كيف يمكن تقليل فاتورة كهرباء التكييف دون إغلاقه في الصيف؟
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
يبحث الكثير من المواطنين على بعض النصائح لترشيد استهلاك التكييف للكهرباء خلال فصل الصيف، وتعمل الشركة القابضة لكهرباء مصر على توفير معلومات مهمة عن الترشيد ستغير من طريقة استهلاكك للأجهزة في حالة الاستخدام الزائد.
نصائح هامة لترشيد استهلاك التكييف للكهرباء في الصيف- ضبط جهاز التكييف على حرارة 25 درجة مئوية.
- تنظيف فلاتر الهواء بشكل دوري لزيادة كفاءة التكييف «تنظيف الفلاتر بالماء وتركها تجف»، ولتحسين عملية تدفق الهواء النظيف وتخفيض استهلاك الطاقة.
- تنظيف الأجزاء الداخلية لوحدة التكييف الداخلية كل شهر، لتسهيل حركة الهواء وتحسين عملية التبادل الحراري.
- التأكد من غلق أبواب وشبابيك الحيز المراد تكييفه، حتى لا يزيد من استهلاك الطاقة.
- استخدم زجاج عاكس أو عازل للحرارة أو ستائر بهدف تقليل انتقال الحرارة الخارجية للداخل.
- إزالة أي مصدر قد يتولد منه حرارة عالية سواء لمبات حرارية أو أي أجهزة أخرى.
- فحص نظام التكييف فورًا بواسطة متخصصين في حالة الإحساس بعدم التبريد بالصورة المناسبة.
- تنظيف الوحدة الخارجية للتكييف باستمرار وتغطيتها بلوحة فضية عازلة وعدم وضع أي شئ عليها.
- فصل الكهرباء عن جهاز التكييف بعد إيقافه، والخروج من المكان.
كما يجب مراعاة بعض النصائح عند شراء أي جهاز تكييف، منها:
- عند الشراء اختر الجهاز الأكثر كفاءة، أي الأقل استهلاكاً للكهرباء ويتم التعرف على ذلك من خلال بطاقة كفاءة الطاقة الملصقة على الجهاز.
- شراء التكييف الموفر للطاقة «انفرتر» بدلا من التكييف القديم «التقليدي» حيث إنه أقل استهلاكاً للطاقة.
- تركيب جهاز تكييف متوافق تماما مع حجم الحيز المراد تكييفه، وهذا له دور مهم في ترشيد استهلاك كهرباء التكييف.
- استشارة فنيين الكهرباء بخصوص مساحة مقطع السلك المغذي لمكيف الهواء، واختيار السلك الكهربائي المناسب.
- تركيب مكيف الهواء في مكان واسع بعيداً عن الأماكن الضيقة.
اقرأ أيضاً10 نصائح لتقليل استهلاك أجهزة التكييف للكهرباء
«الفاتورة مرتفعة؟».. نصائح ترشيد استهلاك التكييف للكهرباء في الصيف
الحر الشديد.. هانى الناظر يحذر من الجلوس أمام التكييف
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الكهرباء استهلاك الكهرباء ترشيد استهلاك الكهرباء ترشيد الكهرباء طرق ترشيد استهلاك الكهرباء نصائح لترشيد استهلاك الكهرباء
إقرأ أيضاً:
البرلمان الايراني يطالب بتقليص 15 مليار متر من استهلاك المياه لمواجهة أزمة الجفاف
الاقتصاد نيوز - متابعة
قال عضو هيئة رئاسة لجنة الزراعة في البرلمان الإيراني إنه يتم استهلاك حوالي 80 مليار متر مكعب من المياه سنويًا في قطاع الزراعة، مشددا على أهمية تقليص هذا الرقم إلى 65 مليار متر مكعب.
وفي حديثه مع وكالة إيلنا، أكد حامد يزدين، على جدية أزمة نقص المياه، قائلاً: مسألة نقص المياه دائمًا ما تكون موضوعًا في اجتماعات لجنة الزراعة، وفي هذه الأيام، امتد موضوع تأمين المياه للزراعة ليشمل مياه الشرب أيضًا. في هذه الظروف، لا يوجد أمامنا خيار سوى التحرك نحو تحسين الكفاءة لتقليل استهلاك المياه في الزراعة وضمان الأمن الغذائي للمجتمع.
وأضاف: في خطة التنمية السابعة تم التأكيد على هذا الموضوع أيضًا. في الوقت الحالي، يتم استهلاك حوالي 80 مليار متر مكعب من المياه في القطاع الزراعي سنويًا، بينما يجب أن يتم تقليص هذا الرقم إلى 65 مليار متر مكعب.
وأوضح يزدين: يقال إن أكبر جزء من المياه المستهلكة في البلاد يذهب إلى الزراعة، ولكن هذا قد يكون صحيحًا في السنوات التي تكون فيها الأمطار بمعدلات عادية، لكن في السنوات مثل هذا العام التي كانت الأمطار فيها منخفضة، تختلف مجالات الاستهلاك في المحافظات المختلفة، وفي بعض المحافظات، يتم تخصيص المزيد من احتياطيات الماء لمياه الشرب والصناعات. وبالتالي، فإن تحسين الكفاءة في استهلاك المياه لا يقتصر فقط على الزراعة، بل يجب أيضًا القضاء على التسرب في شبكة مياه الشرب، وفيما يتعلق بالصناعات، فإن الهدف في خطة التنمية السابعة هو أن تستخدم الصناعات المياه المعالجة بدلًا من المياه العذبة.
وأشار النائب عن أصفهان إلى أن خطة التنمية السابعة تنص على ضرورة العمل وفقًا لنموذج الزراعة الذي تقدمه وزارة الجهاد الزراعي، حيث يتم تحديد المحاصيل المناسبة لكل منطقة. بناءً على هذا النموذج، قد يتغير موقع زراعة بعض المحاصيل في البلاد، ويمكن استبدالها بمحاصيل أخرى. جميع هذه التعديلات موجودة في سياسات نموذج الزراعة. لكن مع ذلك لم يتم التعامل بجدية مع تنفيذ هذا النموذج في السنوات الماضية، لكن التركيز على نموذج الزراعة هو من مطالب البرلمان.
وأكد يزدين: مع انخفاض الأمطار، أصبحت أزمة مياه الشرب في العديد من المحافظات أمرًا جديًا، ويجب على المجتمع أن يبدأ بتقليل الاستهلاك منذ الآن، ويجب على القطاع المنزلي أيضًا أن يقلل استهلاك المياه جنبًا إلى جنب مع الصناعات والزراعة.
وقال عضو هيئة رئاسة لجنة الزراعة في البرلمان الإيراني: يجب أن يكون المديرون مستعدين للتخطيط في حال حدوث أزمة، وأن يضعوا خططًا مسبقة لتأمين مياه الشرب في المدن الكبرى مثل طهران وأصفهان وقم، حتى لا نواجه ضغوطًا غير متوقعة في الصيف. ومع ذلك، لا يزال موضوع نقص المياه لم يُؤخذ على محمل الجد.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام