كشف سامح السيد، رئيس شعبة الدواجن بالجيزة، أن هناك اكتفاء ذاتي من الدواجن ويوجد فائض عن حاجة الاستهلاك المحلي، موضحا أن السعر انخفض إلى 55 جنيهًا.

أسعار الدواجن واللحوم في أسواق الأقصر اليوم الجمعة ٤ اغسطس يتم حاليا مناقشة تصدير الدواجن

وأضاف رئيس شعبة الدواجن بالجيزة خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن الإنتاج متزايد في القطاع الداجني ولم يتأثر بموجة الحرارة خلال الفترة الماضية بسبب وعي المنتجين، مؤكدا أن هناك تصدير لمصنعات الدواجن لعدة دول عربية، ويتم حاليا مناقشة تصدير الدواجن.

وأشار  رئيس شعبة الدواجن بالجيزة إلى أننا كنا ننتج 2.5 مليون طائر يوميا ووصلنا حاليا إلى 4 مليون طائر وبالتالي لا توجد لدينا أزمة نهائيا في الدواجن

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدواجن سعر الدواجن تصدير الدواجن بوابة الوفد الأعلاف شعبة الدواجن

إقرأ أيضاً:

رئيس بدوام جزئي.. وجامعة بدوام الأزمة!

#سواليف

رئيس بدوام جزئي.. و #جامعة بدوام #الأزمة!

بقلم: أ.د. #عزام_عنانزة

في مشهد عبثي لم تعهده الجامعات العريقة، وجدت #جامعة_رسمية نفسها أمام معضلة إدارية غير مسبوقة: رئيس جامعة بدوام جزئي في وقت تحتاج فيه إلى إدارة بدوام مضاعف، إن لم يكن على مدار الساعة! كيف لا، والجامعة ترزح تحت #أزمات متفاقمة، مالية وإدارية وأكاديمية وقانونية، تستدعي حضورًا دائمًا وإدارة يقظة تكرّس كل دقيقة من وقتها لحل المشاكل بدلًا من تبرير الغياب؟

مقالات ذات صلة بدء تقديم طلبات البكالوريوس للناجحين في تكميلية التوجيهي الثلاثاء 2025/01/31

لكن بدلاً من مواجهة هذه الأزمات بجدية ومسؤولية، ابتكرت الإدارة الحالية نهجًا جديدًا في “القيادة عن بُعد”! فالرئيس الموقر، وفق الرواية الرسمية، “يداوم” يومي الأحد والخميس في مكتب الارتباط في عمّان، وكأن الجامعة مجرد فرع جانبي في مسيرته المهنية، بينما الحقيقة الصادمة أن هذا المكتب لم يحظَ بشرف استقباله إلا نادرًا.

أما الحرم الجامعي، حيث الطلبة والأساتذة والتحديات المتراكمة، فلا يستحق أكثر من زيارات خاطفة، أشبه بجولات سياحية، يترك بعدها الملفات تتراكم والمشاكل تتفاقم، وكأن الأزمات تحل نفسها بنفسها! هل إدارة جامعة بحجم جامعة رسمية تُدار من مكاتب العاصمة، بينما المشاكل تتراكم في إربد؟ هل يمكن لأي مؤسسة أن تزدهر ورئيسها يعتبر وجوده في الميدان ترفًا لا حاجة له؟

والأكثر إثارة للدهشة، أن الجامعة وفّرت لهذا الرئيس سكنًا وظيفيًا فاخرًا كلف مئات الآلاف من الدنانير، لكنه بقي خاليًا بلا أي استخدام، وكأن الوجود في إربد بات عقوبة غير محتملة! ترى، هل أصبحت عمّان “عاصمة القرار” التي لا يجوز مفارقتها، بينما تُترك جامعة رسمية لمصيرها المجهول؟ من يعتقد أن إربد لا تليق به، وأن الولائم والاجتماعات في العاصمة ستحل مشاكل الجامعة، فهو واهمٌ تمامًا!

أزمة جامعة رسمية لا تحتمل التأجيل ولا المعالجات السطحية، فهي بحاجة إلى رئيس يضع الجامعة في مقدمة أولوياته، يتواجد بين أسوارها، يشرف بنفسه على تفاصيل إدارتها، ويعمل بلا كلل من أجل إنقاذها من الأوضاع المتردية التي تعاني منها. لا مجال لإدارة الجامعة بأسلوب “الوصاية عن بُعد”، ولا يمكن أن تُترك مؤسسة وطنية بهذا الحجم رهينة لرئيس لا يرى فيها سوى محطة عابرة في مسيرته.

أما من يظن أن الدولة الأردنية ستقف متفرجة على هذا التهاون، فهو مخطئ. الأردن دولة مؤسسات، والعقلاء فيها كُثر، ولن يسمحوا بالتضحية بصرح أكاديمي بحجم جامعة رسمية من أجل شخص تقديره الأكاديمي لم يتجاوز “مقبول”! فمن لا يؤمن بأهمية الحضور اليومي، ومن لا يدرك أن الأزمات لا تُحل عبر الاجتماعات في الفنادق والمآدب الرسمية، فهو ليس مؤهلًا لقيادة جامعة بهذا الحجم والتاريخ.

إنها صرخة حق من أجل جامعة كانت يومًا نموذجًا أكاديميًا يُحتذى به، قبل أن تتحول إلى ضحية لسياسات ارتجالية ورئيس بدوام جزئي، بينما تحتاج إلى إدارة تعمل ليل نهار لاستعادة مكانتها. فهل آن الأوان لأن يكون لـجامعة رسمية رئيس يعمل من أجلها، بدلًا من رئيس يعمل من أجل نفسه؟

مقالات مشابهة

  • شعبة الاتصالات: قانون المحمول الجديد يهدف إلى جذب الاستثمارات|فيديو
  • شعبة الاتصالات: زيادة الضريبة على الهواتف المحمولة تؤثر على المبيعات (فيديو)
  • رئيس بدوام جزئي.. وجامعة بدوام الأزمة!
  • هنو : الإنتاج الثقافي متميز،.. ولدينا جيل رائع في كافة الوسائط
  • رئيس بنما يستبعد مناقشة تهديدات ترامب خلال زيارة روبيو المرتقبة إلى بلاده
  • رئيس بنما يستبعد مناقشة تهديدات ترامب خلال زيارة لروبيو إلى بلاده
  • رئيس بنما ينفي مناقشة أزمة القناة مع وزير الخارجية الأمريكي
  • رئيس بنما يدلي بتصريح حول مناقشة مسألة القناة مع أميركا
  • رئيس الوزراء: هناك تطابق بين الرؤى المصرية والعراقية بشأن حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم
  • رئيس موازنة النواب: لن يكون هناك تعويم للجنيه..واستقرار سعر الدولار