الحرة:
2025-04-29@21:47:58 GMT

إصابات بحمى غرب النيل في إسرائيل.. حقائق عن المرض

تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT

إصابات بحمى غرب النيل في إسرائيل.. حقائق عن المرض

أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية أنه تم تشخيص إصابة 81 شخصا بحمى غرب النيل في تفشي مستمر، خلال يونيو الجاري، وتوفي إجمالي سبعة أشخاص مصابين بالفيروس.

وقالت الوزارة إن من بين المصابين، 64 شخصا يتلقون العلاج في المستشفيات وستة على أجهزة التنفس الصناعي، مضيفة أن معظم المرضى من المنطقة الوسطى من البلاد.

وشددت وزارة الصحة على أن الفيروس لا ينتقل من شخص لآخر.

ووفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، تظهر الأعراض على 20 بالمئة من المصابين، حيث يعانون من الحمى والصداع وآلام في الجسم، بينما يعاني أقل من 1% من مشاكل عصبية.

وذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" أن الوزارة شددت على إرشادات للطواقم الطبية، ووجهتهم للتركيز على تشخيص المرض ومراقبته. ونصحت الجمهور باستخدام المنتجات الطاردة للبعوض والمراوح في مناطق المعيشة، ما يساعد على طرد البعوض.

ما هو فيروس حمى غرب النيل؟

يحدث فيروس غرب النيل نتيجة الإصابة بفيروس يوجد بشكل طبيعي بين الطيور. وتبدأ عملية المرض بلدغ إناث البعوض للطيور ونقل الفيروس الذي يستمر في العيش في أجسام الطيور. ثم يستغرق الفيروس عدة أيام للوصول إلى الغدد اللعابية للبعوض. ويمكن للبعوضة المصابة أن تصيب البشر والحيوانات الأخرى عند لدغهم، بحسب موقع وزارة الصحة الإسرائيلية.

ويعتبر البعوض من فصيلة "الكوليكس"، والتي يشار إليها عادة باسم "البعوض الشائع"، وتحديدا Culex Pipiens وCulex Perexiguus  المسؤولان الرئيسيان عن انتشار المرض في إسرائيل. ويمكن لما يسمى بـ "البعوض النمر الآسيوي" أن ينقل الفيروس، رغم أنه لا يُعتقد أنه الناقل الرئيسي لغرب النيل.

وذكرت منظمة الصحة العالمية أن فيروس غرب النيل ينتمي إلى "جنس الفيروس المصفر وإلى المركّب المستضدي لالتهاب الدماغ الياباني ضمن فصيلة الفيروسات المصفرة".

وأوضح موقع المكتبة الوطنية للطب التابع للحكومة الأميركية أنه رغم أن البعوض الذي يحمل فيروس عائلة الفيروسات المصفرة عادةً ما يصاب به عن طريق عض الدواجن المصابة (خاصة الإوز) والطيور الأخرى، إلا أن العلماء تمكنوا من رصد الفيروس في الثدييات مثل القطط والكلاب والخيول.

ويعتبر البعوض وحده هو الذي يمكنه نقل فيروس غرب النيل. ولم يتم تسجيل انتقال العدوى من شخص لآخر.

وذكر الموقع أنه وبما أن إسرائيل هي إحدى محطات التوقف الرئيسية في العالم للطيور المهاجرة في الخريف والربيع، فسوف يمر الملايين منها عبر المحميات الطبيعية في الأسابيع المقبلة، وقد يكون بعضها حاملاً لفيروس غرب النيل. ولذلك تُمثل الفترة من منتصف أغسطس إلى منتصف أكتوبر ذروة انتشار الفيروس في إسرائيل.

وأوضح أنه رغم توقعات رئيس المركز الإسرائيلي لمكافحة الأمراض، مانفريد غرين، بتوقف تفشي المرض مع اقتراب الطقس البارد وموسم الأمطار، إلا أن آخرين يشعرون بالقلق من أن درجات الحرارة في فصل الشتاء في إسرائيل قد لا تكون منخفضة بما يكفي لقتل جميع البعوض.

