حبس المتهم بإدارة ورشة لتصنيع الأسلحة النارية في البدرشين
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
أمرت نيابة جنوب الجيزة، بحبس عامل، لاتهامه بإدارة ورشة لتصنيع الأسلحة النارية في البدرشين، بتحويل مسكنه إلى وكر لصيانة وتصنيع الأسلحة النارية في البدرشين
باشرت نيابة جنوب الجيزة، التحقيق مع عامل، لاتهامه بإدارة ورشة لتصنيع الأسلحة النارية في البدرشين، بتحويل مسكنه إلى وكر لصيانة وتصنيع الأسلحة النارية في البدرشين، واعترف المتهم بالواقعة.
واعترف المتهم بحيازة عددا من الأسلحة النارية خرطوش وآلية، وأدوات تستخدم في التصنيع بهدف الاتجار بها.
أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام بمشاركة مديرية أمن الجيزة قيام (عامل "له معلومات جنائية" - مقيم بدائرة مركز شرطة البدرشين) بإدارة ورشة لتصنيع الأسلحة النارية والاتجار بها متخذًا من مسكنه مسرحًا لمزاولة نشاطه الإجرامى.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطه، وبحوزته (بندقية خرطوش – 3 فرد محلى – 5 طبنجات معدلة – عدد من الطلقات - مجموعة من أجزاء وأدوات التصنيع)، واعترف بحيازته للمضبوطات بقصد تصنيع وإصلاح الأسلحة النارية والاتجار بها، وحُرر محضر بالواقعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مديرية أمن الجيزة جنوب الجيزة مركز شرطة بندقية خرطوش ورشة لتصنيع الأسلحة النارية ورشة لتصنیع الأسلحة الناریة فی البدرشین الأسلحة الناریة
إقرأ أيضاً:
25 ألف متظاهر ينددون في فالنسيا الإسبانية بإدارة كارثة الفيضانات
تظاهر نحو 25 ألف شخص في مدينة فالنسيا الإسبانية، السبت، للمطالبة مجددا باستقالة رئيس المنطقة كارلوس مازون الذي تعرض لانتقادات بسبب تعامله السيئ مع الفيضانات المميتة التي وقعت في 29 أكتوبر.
بعد خمسة أشهر من الفيضانات التي خلفت 235 قتيلا في جنوب شرق إسبانيا، بينهم 227 في منطقة فالنسيا وحدها، ندد المتظاهرون باستمرار مازون في المنصب، علما أنهم يتظاهرون ضده في اليوم التاسع والعشرين من كل شهر.
وهتف المتظاهرون « مازون إلى السجن » و »لا ننسى ولا نسامح » و »العدالة لجميع الضحايا »، رافعين صورا للضحايا ولافتات تحمل صورة مازون المنتمي إلى الحزب الشعبي (يمين) ويداه ملطختان بالدماء.
هذه التظاهرة، وهي السادسة منذ الفيضانات، دعت إليها 200 جمعية ونقابة، خصوصا من قطاع خدمات الطوارئ. وناهز عدد المشاركين 25 ألف متظاهر، بحسب الأرقام الرسمية.
ويتهم السكان الحكومة الإقليمية بعدم إعطائهم تحذيرا مبكرا بشأن خطر الأمطار الغزيرة، رغم التحذير الذي أصدرته الوكالة الوطنية للأرصاد الجوية في الصباح الباكر. ويتهمون السلطات أيضا بالتأخر في توزيع المساعدات.
وبحسب القضاء الإسباني، فإن غالبية الضحايا كانوا قد لقوا حتفهم بالفعل، إما غرقا في منازلهم أو بعد أن جرفتهم المياه، عندما تم إرسال التنبيه إلى الهواتف المحمولة للسكان.
ورفض كارلوس مازون الذي لم يقدم حتى الآن تفسيرا واضحا لجدول أعماله في يوم المأساة، مرارا الدعوات إلى استقالته قائلا إنه يريد إكمال ولايته حتى عام 2027.
كلمات دلالية اسبانيا فالينسيا فيضانات