محمد رمضان يعلن استعداده لتقديم عمل درامي مصري - مغربي
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
كشف الفنان محمد رمضان عن نوعية الأعمال التي يتمنى تقديمها خلال الفترة المقبلة، وذلك على هامش المؤتمر الصحفي الخاص بحفله في مهرجان موازين.
وقال محمد رمضان: يشرفني إني أصور فيلم في المغرب، وبالفعل عندي في 2025 فيلم هيتم تصويره ما بين المغرب ومصر، وأتمنى أن أقدم عملاً دراميًا مصريًا مغربيًا خصوصًا أن إحنا كلنا وطن عربي واحد».
وتابع: «عايز أصور في المغرب وأقدم دراما مصرية فيها أسرة مغربية، لأن الدراما بتنقل جزء من الواقع».
وأضاف محمد رمضان: «المغرب ومصر دم واحد، وسعيد إن الصناع اعترفوا بالمزيكا بتاعتي».
آخر أعمال محمد رمضانمؤخرا طرح الفنان محمد رمضان، أغنيته الجديدة «مفيش كده» عبر حسابه على منصة اليوتيوب، ومختلف المنصات الإلكترونية.
وجاء موعد طرح أغنية «مفيش كده»، متزامنًا مع حلول عيد الأضحى 2024.
وكان محمد رمضان، شارك خلال الساعات الماضية صورًا من كليب أغنيته الجديدة «مفيش كده» عبر حسابه على تطبيق «إنستجرام» وأرفقها بتعليق قائلا: «مفيش كده.. بعد أقل من ساعتين.. على قناتي الساعة 6 بتوقيت القاهرة.. ثقة في الله بالنجاح ده مفيش كده».
اقرأ أيضاًهيثم نبيل يستعد لطرح «قلبي يا نيلة»
ماريان فهمي تنضم لأبطال «حكايات تاء مربوطة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد رمضان الفنان محمد رمضان آخر أعمال محمد رمضان محمد رمضان مفیش کده
إقرأ أيضاً:
ترامب يعلن استعداده مستعد للقاء خامنئي أو الرئيس الإيراني
أبريل 25, 2025آخر تحديث: أبريل 25, 2025
المستقلة/-أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في مقابلة مع صحيفة “التايم” ردًا على سؤال حول احتمال لقائه مع المرشد الإيراني علي خامنئي، أو مع الرئيس مسعود بزشكيان، إنه مستعد للقائهما.
واثناء مقابلة بمناسبة مرور ١٠٠ يوم على دخوله البيت الأبيض في ولاية ثانية، أجاب ترامب على سؤال حول احتمالات الحوار مع القيادة الإيرانية قائلاً: “أنا مستعد للجلوس معهم إذا كان ذلك في مصلحة أميركا”، مشيرًا إلى أنه مستعد دائما للحوار.
ويأتي تصريح ترامب وسط تصاعد النقاشات حول مستقبل الاتفاق النووي الإيراني، والضغوط المتزايدة من بعض الحلفاء الأوروبيين لدفع واشنطن نحو فتح قنوات دبلوماسية جديدة مع طهران.
كما تتزامن مع استعداد البلدين لخوض جولة ثالثة من المفاوضات في عمان، بغية التوصل لاتفاق جديد حول برنامج إيران النووي.
يُذكر أن بزشكيان، الرئيس الإيراني المنتخب مؤخراً، يمثل تياراً إصلاحياً نسبياً داخل النظام الإيراني، ما يفتح المجال لتوقعات حول إمكان تليين موقف الجمهورية الإسلامية تجاه الغرب.