أهم المراحل الدراسية في مدارس العراق.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: نتيجة الثالث متوسط

إقرأ أيضاً:

الذاكرة العراقية على حافة النسيان!

الذاكرة الإنسانيّة العالميّة زاخرة بمئات المواقف النبيلة والمشينة، والورديّة والدمويّة، ومنذ الجريمة الأولى على الأرض بقتل قابيل لأخيه هابيل سجّلت كتب التاريخ ملايين الجرائم الوحشيّة التي ارتكبها الإنسان ضدّ أخيه الإنسان!

والتاريخ الأسود لجرائم الحروب متواصل منذ مئات السنين، وتمثّل بمئات المجازر ومنها: الغزو المغوليّ للعراق في العام 1258م، والمجازر الفرنسيّة بحقّ الجزائريّين لأكثر من مئة عام وبقيت لغاية العام 1962م، ومجازر الحربين العالميتين الأولى والثانية، والمذابح الصهيونيّة في فلسطين بعد العام 1937م وصولا لمذابح غزّة الأخيرة، ومذبحة هيروشيما في العام 1945م، والابادة الجماعية في البوسة والهرسك بين عاميّ 1992 و1995م، والمجازر الأمريكيّة في العراق قبل وبعد العام 2003م، وغيرها!

ومرّت يوم 13 شباط/ فبراير الذكرى السنويّة لجريمة ملجأ العامرية ببغداد في العام 1991، والتي نُفّذت بطائرتين أمريكيّتين (أف 117) تحمل قنابل ذكيّة وأهلكت 400 مواطن!

بمراجعة سريعة للمجازر الأمريكيّة في العراق وأولها دعم الحصار الدوليّ في 6 آب/أغسطس 1990 بعد غزوّ الكويت، والذي تتابع حتّى الغزوّ الأمريكيّ في العام 2003، سنجد أنّ آثارها متواصلة حتّى الساعة
وبمراجعة سريعة للمجازر الأمريكيّة في العراق وأولها دعم الحصار الدوليّ في 6 آب/أغسطس 1990 بعد غزوّ الكويت، والذي تتابع حتّى الغزوّ الأمريكيّ في العام 2003، سنجد أنّ آثارها متواصلة حتّى الساعة!

وطحن "الحصار الدوليّ" الفقراء وعموم الناس، ولم يؤثّر على الطبقات العليا، وهذا دليل على الحقد الأمريكيّ على العراقيّين بعيدا عن سياسات "كسر إرادة الدولة" حينها!

وضرب الحصار الجوانب الصحّيّة بالصميم، وحَطَّم القطاعات الصناعيّة والخدميّة، وضرب جوهر الاقتصاد وبلغ التضخّم لمستويات جنونيّة، وتسبّب بهجرة آلاف العلماء والأطباء وغيرهم. ويمكن القول إنّ آثار الحصار القاسية مهّدت للاحتلال في العام 2003!

ولا ننسى الدور الغامض لفرق التفتيش الدوليّة التي ساهمت في تأجيج الموقف الدوليّ ضدّ العراق رغم تفتيشهم لكافّة المواقع المشكوك بها، بما فيها القصور الرئاسيّة، ومع ذلك كانت تقاريرهم سلبيّة ومسيّسة!

وبدأت لاحقا بوادر الغزو الأمريكيّ، الذي شنّ دون تفويض أمميّ، بقيادة الرئيس جورج بوش الابن! وحاول العراق، في الوقت الضائع، تجنّب العدوان بالطرق الدبلوماسيّة والعمليّة، ومنها تدمير صواريخ "صمود" بداية آذار/ مارس 2003، وبعد أسبوعين أمهل الرئيس بوش (سدى) الرئيس العراقيّ 48 ساعة لمغادرة البلاد، ويوم 19 آذار/ مارس أعلنت واشنطن بداية غزوها للعراق!

وبعد شهرين من المعارك الشرسة أعلنت واشنطن بداية أيّار/ مايو انتهاء العمليّات القتاليّة الكبرى، وعيّنت بول بريمر حاكما مدنيّا على العراق! ورتّبت واشنطن، لاحقا، عمليّة سياسيّة طائفيّة وتقسيميّة، تتواصل آثارها السلبيّة حتّى اللحظة، وهذا دليل على خططها الموضوعة مسبقا لتقزيم العراق!

وكانت فضيحة سجن "أبو غريب"، نهاية نيسان/ أبريل 2004، الدليل الأبرز على همجيّة القوّات المحتلّة، وأظهرت انتهاكات نقشت في الذاكرة الإنسانيّة لبشاعتها، واستخفافها بالإنسان والقيم النبيلة والقوانين الدوليّة!

وكشفت لجنة التحقيقات الأمريكيّة منتصف حزيران/ يونيو 2004 "عدم وجود أدلة دقيقة على ضلوع العراق في هجمات 11 أيلول/ سبتمبر 2001"!

