البلاد – الظهران

تواصل “أرامكو السعودية” إحدى الشركات المتكاملة والرائدة عالميًا في مجال الطاقة والكيميائيات ، إسهاماتها الطموحة في تحوّل الطاقة العالمي من خلال تطوير وتسويق حلول تنقّل أكثر كفاءة ، حيث وقّعت اتفاقيات نهائية للاستحواذ على حصة 10 % في شركة هورس باورترين المحدودة، الشركة العالمية الجديدة المتخصصة في حلول نقل الحركة، إلى جانب مجموعة رينو ومجموعة تشجيانغ جيلي القابضة وشركة جيلي للسيارات القابضة المحدودة (“جيلي”).

وتتضمن الاتفاقيات إجراءات تعاون بين أرامكو السعودية و”فالفولين” في مجال التقنيات والوقود وزيوت التشحيم لتحسين أداء محركات الاحتراق الداخلي التي تنتجها شركة هورس باورترين المحدودة، وذلك بشكل جماعي.

وقال النائب التنفيذي للرئيس للتقنية والابتكار في أرامكو السعودية أحمد الخويطر ، إنه من المتوقع أن يُسهم استثمار أرامكو السعودية بشكل مباشر في تطوير واستخدام محركات احتراق داخلي ميسورة التكلفة وفعّالة ومنخفضة الانبعاثات الكربونية على مستوى العالم ،ومن خلال هذا الاستثمار،نظهر أيضًا قدرة أرامكو السعودية على تحقيق القيمة والاستفادة منها على المستوى العالمي.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: أرامکو السعودیة

إقرأ أيضاً:

انخفاض تاريخي لإنتاج الكهرباء من الوقود الأحفوري في أوروبا

سجل إنتاج الكهرباء من الوقود الأحفوري في الاتحاد الأوروبي تراجعا تاريخيا ليصل إلى أدنى مستوى له في 2024، حسبما خلصت دراسة نشرتها مؤسسة "إمبر" للأبحاث في مجال الطاقة الخميس.

وانخفض إنتاج الغاز للعام الخامس على التوالي ليشكل 16 بالمئة من مزيج الكهرباء في الاتحاد الأوروبي، بينما انخفض إنتاج الكهرباء من الفحم إلى أقل من 10 بالمئة للمرة الأولى.

وبالإضافة إلى مصادر أخرى مثل النفط أو النفايات، شكل الوقود الأحفوري نحو 29 بالمئة من إجمالي إنتاج الكهرباء في الاتحاد الأوروبي.

وكان الاتجاه التنازلي في الوقود الأحفوري مدفوعا بزيادة في الطاقة الشمسية، التي شكلت 11 بالمئة من كهرباء التكتل.

وقال الدكتور كريس روسلو، كبير المحللين وكاتب التقرير الرئيسي: "الوقود الأحفوري يفقد سيطرته على الطاقة في الاتحاد الأوروبي".

وأضاف أن سرعة التحول نحو الطاقة المتجددة في السنوات الأخيرة فاقت التوقعات، لكن "لا يمكن اعتبار التقدم أمرا مفروغا منه".

وأشار روسلو إلى أن "التسليم يجب أن يتسارع، خصوصا في قطاع الرياح"، بعد أن استقر إنتاج الرياح في الاتحاد الأوروبي عند 17 بالمئة العام الماضي.

وأكد التقرير أن نشر طاقة الرياح تأثر بسبب التضخم المرتفع، ومشكلات سلسلة التوريد، والعوائق السياسية في السنوات القليلة الماضية.

والمصادر الأخرى المهمة للكهرباء في التكتل تشمل الطاقة النووية (24 بالمئة)، والطاقة المائية (13 بالمئة)، والطاقة الحيوية (5 بالمئة).

مقالات مشابهة

  • تريليون.. ترامب يوجه طلبا عاجلا إلى السعودية بشأن استثماراتها في واشنطن
  • تصاعد التوترات الداخلية في اليمن.. والحوثي يهدد السعودية باستهداف أرامكو
  • بن سلمان يؤكد لترامب رغبة السعودية بتوسيع استثماراتها مع الولايات المتحدة إلى 600 مليار دولار
  • انخفاض تاريخي لإنتاج الكهرباء من الوقود الأحفوري في أوروبا
  • السعودية تعلن رغبة المملكة بتوسيع استثماراتها وعلاقاتها التجارية مع واشنطن
  • السعودية تسعى لزيادة استثماراتها وتجارتها مع أميركا بـ600 مليار دولار
  • «التجارة والصناعة» تواصل تطوير القطاع الصناعي بتقنيات الإنتاج الذكي
  • MDP توسع تواجدها في ليبيا عبر تحديث قطاع المدفوعات الرقمية
  • ما الذي يعنيه تعهد «ترامب» بإعلان «حالة الطوارئ» في مجال الطاقة؟
  • الكهرباء تنتهج خطة لمراجعة وتطوير أصولها لخفض استهلاك الوقود