غداً.. انطلاق البرنامج الصيفي الثامن للأشخاص ذوي الإعاقة بالطائف
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
تطلق جمعية الطائف الخيرية للأشخاص ذوي الإعاقة، غداً، البرنامج الصيفي الثامن 2024، الذي يحتوي على حزمة من البرامج المتنوعة لجميع المسارات، و16 برنامجاً إثرائياً بالشراكة مع عدد من الجهات الحكومية والأهلية والقطاع الثالث.
وقال رئيس الجمعية الدكتور سعيد الزهراني إن البرنامج يستمر لـ 45 يوم، بدءاً من الـ 5 وحتى الـ 9 مساءً ويستهدف الأشخاص ذوي الإعاقة من 4 سنوات إلى 45 سنة، مشيرا إلى أن البرامج صممت لتناسب الإمكانيات والقدرات البدنية والحركية والسنية والمستوي التدريبي لكل شخص، حاثاً أولياء الأمور على تسجيل أبنائهم في البرنامج الصيفي التي يشرف على تنفيذه نخبة من الأخصائيين والأخصائيات الممارسين والمتخصصين.
الجدير بالذكر أن الجمعية تقدّم العديد من البرامج والأنشطة النوعية والخدمية والرعاية والتأهيل للأشخاص ذوي الإعاقة من خلال الجلسات العلاجية والدورات التدريبية، إضافةً إلى خدمات التوظيف والدعم المادي والمعنوي والعمل على توفير الأجهزة المساندة لهم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: ذوي الإعاقة ذوی الإعاقة
إقرأ أيضاً:
مراد: لن يكون صوتنا إلا لرئيس يؤمن بالطائف
جدّد النائب حسن مراد "الموقف الثابت من مواصفات الرّئيس". وقال: "نريده رئيسًا يحافظ على سيادة لبنان ووحدته، ويؤمن باتفاق الطّائف وبالدّستور ويسعى لتطبيقهما، وعلى مسافة واحدة من الجميع ويرعى الحوار الوطنيّ الجامع ضمن مؤسّسات الدّولة، رئيسًا يؤمن بعروبة لبنان وبأهمية موقعه، ويسعى إلى بناء علاقاتٍ متينةٍ مع الأشقاء العرب".
ودعا خلال غداء تكريميٍّ أقيم في ديوان القصر لفريق العمل الذي استضاف النازحين، "كلّ من سعى وتواصل وضغط لوقف إطلاق النار أن يضغط مجدّدًا على العدوّ حتى يوقف انتهاكاته".
وفي الملفّ السّوري، أكّد "الوقوف إلى جانب سوريا الحرّة العربيّة الواحدة الموحّدة الديمقراطيّة، وهذا يعني أننا مع عروبتها في كلّ وقتٍ، ومع كلّ نظامٍ وكلّ رئيس، فالكل يتبدّل وتبقى سوريا، مستشهدًا بكلام الزعيم الرّاحل جمال عبد الناصر الذي قال عندما انفصلت سوريا ومصر: ليس مُهمًا أن تبقى سوريا في الجمهوريّة العربيّة المتحدة، ولكن المهمّ أن تبقى سوريا".
ورأى أن "العدوّ يخلق الفرصة للاعتداء على الأراضي العربية، وما رأيناه في سوريا أكبر دليلٍ على مخططاته، والمطلوب هو الوعي لمقاومة مشروعه الاحتلاليّ التقسيميّ"، داعيًا الشّعب السّوري إلى "الحذر من الفتنة والطائفية والمناطقية والتقسيم، وإلى التمسّك بالعروبة الجامعة لأنها حبل الخلاص للأمّة من كلّ ما يحاك لها".
وإذ توجّه مراد "بالتّحية والشّكر إلى الأهالي الذين استقبلوا النازحين وإلى المقاومة البطلة والجيش الباسل اللّذَين قدّما التضحيات خلال الحرب"، دعا إلى "إعادة الإعمار والنّهوض بالمجتمع".
وتطرق إلى ما يحصل في فلسطين، متوجّهًا "بالتّحية إلى المقاومة والشعب الفلسطيني الذي ما زال يقدم التضحيات. ووعد بافتتاح مجموعة مراكز ومؤسّسات جديدة ووضعها في خدمة أهالي البقاع.