بسبب المؤتمر المصري الأوروبي.. أديب: "محتاجين وزير استثمار شاطر"
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
أعرب الإعلامي عمرو أديب، عن سعادته بانعقاد المؤتمر المصري – الأوروبي، مشيرا إلى أن مستوى الاعداد والتواصل جيد جدا، ويعطي رسالة للمستثمرين في أوروبا أن مصر جاذبة للاستثمار.
المؤتمر المصري - الأوروبيوأشار أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء السبت، إلى أن الاستثمار أفضل من الحصول على قروض، وهو الطريقة المفضلة لنقل الأموال لمصر، مشيدا بمستوى التنظيم والجدية في التعامل مع حضور المؤتمر، معلقا: "لازم نحط المستثمرين على القبلة صح.
وقال إن انعقاد هذا المؤتمر يدخل البهجة والأمل، واصفا هذا المؤتمر بالدعامة السياسية لمصر، وهذا بسبب الدور المهم لمصر إقليميا، حيث إن مصر لها دور في مواجهة الهجرة غير الشرعية، فضلا عن احتواء المهاجرين واللاجئين، معلقا: "هما شايفين أننا شايلين شيلة تقيلة معاهم".
وأشار إلى أننا في حاجة إلى وزيرا للاستثمار، مضيفا: "نحن في منطقة تلهث وراء الاستثمار، لازم يكون على راسك ريشة وتكون قادر على المنافسة، وآن الآوان يكون هناك نسف كامل للبيروقراطية، محتاجين وزير استثمار شاطر".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المؤتمر المؤتمر المصري الأوروبي برنامج الحكاية المؤتمر المصری
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية السوري يستقبل رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي
سوريا – أعلنت وزارة الداخلية السورية مساء يوم الثلاثاء، أن وزير الداخلية أنس خطاب استقبل رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي إلى سوريا ميخائيل أونماخت في زيارة رسمية لدمشق.
وقالت الوزارة في بيان: “وزير الداخلية السيد أنس خطاب يستقبل رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي إلى سوريا ميخائيل أونماخت، في زيارة رسمية تهدف إلى تعزيز أواصر التعاون والتنسيق الإقليمي بما يحقق استدامة في استقرار المنطقة”.
ويوم السبت الماضي، أكد أونماخت استعداد الاتحاد الأوروبي للتعاون مع سوريا، وتقديم الدعم فيما يتعلق بالأولويات والتحديات التي تواجهها، مشيرا إلى حقيقة أن الحكومة السّورية الجديدة تريد الخير لمواطنيها، على عكس النظام السابق.
وفي لقاء مع تلفزيون سوريا، أوضح أونماخت أن “الوضع تغير بالنسبة للاتحاد الأوروبي بعد إسقاط نظام الأسد، حيث يجري الآن التعامل رسميا مع الحكومة الجديدة، وهناك لقاءات دورية مع وزرائها، كما أن الاتحاد الأوروبي يرى في الحكومة السورية خطوة مهمة في طريق بناء سوريا المستقبل”.
وأشار أونماخت إلى أن “الاتحاد الأوروبي غير طبيعة حضوره في سوريا مع انتقال العلاقات من مستوى إنساني صرف إلى انخراط سياسي مباشر مع الحكومة السورية”.
وحول العقوبات المفروضة على سوريا، أكد أونماخت أن الاتحاد الأوروبي “لا يسعى إلى الإضرار بالشعب السوري”، مبينا أن “العقوبات الفردية لن تُرفع، وخاصة تلك المرتبطة بجرائم وانتهاكات”، كما أشار إلى فتح استثناءات إنسانية منذ بداية عام 2023، وتوسيعها لاحقا لتشمل مجالات النقل والطاقة والمصرف المركزي.
ولفت إلى أن الاتحاد الأوروبي يعمل بالتنسيق مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين فيما يتعلق بملف المهجرين السّوريين، مشددا على أهمية منظمات المجتمع المدني في سوريا بهذا الإطار.
المصدر: وكالات