مأدبة الغداء في غزة والزفاف في الأردن / شاهد
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
#سواليف
أقام #عريس #أردني #مأدبة #غداء زفافه في قطاع #غزة دعما لصمود أهل القطاع، بينما ستقام مراسم #الفرح في #الأردن.
وقام الدكتور الأردني عبد الحي إبراهيم الوريكات بمناسبة زفاف نجله أنور وليمة الغداء في قطاع غزة بينما ستقام مراسم الفرح في الأردن يوم السبت المقبل.
وتم توثيق مأدبة الغداء في غزة بمقطع فيديو.
وفي ظل الحرب المستمرة على قطاع غزة، يبحث الناس عن فسحة أمل تستريح فيها النفوس من أعباء حرب دموية راح ضحيتها العديد من المواطنين.
????مبادرة طيبة من قبل أحد أبناء عشيرة الوريكات العدوان في حفل زفافه تجاه إخواننا في غزة..
وقام الدكتور الأردني عبد الحي إبراهيم الوريكات بمناسبة زفاف نجله أنور وليمة الغداء في قطاع غزة بينما ستقام مراسم الفرح في الأردن يوم السبت المقبل..
أقيمت وليمة الغداء في قطاع غزة، الذي… pic.twitter.com/nTE3pCsZui
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عريس أردني مأدبة غداء غزة الفرح الأردن الغداء فی قطاع غزة فی قطاع
إقرأ أيضاً:
وديع منصور: كيف يمكننا الوثوق بمن يدّعون الدفاع عن الشعب بينما يزدادون ثراءً؟
شمسان بوست / خاص:
انتقد الإعلامي وديع منصور ظاهرة استغلال الشعارات الحقوقية لخدمة المصالح الشخصية، مشيرًا إلى أن من غير المنطقي الوثوق بأشخاص يدّعون الدفاع عن حقوق الشعوب بينما يتصاعد فقر المواطنين وتتراكم الثروات في أيديهم.
وقال منصور في منشور له، إن الواقع يكشف تناقضًا صارخًا بين ما يرفعه بعض القادة من شعارات إنسانية وعدالة اجتماعية، وبين ممارساتهم الفعلية التي تسهم في تعميق معاناة الناس وتدهور أوضاعهم المعيشية، لافتًا إلى أن من يتقدمون الصفوف باسم المظلومين، تحولوا إلى أطراف تستثمر في هذا الظلم.
وأوضح أن هذا التناقض الفاضح بين القول والفعل لا يُفقد هؤلاء مصداقيتهم فحسب، بل يُضعف كذلك من ثقة الناس بأي مشروع سياسي أو اجتماعي يُطرح في الساحة، خاصة في ظل تزايد الأزمات وتراجع الخدمات.
ودعا منصور إلى وقفة صادقة مع الذات، وإلى مراجعة شاملة للواقع بعيدًا عن الزيف الإعلامي ومحاولات التجميل التي لم تعد تقنع أحدًا، معتبرًا أن مواجهة الحقائق بشفافية ونزاهة هو الطريق الوحيد لاستعادة ثقة المواطنين.
وختم بالقول إن الشعوب اليوم أصبحت أكثر وعيًا ونضجًا، ولم تعد تنخدع بالمظاهر أو العبارات المنمقة، بل باتت تميز بين من يعمل لأجلها ومن يسعى لتحقيق مكاسب شخصية خلف لافتات خادعة.