ومع ذلك استمرّ الاحتلال، وارتكب جريمته البشعة بمدينة الفلوجة في الثامن من تشرين الثاني/ نوفمبر 2004، واستخدم في تدمير المدينة القنابل الفسفوريّة واليورانيوم المنضّب!

ووقعت الجريمة الأكبر بعد التفجير المدروس لمرقد الإمامين العسكريّين بمدينة سامرّاء يوم 22 شباط/ فبراير 2006، وتسبّبت بفتنة طائفية أبادت عشرات آلاف الأبرياء وهجّرت الملايين! وانطلقت بعد تفجير سامرّاء مرحلة جرائم السيّارات والدّرّاجات الملغمة التي أفنت عشرات آلاف الأبرياء بمختلف المدن!

ورغم إعلان واشنطن انسحابها الرسميّ يوم 18 كانون الأوّل/ ديسمبر 2011، إلا أنّ قوّاتها تتمركز اليوم في عدّة قواعد عسكريّة، أبرزها "عين الأسد" في محافظة الأنبار الغربيّة!

والاحتلال الأمريكيّ، المستمرّ بشكل متستّر، سحق العراق والعراقيّين بشتّى الطرق المعلنة والخفيّة، ومع ذلك لا توجد إحصائيات دقيقة حول أعداد القتلى نتيجة الاحتلال، وهنالك دراسات ذكرت أرقاما مخجلة لا تتجاوز السبعين ألف قتيل، بينما هنالك دراسات ومنها، دراسة البروفيسور الأمريكيّ جوزيف سيتجليز نهاية شباط/ فبراير من العام 2008، أكّدت بأنّ عدد القتلى حتّى نهاية العام 2006، وصل لأكثر من 700 ألف، وبلغ عدد اللاجئين أكثر من ثلاثة ملايين و800 ألف لاجئ!

مجزرة الاحتلال الأمريكيّ الأخطر تمثّلت بضياع هيبة الدولة، والإنسان وضياع طعم الحياة واستمرار التناحر الساسيّ والفساد الماليّ الذي سحق ألف مليار دولار، وأيضا انتشار المخدّرات والجريمة المنظّمة والاتّجار بالبشر، وآلاف الصور السلبيّة المؤلمة والقاتلة للوطن والناس وللماضي والحاضر والمستقبل!
ولاحقا كشف مركز صقر للدراسات في 2009 أنّ الاحتلال تسبب بمقتل مليوني عراقيّ، وخلف أكثر من مليون أرملة وأربعة ملايين يتيم حتى نهاية 2008!

وكان من أبرز آثار الاحتلال انهيار المؤسّسات الصحّيّة والخدميّة وعشرات آلاف الإصابات بالسرطانات المتنوّعة، وانتشار المخلّفات العسكريّة ومنها أكثر من 20 مليون لغم أرضيّ، وتسرّب عشرات آلاف الطلبة من المدارس، وغيرها!

وكذلك جرائم النهب لأكثر من 126 طنّا من الذهب ومليار الدولارات والعملات الصعبة، وأكثر من مليون ونصف قطعة أثريّة، فضلا عن الخسائر الفادحة في القطاعات التجاريّة العامّة والخاصّة!

والكارثة الأشدّ ظهرت بفوضى السلاح، وانتشار عشرات الجماعات المسلّحة الرسميّة وشبه الرسميّة، وهي اليوم من أكبر أسباب احتماليّة تعرّض العراق لعقوبات أمريكيّة عسكريّة واقتصاديّة ومصرفيّة!

مجزرة الاحتلال الأمريكيّ الأخطر تمثّلت بضياع هيبة الدولة، والإنسان وضياع طعم الحياة واستمرار التناحر الساسيّ والفساد الماليّ الذي سحق ألف مليار دولار، وأيضا انتشار المخدّرات والجريمة المنظّمة والاتّجار بالبشر، وآلاف الصور السلبيّة المؤلمة والقاتلة للوطن والناس وللماضي والحاضر والمستقبل!

فهل ستُمحى هذه الكوارث من الذاكرة العراقيّة؟

x.com/dr_jasemj67

مقالات مشابهة

  • 65 عامًا وأكبر: هل يواجه الاتحاد الأوروبي أزمة ديموغرافية؟
  • الذاكرة العراقية على حافة النسيان!
  • تشيلسي ضد كوبنهاجن.. نتائج قرعة دوري المؤتمر الأوروبي
  • نتائج قرعة دوري المؤتمر الأوروبي.. تشيلسي ضد كوبنهاجن
  • إعلان نتائج بطولة المبارزة بالدورة الرياضية للجامعات والمعاهد العليا
  • الكشف عن نتائج الفحص الطبي لـ السنوار
  • تعرف على نتائج قرعة ربع نهائي دوري أبطال أفريقيا
  • جامعة الإمام تعلن نتائج القبول في برامج التجسير للفصل الدراسي الثالث
  • نتائج قرعة ربع نهائي الكونفيدرالية الأفريقية
  • توقعات بسقوط أمطار غداً