يمكن أن يتسبّب فيروس غرب النيل في إصابة البشر بمرض عصبي. متى تم اكتشاف غرب النيل لأول مرة في إسرائيل؟

لطالما كان غرب النيل موجودًا في إسرائيل. وبعد التفشي الأولي لمرض غرب النيل في إسرائيل بين عامي 1950 و1954، تم اكتشاف تفشي ثانٍ في عام 1957. وفي وقت لاحق، ارتفع انتشار الفيروس بشكل ملحوظ في السبعينيات والثمانينيات.

ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، لم يكن هذا الفيروس يُعتبر، قبل عام 1997، من الفيروسات المسبّبة للمرض لدى الطيور، ولكن في ذلك العام تسبّبت سلالة أشدّ فوعة في نفوق أنواع مختلفة من الطيور في إسرائيل بدت عليها علامات التهاب الدماغ والشلل.

وبعد اكتشافه في الطيور عام 1997، انتشر المرض على نطاق واسع في العام التالي، وأثر في الغالب على قطعان الأوز للتسمين. وشهد عام 2000 حدوث جائحة مع أكثر من 400 حالة. ويتم تشخيص عشرات الحالات كل عام منذ عام 2001.

وتم الإبلاغ، في كثير من بلدان العالم منذ أكثر من 50 عاماً، عن وقوع إصابات بشرية يمكن عزوها إلى فيروس غرب النيل.

هل توجد أماكن أخرى لانتشار المرض؟

وفقا لموقع المكتبة الوطنية للطب، يتمتع معظم الإسرائيليين بمناعة طبيعية ضد حمى غرب النيل، التي تم الإبلاغ عنها لأول مرة في أوغندا عام 1937، وتم الكشف عنه في الطيور (الغربان وحماميات الشكل) في منطقة دلتا النيل في عام 1953.

وأوضح الموقع أنه تم الإبلاغ عن تفشي التهاب السحايا والدماغ (التهاب النخاع الشوكي والدماغ)، الذي أصاب 400 شخص، في إسرائيل في عام 1957. ومنذ ذلك الحين أصبح المرض مستوطنًا في الشرق الأوسط وأفريقيا وانتشر إلى أوروبا، وآسيا الوسطى، وأوقيانوسيا، ومؤخرًا في أميركا الشمالية.

وذكرت منظمة الصحة العالمية أنه في عام 1999، ورد فيروس من فيروسات غرب النيل كان يدور في تونس وإسرائيل إلى نيويورك وتسبّب في وقوع فاشية واسعة ووخيمة انتشرت في كامل أراضي الولايات المتحدة الأميركية في الأعوام التالية. وأكدت تلك الفاشية (1999-2010) أن وفود عوامل ممرضة محمولة بالنواقل واستحكامها خارج موطنها الحالي يشكل خطراً كبيراً على العالم.

ووفقا للمنظمة، وقعت أكبر الفاشيات في إسرائيل واليونان ورومانيا وروسيا والولايات المتحدة الأميركية.

ولوحظ أن أماكن حدوث الفاشيات تقع على طول المسارات الرئيسية التي تسلكها الطيور المهاجرة. وكان فيروس غرب النيل ينتشر، أصلاً، في جميع أنحاء أفريقيا وبعض المناطق الأوروبية والشرق الأوسط وغرب آسيا وأستراليا.

لكنه تمكن، منذ وفوده إلى الولايات المتحدة الأمريكية في عام 1999، من الانتشار أكثر وهو الآن مستحكم على نطاق واسع من كندا إلى فنزويلا.

