الشعب السوداني كله يدرك حقيقة ما صرح به (جلحة) لأنه شاهد هؤلاء المرتزقة رأي العين !!
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
إعتراف صريح من أحد قادة المليشيا المتمردة المجرمة الإرهابية الذي يسمي نفسه (الجنرال جلحة) بوجود مقاتلين أجانب ضمن قواته من دول :
تشاد – ليبيا – جنوب السودان – أفريقيا الوسطى – النيجر !!
الشعب السوداني كله يدرك حقيقة ما صرح به (جلحة) لأنه شاهد هؤلاء المرتزقة رأي العين !!
و هو ذات الأمر الذي أثبتته كثير من التقارير الدولية و التقارير الإستقصائية التي أجرتها بعض الوكالات الإخبارية و صحف و قنوات تلفزيونية غربية !!
فما هو رأي قادة الدول المذكورة ؟
و ما هو رأي موسى فكي و مفوضيته ؟
و ما رأي الجامعة العربية ؟
و ما رأي الأمم المتحدة ؟
و ما رأي حمدوك و جماعته ؟
و بالمناسبة و حسب المعلومات و الوثائق و الأدلة فإن دولة الإمارات (راعي) المليشيا و (كفيل) حمدوك و جماعته هي من تقوم بجلب هؤلاء المرتزقة و تدفع أجورهم !!
#المقاومة_الشعبية_خيارنا
.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
موسوعة غينتس
ظهرت خلافات في جلسة مؤانسة بين شباب مهتم بمجريات الأحداث في عدد مرات الهجوم على فاشر السلطان. لتتدخل موسوعة غينتس حاسمة الأمر. حيث أكدت بأن الرقم أكثر من (٢١٠) بالكثير والكثير؛ لأن هناك هجمات تكون خارج المخطط له، وأكدت الموسوعة بأن العدد قابل للزيادة لطالما هناك عقلية رعوية تربت وسط ضجيج الطاحونة قائدةً لمرتزقة، مدفوعة بقوى سياسية خائنة وفاسدة، محمية بجوار إقليمي تنكّر لأبسط علاقات الجوار، مدفوعة الفاتورة من مال دعارة أماراتي، ولكن في المقابل بشرّت الموسوعة الشارع السوداني وفقًا للمنطق الرياضي المستنبط من آخر همجية قامت بها المرتزقة وهلك فيها قائدها (عميد خلا)، إضافة لأكثر من (١٠٠) هوان، بأن التناسب العكسي يزداد يومًا بعد يومٍ في الفاشر، مواطن صابر حتى عجز الصبر عن صبره، ومرتزق تائه حتى كلّ متنه عن تحمل (تخريفات) قادته. وكذلك الزحف الصيادي الذي بث الطمأنينة في دارفور عامة والفاشر خاصة، وأثار زعرًا وسط المرتزقة بالميدان، والمساندين له من إدارات أهلية وغيرها. كل ما ذُكر بعاليه كما ذكرت الموسوعة نتاج طبيعي لحسم قائد المسيرة (برهان الحاضر والمستقبل) لمجد اللساتك، والاستعاضة عنه بمجد البندقية. وخلاصة الأمر صبرًا أهلنا بفاشر الصمود فإن موعدكم جنة النصر المبين، فقد لاحت تباشيره في الأُفق، وكأننا نراه رأي العين. وما الحرب إلا صبر ساعة، وما النصر إلا من عند الله.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي