راوة آمنة تماما منذ 2018.. ليس هناك سوى العبوات القديمة قيد الازالة
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
أكد قائممقام قضاء راوة بمحافظة الأنبار خالد وليد، اليوم السبت (29 حزيران 2024)، أن الوضع الأمني مستقر في القضاء ولم يحدث أي خرق منذ عام 2018.
وقال وليد في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "الخروقات الأمنية تحصل في منطقة الجزيرة والصحراء وهي بعيدة عن مركز قضاء راوة".
وأضاف أن "بطاقة الدخول الأمنية إلى راوة تم إلغائها، والآن باستطاعة أي مواطن من جميع المحافظات أو مناطق الأنبار يدخل إلى القضاء، دون وجود مضايقات أو تأخيرات في السيطرات".
وأشار إلى أن "هناك مشكلة واحدة في راوة وهي وجود ألغام ومقذوفات لم تنفجر بسبب الكم الكبير من تلك المتفجرات التي زرعها تنظيم داعش داخل القضاء، وهناك منظمة مختصة تقوم بمهمة تفكيك العبوات".
ومؤخرا اعلنت قائممقامية راوة، غربي الانبار، البدء باعادة احياء مشروع طريق "راوة-نينوى" والمتوقف منذ 2014 بسبب دخول تنظيم داعش، حيث سيجعل هذا الطريق محافظة نينوى وكذلك اقليم كردستان اقرب بكثير لمناطق غرب الانبار.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
محافظ جنوب سيناء يوجه لتوسيع تنظيم سوق اليوم الواحد بمدن المحافظه
وجه اللواء الدكتور خالد مبارك، محافظ جنوب سيناء،، بتوسيع تنظيم سوق اليوم الواحد بمدن المحافظة بالتعاون مع وزارة التموين والتجارة الداخلية ممثلة في مديرية التموين بالمحافظة،
وبعد النجاح الباهر لمنظومة سوق اليوم الواحد بمدن شرم الشيخ وطور سيناء ورأس سدر،وأبو رديس ودهب
تم افتتاح معرض سوق اليوم الواحد( السوق السادس ) بمدينة نويبع،على مدار يومين اليوم الاحد وغدا الأثنين 2 و3 فبراير 2025، وذلك بحضور عدد من القيادات التنفيذية والشعبية بالمحافظة
شهد السوق إقبالًا كبيرًا من مواطني المدينة، حيث يوفر جميع السلع الأساسية والغذائية، بما في ذلك اللحوم، الدواجن، الخضروات، الفواكه، الأسماك، المخبوزات، البيض، والمشغولات اليدوية. وتصل نسبة التخفيضات على هذه السلع إلى ما بين 20% و30%.
وخلال الجولة التفقدية، تم التأكد من توافر السلع وإعلان أسعارها قبل وبعد التخفيض، مما يعكس حرص الدولة على دعم المواطنين من خلال تنظيم هذه الأسواق التي تقدم سلعًا بجودة عالية وأسعار منافسة مقارنةً بالأسواق الأخرى،
وتعد هذه الأسواق حلقة وصل مباشرة بين المزارعين والتجار والمواطنين، بهدف تلبية احتياجاتهم بأسعار مناسبة وتخفيف الأعباء الاقتصادية.