 تمثّل الطيور السبب الأساسي لفيروس غرب النيل. ما هي أعراض غرب النيل؟

أشارت وزارة الصحة الإسرائيلية إلى أن ثمانين بالمائة أو نحو ذلك من المصابين لا تظهر عليهم أي أعراض على الإطلاق. وإذا ظهرت الأعراض، فهي عادةً ما تكون خفيفة وتشبه الأنفلونزا وتنتهي.

وقد تشمل الأعراض الحمى والصداع والتعب وآلام المفاصل والعضلات والتهاب الملتحمة في العين (التهاب الملتحمة) والطفح الجلدي والغثيان والإسهال في بعض الأحيان.

وفي حوالي 1% من الحالات، يصبح المرض شديدًا، مع ظهور أعراض عصبية تشير إلى التهاب السحايا، أو التهاب الدماغ الحاد، أو الشلل الرخو الحاد.

وأوضحت أن المجموعات المعرضة للخطر هي تلك التي تعاني من ضعف في جهاز المناعة وكبار السن، الذين يعتبرون أكثر عرضة للإصابة بالعدوى الشائعة الأخرى أيضًا، مثل الأنفلونزا أو الالتهاب الرئوي، خاصة إذا كانوا يعانون بالفعل من حالات طبية كامنة أخرى.

وذكرت منظمة الصحة العالمية أن فيروس غرب النيل يمكن أن يتسبّب في إصابة البشر بمرض عصبي وخيم وفي وفاتهم.

وأوضحت أنه تم تسجيل وقوع عدد ضئيل جداً من الحالات البشرية عن طريق زرع الأعضاء ونقل الدم والرضاعة الطبيعية. كما أُبلغ عن حدوث حالة واحدة فقط من حالات انتقال الفيروس عبر المشيمة (من الأم إلى طفلها).

ووفقا لموقع المكتبة الوطنية للطب، تتراوح فترة الحضانة (من اللدغة إلى ظهور الأعراض) من 2 إلى 14 يومًا، لكنها عادةً ما تكون 6 أيام.

كيف يمكن تجنب المرض؟

ونظرًا لعدم وجود لقاح حاليًا ضد غرب النيل، فإن وزارة الصحة الإسرائيلية تؤكد أن تجنب لدغات البعوض أمر بالغ الأهمية.

وأوضحت أن نشاط البعوض في أعلى مستوياته أثناء الظلام، من غروب الشمس إلى شروقها.

وذكرت أنه يمكن اتخاذ الكثير من التدابير الوقائية، مثل استخدام أجهزة التهوية، وتركيب العوازل في النوافذ، وارتداء الملابس ذات الأكمام الطويلة. وتوجد طرق كيميائية أيضًا، مثل طارد الحشرات الذي يتم رشه على الجسم، وفخاخ البعوض، والبخاخ الجوي المضاد للبعوض.

ويحتاج البعوض إلى كمية صغيرة من الماء لينمو. لذلك، يجب عدم ترك أي مصادر للمياه الراكدة، بما في ذلك صناديق القمامة والنفايات، بالإضافة إلى أطباق طعام ومياه الحيوانات الأليفة الفارغة بالإضافة إلى قواعد النباتات والأصص. كما يجب منع تراكم المياه في أنظمة الصرف الصحي وفي الحدائق، والتأكد من أن برك الحدائق بها أسماك.

وأوصت منظمة الصحة العالمية بأنه نظراً لظهور فاشيات فيروس غرب بين الحيوانات قبل ظهورها بين البشر، فإنّ من الضروري وضع نظام لترصد صحة الحيوان بشكل نشط من أجل الكشف عن الحالات الجديدة بين الطيور والخيول

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: وزارة الصحة الإسرائیلیة منظمة الصحة العالمیة فیروس غرب النیل غرب النیل فی فی إسرائیل فی عام

إقرأ أيضاً:

حقائق مثيرة تتكشف في مقتل مسلم بفرنسا واحتجاجات بالبلاد على معاداة المسلمين

لا تزال أجهزة الأمن الفرنسية تسابق الزمن للقبض على الجاني الفرنسي الذي قتل المواطن المسلم أبو بكر داخل مسجد صبيحة الجمعة، إذ طعنه بنحو 50 طعنة وصور نفسه قبل أن يفر بعد أن لاحظ وجود كاميرات مراقبة بالمسجد سهلت تحديد هويته.

