ترأس سيادة المطران كلاوديو لوراتي، مطران الكنيسة اللاتينية بمصر، ورئيس اللجنة الأسقفية للمهاجرين، بالكنيسة الكاثوليكية بمصر، اللقاء الأول للجنة.

حضر أيضًا سيادة المطران كريكور أوغسطينوس كوسا، أسقف الإسكندرية للأرمن الكاثوليك، وسيادة الخورأسقف بولس ساتي للفادي الأقدس، المدبر البطريركي للكلدان، ورئيس الطائفة بمصر، ورئيس اللجنة الكاثوليكية للعدالة والسلام بمصر.

كذلك، شارك المونسينيور أنطوان توفيق، نائب مطران الكنيسة اللاتينية بمصر، والأب كيرلس نظيم، مسؤول مكتب دياكونيا للتنمية، والفريق المعاون له، والمستشار الدكتور جميل حليم، رئيس مجلس إدارة جمعية كاريتاس مصر، والدكتور أيمن صادق، المدير العام للجمعية، والآباء الكهنة، والأخوات الراهبات، والعلمانيون العاملون مع المهاجرين، واللاجئين.

دارت أعمال اللقاء الأول من نوعه عن سبل مساعدة المهاجرين واللاجئين بمصر، انطلاقًا من تعليم الكنيسة الكاثوليكية الرعوي والاجتماعي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المطران كلاوديو لوراتي الكنيسة اللاتينية بمصر الكنيسة الكاثوليكية

إقرأ أيضاً:

«الهجرة والرسوم».. تحديات في ولاية ترامب مع دول أمريكا اللاتينية

تعهد الرئيس المنتخب دونالد ترامب  بشن حملة غير مسبوقة على الهجرة، بما في ذلك الترحيل الجماعي، واقترح أنه قد يفرض رسوما جمركية على التجارة عبر الحدود مع المكسيك.

فوز ترامب يعيد تعريف العلاقة بين واشنطن وأمريكا اللاتينية

وقالت لوسيا داميرتداميرت، أستاذة العلاقات الدولية في جامعة سانتياجو في تشيلي، إنّ فوز ترامب يعيد تعريف العلاقة بين الولايات المتحدة والعديد من حكومات أمريكا اللاتينية، وسيكون له أهمية خاصة بالنسبة للرئيسة المنتخبة حديثا كلوديا شينباوم في المكسيك.

وأضافت لوسيا، في مقال منشور بمجلة «أميركاس كوارترلي»، أن السيطرة على الحدود، وسياسة الهجرة، والحرب على المخدرات، والتصنيع في المناطق القريبة، والعلاقات بين الولايات المتحدة والصين ستكون مواضيع مركزية في الأجندة الثنائية لأمريكا والمكسيك.

واستخدم الرئيس المنتخب دونالد ترامب استراتيجيات مختلفة للتعامل مع تدفق الهجرة إلى الولايات المتحدة خلال ولايته الأولى، ومن المتوقع أن يتزايد ذلك في ولايته الثانية، بحسبما نقل موقع «ان بي سي نيوز» عن مستشار للرئيس المنتخب ومسؤول سابق في إدارته.

تركيز كبير على السيطرة على الحدود مع دول أمريكا اللاتينية

وقال كارلوس تروخيو، الذي كان سفيرا لدى منظمة الدول الأمريكية في ولاية ترامب الأولى، في مقابلة: «سيكون هناك تركيز كبير على السيطرة على الحدود والعمل مع دول أمريكا الوسطى وأمريكا الجنوبية للقيام بذلك».

وسجلت عمليات عبور الحدود أرقامًا قياسية في السنوات الثلاث الأولى من إدارة بايدن بعد رفع القيود المفروضة في فترة الوباء، وخلال الصيف، فرضت الإدارة قيودًا صارمة على اللجوء أدت إلى انخفاض بنسبة تزيد عن 50٪ في العدد اليومي للأشخاص الذين تصادفهم دورية الحدود، وهو أدنى مستوى منذ عام 2020.

وذكرت شبكة إن بي سي نيوز أن إدارة ترامب تخطط لإنهاء برامج بايدن، مما قد يجعل أولئك الذين لم يحصلوا على اللجوء بعد مؤهلين للترحيل.

مقالات مشابهة

  • استقبله ولي العهد.. الرئيس الصيني يزور المغرب
  • الأنبا باسيليوس يترأس لقاء أمناء خدمة التعليم المسيحي بإيبارشية المنيا
  • أما أنا فصلاة.. انطلاق تساعية الدعوات بالكنيسة الكاثوليكية بمصر لعام 2024
  • اختصاصات هامة للجنة الدائمة المعنية بشئون اللاجئين.. تعرف عليها
  • التلهوني يترأس اجتماع حول تعزيز العقوبات البديلة في قطاع العدالة
  • الكنيسة الأرثوذكسية تطلق الموقع الإلكتروني الأول للرعاية الاجتماعية
  • بعد استقالة الفقيه.. إنصاف مايو رئيساً للجنة انتخابات اتحاد كرة القدم
  • «الهجرة والرسوم».. تحديات في ولاية ترامب مع دول أمريكا اللاتينية
  • وفد الكنيسة الإنجيلية بالولايات المتحدة يزور مدارس السنودس بمصر لتعزيز التعاون المشترك
  • المطران عطا الله: فلتتوقف الحرب في غزة ولبنان