تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد النائب أيمن أبو العلا، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الإصلاح والتنمية، أهمية أن تراجع الحكومة قراراتها الأخيرة بشأن غلق الصيدليات والعيادات في ضوء الخطوات الخاصة بتخفيف أحمال الكهرباء، مؤكدًا أن مثل هذه الإجراءات لن يكون لها دور في تخفيف الأحمال بقدر ما سيكون لها دور في خلق حالة من الضغط على المواطنين.

وأكد في تصريحات له، أن عددا من المحافظات بدأت في العمل على تنفيذ قرارات الإغلاق بداية من يوم الاثنين، وهو أمر يحتاج لمراجعة على أرض الواقع، فليس من المنطقي أن تُغلق الصيدليات والمستشفيات الخاصة مع تمام الساعة الواحدة بعد منتصف الليل، حيث الاحتياج لها يكون مستمرًا طوال الليل والنهار.

ولفت رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الإصلاح والتنمية بمجلس النواب، إلى أن الأمر لا يحتاج استثناءات بقدر ما يحتاج لمراجعة لهذه القرارات، وهو الأمر الذى يتطلب أن تتم مراجعة التوقيت الصيفي مرة أخرى.

واختتم أبو العلا، حديثه بالتأكيد على أن تعهدات الحكومة لحل إشكالية انقطاع التيار الكهرباء بعد توفير الوقود اللازم لابد أن تكون مصحوبة بآليات تنفيذ على أرض الواقع خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة ومعاناة المواطنين في مختلف المحافظات من هذه الإشكالية والتي من الواجب ألا يصمت بشأنها الجميع خاصة أن الكل متأثر سلبًا بها.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: ارتفاع درجات الحرارة الإصلاح والتنمية تخفيف أحمال الكهرباء حزب الإصلاح والتنمية درجات الحرارة صيدليات

إقرأ أيضاً:

موسوعة غينتس

ظهرت خلافات في جلسة مؤانسة بين شباب مهتم بمجريات الأحداث في عدد مرات الهجوم على فاشر السلطان. لتتدخل موسوعة غينتس حاسمة الأمر. حيث أكدت بأن الرقم أكثر من (٢١٠) بالكثير والكثير؛ لأن هناك هجمات تكون خارج المخطط له، وأكدت الموسوعة بأن العدد قابل للزيادة لطالما هناك عقلية رعوية تربت وسط ضجيج الطاحونة قائدةً لمرتزقة، مدفوعة بقوى سياسية خائنة وفاسدة، محمية بجوار إقليمي تنكّر لأبسط علاقات الجوار، مدفوعة الفاتورة من مال دعارة أماراتي، ولكن في المقابل بشرّت الموسوعة الشارع السوداني وفقًا للمنطق الرياضي المستنبط من آخر همجية قامت بها المرتزقة وهلك فيها قائدها (عميد خلا)، إضافة لأكثر من (١٠٠) هوان، بأن التناسب العكسي يزداد يومًا بعد يومٍ في الفاشر، مواطن صابر حتى عجز الصبر عن صبره، ومرتزق تائه حتى كلّ متنه عن تحمل (تخريفات) قادته. وكذلك الزحف الصيادي الذي بث الطمأنينة في دارفور عامة والفاشر خاصة، وأثار زعرًا وسط المرتزقة بالميدان، والمساندين له من إدارات أهلية وغيرها. كل ما ذُكر بعاليه كما ذكرت الموسوعة نتاج طبيعي لحسم قائد المسيرة (برهان الحاضر والمستقبل) لمجد اللساتك، والاستعاضة عنه بمجد البندقية. وخلاصة الأمر صبرًا أهلنا بفاشر الصمود فإن موعدكم جنة النصر المبين، فقد لاحت تباشيره في الأُفق، وكأننا نراه رأي العين. وما الحرب إلا صبر ساعة، وما النصر إلا من عند الله.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • تخلصوا منه فورًا.. قرار رسمي بسحب تشغيلة مضاد حيوي شهير من الصيدليات| ما هو؟
  • موجود في كل بيت.. قرار رسمي بسحب مضاد حيوي شهير من الصيدليات| أوقفوا شراءه فورًا
  • عيد العمال في تونس.. نقابة كبرى تتهم الحكومة بتجاهل مطالب العمال في إصلاح التشريعات
  • الهنقاري: حكومة الدبيبة تحقق مطالب الشعب
  • باكستان تدعو واشنطن للضغط على الهند لتخفيف حدة خطابها والتصرف بمسئولية
  • استباقا لمراجعة صندوق النقد الخامسة.. مصر تُسرّع بيع مستشفيات وشركات للخليج
  • الأرصاد تزف بشرى: الطقس يتحسن والأتربة تتراجع باستثناء هذه المحافظات
  • موسوعة غينتس
  • الحكومة الوطنية تشكّل لجنة عليا لمراجعة عقود النفط وكشف التجاوزات
  • الدبيبة يشكل لجنة لمراجعة عقود النفط