وأوردت صحيفة لوباريزيان، أن الضحية يتحدر من دولة مالي، وعمره 24 عاما، وعرف عنه أنه يتطوع كل أسبوع لتنظيف المسجد وتجهيزه قبل وصول المصلين لأداء صلاة الجمعة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مقتل نجل مسؤولة بالسي آي إيه أثناء قتاله في صفوف الجيش الروسي بأوكرانياlist 2 of 2لوبوان: هذه أسرار مالية الفاتيكانend of list

ونقلت لوباريزيان عن الادعاء العام، أن كاميرا المراقبة أظهرت الضحية وهو يتحدث إلى القاتل بشكل عادي، ثم توجها معا إلى قاعة الصلاة، حيث بدأ الضحية أبو بكر في أداء الصلاة، وبدا الجاني وكأنه يقلده، قبل أن يخرج سكينه ويشرع في طعنه.

وأثارت الجريمة المروعة سخطا كبيرا في فرنسا، وذكرت لوموند اليوم، أن الإدانات الرسمية والشعبية للجريمة تتواصل، بينما نظمت وقفات منددة بما جرى، ودعت شخصيات وهيئات سياسية فرنسية مختلفة إلى تنظيم مظاهرة حاشدة عشية اليوم الأحد وسط العاصمة باريس احتجاجا على الجريمة وعلى الخطاب التحريضي ضد الإسلام والمسلمين.

???????? FLASH – Nous avons retrouvé une photo de meilleure qualité de l’assassin.

Olivier H. pourrait avoir quitté le département du Gard ; un rasage des cheveux ne peut être exclu.

La plus grande vigilance est recommandée, un risque élevé de récidive étant redouté.

Voici la tenue… https://t.co/BEVEWwjZSc pic.twitter.com/kCACM7JqKA

— Tajmaât (@Tajmaat_Service) April 26, 2025

مظاهرة باريس

وأضافت لوموند أن رئيس حزب لافرانس أنسوميز (فرنسا الأبية) جان لوك ميلانشون وعددا من أعضاء قيادة حزبه أكدوا المشاركة في مظاهرة باريس، وكذلك فعلت زعيمة حزب الخضر مارين توندولييه.

إعلان

وشدد ميلانشون في تغريدته على منصة إكس (تويتر سابقا) على أن مقتل المواطن المسلم داخل مسجد هي نتيجة للتحريض المتزايد على الإسلام والمسلمين، وأكد أن ما جرى يسائل البلاد كلها فضلا عن أنه خطر عليها، ومن ثم فالإدانة الجماعية للجريمة هو الإجراء المطلوب.

كما عبر المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية في بيان عن صدمته لوقوع هذه "الجريمة الإرهابية المعادية للإسلام"، وطالب المسلمين في فرنسا بأخذ الحيطة والحذر، وعدم البقاء فرادى داخل المساجد. ودعا المجلس السلطات الفرنسية إلى وضع خطة وطنية لحماية أماكن العبادة الخاصة بالمسلمين.

بدوره أدان الممثل الوطني لمؤتمر قساوسة فرنسا جان فرانسوا بور بشدة الجريمة، ودعا إلى التصدي بقوة وصرامة لمشاعر الكراهية ضد المسلمين، توضح الصحيفة.

