صاحبة فيديو رقص حفل التخرج باكية: «أنا بطلة تايكوندوا.. ومعملتش أي تجاوز» «فيديو»
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
علقت سمر عنتر خريجة كلية تربية رياضية بجامعة أسيوط، على الفيديو الذي تصدر التريند على وسائل التواصل الاجتماعي وهي ترقص في حفل التخرج الخاص بدفعتها.
وقالت سمر عنتر خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، مقدمة برنامج «صالة التحرير»، المذاع عبر فضائية «صدى البلد»، إن فيديو رقصة التخرج ليس عارًا أو عبء عليها، ولكن تعليقات رواد مواقع التواصل الاجتماعي سبب صدمة وانهيار لها لأنها لم تخرج عن المألوف.
وأضافت صاحبة فيديو رقص التخرج: أنا خصيمة أي حد تكلم عني أو تكلم في شرفي، أنا طالعة أتكلم النهارده علشان خاطر أهلي، يوم التخرج ده المفروض يوم ذكرى جميلة، بسبب كلام مستخدمي السوشيال ميديا تحول لذكرى مش كويسة.
وتابعت: «هو كل اللي تصدر التريند بقي بطل أو مشهور، أنا الموقف مخرجتش فيه عن النص أو تجاوزت، لبسي محترم ومش في خروج عن النص، أنا مش وحدة وحشة أنا بطلة تايكوندوا، ومدربة كمان».
وانهارت سمر عنتر بالبكاء أثناء حديثها مع الإعلامية عزة مصطفى، لترد الأخيرة عليها قائلة: «من حقك تفرحي وتعيش اللحظات الحلوة دي، أنا مش عايزكي تعيطي ولا تبكي أنا بحضنك وببوسك، ربنا ياخد كل شخص ييشهر بأي حد، أو يأذي أي شخص أو يكون سبب في أذيته، ربنا ينتقم منه، حقك على رأسي يا سمر أنتي بـ 100 راجل يا سمر».
اقرأ أيضاًانطلاق فعاليات مناقشة مشروعات تخرج طلاب الهندسة بأسوان
«آداب طنطا» تُكرم الزميل محمد عوف في ختام فعاليات احتفالية مشاريع تخرج الطلاب
جامعة طنطا تناقش مشاريع تخرج طلاب قسم الإعلام بشعبه الثلاثة (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وسائل التواصل الاجتماعي الإعلامية عزة مصطفى حفلات التخرج
إقرأ أيضاً:
من المسرح إلى الشاشة.. كيف اكتشف نور الدمرداش موهبة عايدة رياض؟
تحدثت الفنانة عايدة رياض، عن بداياتها الفنية، فكشفت أنها لم تبدأ مشوارها بالتمثيل مباشرة، ولكن أولى أدوارها القوية كانت في مسلسل "مارد الجبل"، الذي أخرجه المبدع نور الدمرداش وتحدثت عنه بكل تقدير قائلة: "أستاذ نور الدمرداش كان حاجة كبيرة.. كان هو اللي بيكتشف النجوم ويدعمهم، وكان عنده نظرة ثاقبة في اختيار الممثلين. زمان، المخرجين كانوا بيلفّوا المسارح ويدوّروا على المواهب الحقيقية."
وأشارت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن رحلتها مع الفن بدأت منذ الطفولة، وتحديدًا عندما كانت في الصف السادس الابتدائي في ذلك الوقت، كانت المدارس مليئة بالأنشطة الفنية والثقافية، مثل الحفلات الموسيقية، الجمباز، وحتى دروس الطهي وصناعة الكيك وفي إحدى حفلات عيد الأم التي نظمتها مدرستها، جاءت مدربة لتعليم التلاميذ بعض الرقصات، وكانت هذه المدربة راقصة سابقة في الفرقة القومية للفنون الشعبية.
وأوضحت أن المدربة لاحظت موهبتها خاصة أنها كانت بطلة الجمهورية في الجمباز، فاقترحت عليها التقديم للانضمام إلى فرقة الأشبال بالفرقة القومية، والتي كانت تستقبل المواهب الصغيرة ابتداءً من سن 12 عامًا تحمست عايدة للفكرة، وخضعت لتدريبات مكثفة استمرت أربع سنوات حتى أصبحت مؤهلة للانضمام رسميًا إلى الفرقة.