المساوى يطلع على أوضاع الطلاب بمدرسة اليهاقر في التعزية
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
الثورة نت../
اطلع القائم بأعمال محافظ تعز أحمد أمين المساوى اليوم على أوضاع الطلاب بمدرسة الفقيد عبدالرحمن بجاش بمنطقة اليهاقر بمديرية التعزية، الذين يتلقون التعليم في خيام تم نصبها منذ تأسيسها والتي اضيف لها مؤخراً غرفتين من البلك لاستيعاب الطلاب الجدد
واستمع المساوى من مدير مطار تعز نبيل شمسان وعدد من الأهالي، إلى شرح عن الإشكالية التي حصلت مع الجهات المعنية بشأن الفصول البلك التي تقع في حرم المطار وتداعيات المشكلة التي حصلت بخصوص المدرسة.
وأكد القائم بأعمال المحافظ المساوى، أنه سيتم اعتماد المدرسة في المنطقة، حرصاً على تلقي أبنائه الطلاب للتعليم في ظل أجواء هادئة.
ووجه المعنيين بسرعة وضع الحلول وتدارس البدائل اللازمة لمواصلة الطلاب تعليمهم، بعيداً التداعيات الناجمة عن الإشكاليات الواقعة في حرم مطار تعز.
رافقه وكيل المحافظة لشؤون التربية والتعليم إسماعيل شرف الدين ومدرا مكتبي التربية والتعليم عبدالجليل السامعي والأشغال العامة والطرق المهندس فيصل مشعل والمركز الإعلامي بتعز عبدالرحمن منور ونائب مدير الإعلام حسام باشا عدد من الشخصيات وأعيان المنطقة.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
كورسك.. روسيا استعادت 60% من الأراضي التي احتلتها أوكرانيا
كشف مصدر عسكري أوكراني أن القوات الروسية استعادت أكثر من 60% من الأراضي التي احتلتها القوات الأوكرانية في مقاطعة كورسك الروسية، خلال هجومها المباغت على المقاطعة الروسية المجاورة في شهر أغسطس الماضي.
فقد قال مصدر كبير في الجيش الأوكراني إن قوات بلاده خسرت أكثر من 40% من الأراضي التي سيطرت عليها في منطقة كورسك الروسية في أغسطس الماضي، وذلك مع شن القوات الروسية موجات من الهجمات المضادة لاستعادة السيطرة على المنطقة.
وأضاف المصدر، الذي يعمل في هيئة الأركان العامة للجيش الأوكراني، أن روسيا نشرت نحو 59 ألف جندي في منطقة كورسك منذ أن اجتاحت القوات الأوكرانية المنطقة وتقدمت فيها بسرعة، وذلك بعد عامين ونصف العام من بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.
وتابع المصدر "كنا نسيطر على نحو 1376 كيلومترا مربعا على الأكثر، والآن أصبحت هذه المساحة أصغر بالطبع. العدو يزيد من هجماته المضادة"، وفقا لرويترز.
وذكر "نحن الآن نسيطر على مساحة تقدر بنحو 800 كيلومتر مربع فقط. سوف نحتفظ بهذه المنطقة طالما كان ذلك مناسبا من الناحية العسكرية".
والهجوم الأوكراني على كورسك هو أول غزو بري تشنه قوة أجنبية على روسيا منذ الحرب العالمية الثانية، وهو ما أدى إلى مباغتة موسكو.
وتوغلت قوات كييف في كورسك بهدف وقف الهجمات الروسية في شرق وشمال شرق أوكرانيا، وإجبار روسيا على سحب قواتها التي تتقدم تدريجيا في الشرق ومنح كييف نفوذا إضافيا في أي مفاوضات سلام مستقبلية.
لكن القوات الروسية لا تزال تواصل التقدم السريع في منطقة دونيتسك بشرق أوكرانيا.