Un homme a été assassiné à la mosquée de la Grand-Combe (Gard) parce qu’il était musulman.
Nos sincères condoléances et pensées vont à sa famille et à ses proches en cette difficile épreuve. #JeSuisAboubakar #Islamophobie pic.twitter.com/Nbsgoiyfcq

— EMR (@EnModeReplay) April 27, 2025

إدانات رسمية

وكان الرئيس إيمانويل ماكرون قد أدان -في تغريدة على منصة إكس- الجريمة، وقال إن العنصرية والكراهية بسبب الدين لا يمكن أن يكون لها وجود في فرنسا، وإن حرية التعبد مضمونة وغير قابلة للانتهاك. وعبر عن تضامنه مع أسرة الضحية والمواطنين المسلمين.

وندد رئيس الحكومة فرانسوا بايرو يوم السبت بـ"العار المُعادي للإسلام"، وأضاف: "نحن نقف مع عائلة الضحية، ومع المؤمنين الذين صدمتهم هذه الحادثة"، موضحا أن الدولة تحشد كل مواردها لضمان القبض على القاتل ومعاقبته.

في الوقت نفسه، توجه وزير الداخلية برونو روتايو اليوم الأحد إلى منطقة غار (جنوب فرنسا) التي شهدت ارتكاب الجريمة، بحسب ما أكدته صحيفة لوفيغارو الفرنسية.

إعلان

وأوضحت الصحيفة أن تفاصيل تحركات روتايو في منطقة ارتكاب الجريمة لم توضح، لكن رجحت مصادر أن يلتقي بممثلين عن هيئات دينية مختلفة باعتباره مسؤولا عن الشؤون الدينية، وأكدت أنه لا يود إرباك مسار التطورات الحالية.

مسيرات احتجاجية نظمت احتجاجا على الجريمة في منطقة غار (الفرنسية) بحث مستمر

وبحسب الإعلام الفرنسي، فالبحث عن الجاني جار على قدم وساق، وقد أجريت عمليات بحث يوم السبت في منطقة غارد وفي مقاطعة هيرولت المجاورة، وفقا لمصدر قريب من القضية.

وأكدت لوفيغارو أن القاتل ولد في ليون عام 2004، واسمه "أوليفييه هـ."، وهو فرنسي الجنسية، وغير مسلم، ويتحدر من عائلة بوسنية، بعضها يقيم في منطقة غارد، وليس لديه سجل جنائي، وعاطل عن العمل، ولم يكن معروفا لدى الأجهزة الأمنية.

وذكرت صحيفة لوباريزيان الفرنسية، أن المدعي العام لمنطقة أليس عبد الكريم غريني أكد أنه من الواضح أن الجاني لم يكن يعرف الضحية، وقال إن السلطات تبحث في ما إذا كانت هذه الجريمة تحمل دلالات عنصرية أم معادية للإسلام؟.

ونقلت لوفيغارو عن المدعي العام في نيم الفرنسية "إن المشتبه به خطِر للغاية" ومن الضروري القبض عليه قبل أن يتسبب في سقوط المزيد من الضحايا.

مقالات مشابهة

  • الصحة فى غزة: 51 شهيدا و113 مصابا حصيلة ضحايا عدوان إسرائيل خلال 24 ساعة
  • الكتشاف عن إصابات جديدة بالحصبة في إسرائيل
  • حقائق وأرقام قبل مواجهة الأهلي والهلال
  • تسجيل 800 إصابة بالحصبة في أمريكا منذ بداية 2025
  • كيفية صلاة الفجر وقت الضحى.. انتبه لـ9 حقائق
  • حقائق مثيرة تتكشف في مقتل مسلم بفرنسا واحتجاجات بالبلاد على معاداة المسلمين
  • وزارة الصحة تطلق حملة للوقاية والعلاج من مرض «التراكوما» بـ7 محافظات
  • «فيروس الروتا».. إزاي تحمي أطفالك من النزلات المعوية في فصل الصيف؟
  • الصحة تطلق حملة للوقاية والعلاج من مرض «التراكوما» بـ7 محافظات
  • “جيش” من البعوض يغزو طائرة بأكملها! / فيديو