قال كريم أبو اليزيد، المحامي المتخصص في قضايا الأسرة والأحوال الشخصية، إن الأب لا يستطيع استعادة الولاية التعليمية طالما الأم لم تتزوج،  مشيرًا إلى أن الأم تأخذ الولاية التعليمية، لمنع تعنت الأب من إدخال الأولاد إلى المدرسة، والأطفال مجبرين على التواجد مع الأم حتى 15 عامًا، وبعد هذا العمر يحق لهم الاختيار في الحياة مع الأب أو الأم.

 

الأب لا يستطيع استعادة الولاية التعليمية طالما الأم لم تتزوج.. خبير يؤضح

ونوة "أبو اليزيد"، خلال حواره ببرنامج "عركة ستات"، المذاع على فضائية "هي"، بأن الولاية التعليمية تنتقل من الأم إلى من يليها في الحضانة التي هي أم الأم، ثم أم الأب، ثم الخالة والعمات، والأب في القانون آخر حالة، وترجع العلة في هذا الأمر إلى أن الأب غير متفرغ للتربية، بسبب عمله وخلافه. 


اقرأ ايضًا.. محام: المجلس الحسبي يستمر في الحفاظ على أموال القصر حتى 21 عامًا

وأضافت أن الولاية التعليمية للأم تمنع  قيام أي شخص من استلام الأطفال من المدرسة غير الأم، مشيرًا إلى أن القانون أعطى للأب حق الرؤية لرؤية أطفاله يوم واحد في الأسبوع، مشيرًا إلى أن هناك ظلم كبير جدًا يقع على الأب في قانون الأحوال الشخصية المصري. 

وأوضح أن حق الرؤية للأب يوم واحد في الأسبوع لمدة 3 ساعات فقط، وهذا ظلم كبير على الأب، وعلى حق الطفل في الحصول على حقه من الرعاية من قبل الأب، مشيرًا إلى أن الفترة الأخيرة تشهد تطويرا في قانون الأحوال الشخصية، ومن المتوقع أن نشهد ما يسمى بحق الأب في استضافة أبنائه. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: قضايا الأسرة الاحوال الشخصية قانون الاحوال الشخصية حق الطفل

إقرأ أيضاً:

بالفيديو.. هل دفعت "دموع الأم" رونالدو للانهيار؟

شغلت لقطات الأسطورة كريستيانو رونالدو في بطولة كأس أوروبا "يورو 2024"، وسائل التواصل الاجتماعي، بعد ليلة مثيرة، امتلأت بالمشاعر للأسطورة، خلال مباراة البرتغال أمام سلوفينيا.

ونجح المنتخب البرتغالي بالعبور لربع نهائي بطولة يورو 2024، بالانتصار على سلوفينيا بركلات الترجيح، مساء الثلاثاء.

وفي الشوط الإضافي، أضاع رونالدو، على غير العادة، ركلة جزاء، تصدى لها حارس سلوفينيا المتألق يان أوبلاك.

هذه اللقطة التي شعر فيها رونالدو بأنه خذل منتخب بلاده، أججت المشاعر، وظهر وهو يبكي بعدها بشكل هستيري بالرغم من تبقي شوط إضافي ثان على نهاية المباراة.

ولكن لقطة مختلفة، نشرتها صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، أظهرت جانبا آخرا للقصة.

اللقطات أظهرت رونالدو لحظة التفاته لوالدته التي كانت حاضرة بين الجماهير، ورؤيته لها على الشاشة وهي تبكي.

بعدها انفجر رونالدو بالبكاء، متأثرا باللحظة المؤثرة، وخاصة عند رؤية والدته وهي تبكي بحرقة.

البرتغال نجحت بتعويض رونالدو، حين أنقذ حارس مرمى المنتخب ديوغو كوستا 3 ركلات ترجيح، ليقود بلاده إلى ربع النهائي، ويمنح رونالدو فرصة أخرى للتعويض.

 

مقالات مشابهة

  • أمي.. ظل لا يغيب
  • قرار جديد حول المتهمين بخطف محامٍ في حلوان
  • الأماكن والمواعيد.. رياح شديدة وأتربة مثارة على المدينة المنورة
  • نائب رئيس «الوفد»: يجب على الحكومة المرتقبة استعادة دور المحليات
  • بالفيديو.. هل دفعت "دموع الأم" رونالدو للانهيار؟
  • مصاريف الدراسة في المدارس الحكومية لمختلف المراحل 2024-2025
  • أسامة أبو المجد يُطالب بمصادرة سيارات ذوي الهمم في هذه الحالة
  • مدارس مؤقتة في مخيمات النزوح بغزة تتحدى الحرب (شاهد)
  • الشاهد: الحكومة نجحت في استعادة ثقة المستثمرين الأوروبيين رغم التوترات الجيوسياسية
  • «الأرصاد» يُنبه من عوالق ترابية على العاصمة المقدسة ومحافظتي الجموم وبحرة