تبدأ كلية التمريض بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بعد غد الاثنين، إجراءات التسجيل لأول دفعة من طالباتها للعام الجامعي 1446هـ ضمن بوابة القبول الموحد للطالبات في الجامعات الحكومية والكليات التقنية بمنطقة الرياض.
ويأتي استحداث الكلية التي تستهدف في دفعتها الأولى قبول 60 طالبةً في برنامج بكالوريوس العلوم في التمريض، ضمن جهود الجامعة في مواكبة رؤية السعودية 2030 وبرنامج التحول الصحي ومعالجة الانكشاف المهني في مهنة التمريض في المملكة وتحقيقًا للأمن الصحي الوطني واستجابةً لاحتياج سوق العمل من خلال شغل فرص وظيفية واعدة بكوادر سعودية مؤهلة تأهيلًا علميًا ومهنيًا.


أخبار متعلقة إحباط تهريب 150 كيلوجرامًا من المخدرات.. والقبض على مواطن بجدة"لصحبة القرآن".. "الشؤون الدينية" تطلق البرنامج القرآني الصيفيكما تعمل الكلية على تحقق استراتيجية الجامعة التي تركز على تحقيق التميز الأكاديمي وخدمة المجتمع وإثراء البحث العلمي.

خطوات التقديم للقبول في #جامعة_الإمام. pic.twitter.com/g9s1WETfPh— جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية (@IMSIU_edu_sa) June 28, 2024مستوى الرعاية الصحيةوتقوم رؤية الكلية على الريادة في تعليم التمريض وأبحاثه، والشراكة المجتمعية محليًا وإقليميًا، كما تنص رسالتها على تقديم تعليم متميز لتأهيل الكوادر في مجال التمريض للمساهمة في رفع مستوى الرعاية الصحية المقدمة للمجتمع السعودي وخدمة سوق العمل وتعزيز الشراكة المجتمعية وإثراء البحث العلمي في هذا المجال.
وعملت اللجنة العلمية التأسيسية للكلية على مراعاة الطرق الحديثة في مجال تعليم المهن الصحية وتصميم المناهج التي تعتمد على التعليم المرتكز على اكتساب الكفاءات.
واستندت على المعايير والتجارب العالمية والمحلية المتميزة، وتترجم خطةً شاملةً لتطوير البرامج الصحية والطبية بالجامعة، بما يتماشى مع احتياجات سوق العمل والتطورات في مجال الرعاية الصحية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس الرياض جامعة الإمام محمد بن سعود جامعة الإمام التقديم في جامعة الإمام السعودية

إقرأ أيضاً:

الرئيس التنفيذي لـ”M42″: الرعاية الصحية في الإمارات تحولت لمعيار عالمي

أكد حسن جاسم النويس، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة “M42” الطبية العالمية أن منظومة الرعاية الصحية في دولة الإمارات تحولت إلى معيار عالمي في الطب الوقائي، في ظل احتضان العاصمة أبوظبي وإمارات الدولة اليوم مستشفيات متطورة، وتقنيات روبوتية سباقة، وبحوث مبتكرة في علم الجينوم، فضلاً عن بنية تحتية للرعاية الصحية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، وقدرتها على إطلاق ابتكارات سباقة في الطب الدقيق والوقائي والتنبؤي.

وأوضح في تصريح لوكالة أنباء الإمارات “وام” أن التطور في القطاع الطبي بالدولة تحقق بفضل الرؤى الطموحة والتوجيهات السديدة للقيادة الرشيدة للدولة وحرصها على تطوير ومواكبة الأحدث عالمياً في هذا المجال لافتاً إلى أن النجاح الذي أحرزته الإمارات يمكن تحقيقه في أماكن أخرى بوجود الإرادة اللازمة والعزيمة على التغيير والعمل الجاد والطموح لتحقيق الأفضل في هذا القطاع الصحي الذي وصل حجم الإنفاق العالمي عليه في العام 2021 إلى 9.8 تريليون دولار، وهو ما يشكل 10.3% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي.

وذكر أن تعاون “M42” مع الجهات الحكومية يساهم برسم ملامح جديدة للرعاية الصحية، بدءاً من تحليل البيانات إلى التعرف على التهديدات الصحية وتقديم العلاجات الموجهة بشكل أسرع وبأسلوب أكثر كفاءة من حيث التكلفة.

وأشار إلى أن البشرية تواجه تهديدات صحية جمة تضع دول العالم تحت أعباء كبيرة بسبب عوامل عديدة أبرزها تصاعد وتيرة انتشار الأمراض المزمنة، وزيادة معدل أعمار السكان، وارتفاع التكاليف، وعدم المساواة في القطاع الصحي، فضلاً عن وجود فجوات في مجالات التمويل والابتكار والتفاوت في سهولة الوصول إلى الخيارات العلاجية المتقدمة.

وقال النويس، إن ما يميز مجموعة “M42” هو حرصها على تسريع وتيرة التحول من المنهجية التقليدية لمعالجة المرض نحو نموذج استباقي قائم على الوقاية منه، وتعزيز التعاون لاستكشاف سبل دعم الشيخوخة الصحية، والارتقاء بجودة الحياة، والانتقال إلى نموذج أكثر استدامة وتحقيق الرفاه العام.

وأضاف أنه من أجل إحداث تغيير حقيقي ودائم وإيجابي لتعزيز الحياة المديدة للبشرية جمعاء، نحتاج جميعاً إلى التكاتف لتعزيز عناصر ثلاثة هي الطب الدقيق والوقائي والتنبؤي، وإنشاء نموذج رعاية صحية أكثر استدامة يكتشف الأمراض في وقت مبكر قبل ظهور الأعراض حيث يستدعي ذلك تبني الذكاء الاصطناعي وعلم الجينوم وتعزيز علاقات التعاون على مختلف المستويات للمضي قدماً لصالح البشرية بأسرها.

ولفت إلى أن مجموعة “M42” تقوم بإبتكار حلول قائمة على الذكاء الاصطناعي وعلم الجينوم للدفع نحو تحول نوعي في الرعاية الصحية، وتحسين الرعاية الوقائية والشخصية ومن بين أهم ابتكاراتها نموذج “ميد42″، اللغوي السريري الضخم المفتوح المصدر، ونظام “AIRIS-TB” الذي يقوم بإجراء 2000 فحص للصدر يومياً باستخدام الأشعة السينية بدعم من الذكاء الاصطناعي لمكافحة مرض السل، وذلك في تحول كبير بقدرات تشخيص هذا المرض، لاسيما وأن الفحوصات التقليدية يمكنها إجراء 200 فحص فحسب في المنطقة.

ونوه العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة “M42” إلى أن تكامل الذكاء الاصطناعي يمتد إلى الفحوصات بالمنظار، حيث يعزز دقة الكشف عن التشوهات ومؤشرات أمراض السرطان مشيراً إلى مركز “أوميكس للتميز” التابع للمجموعة الذي يعمل على تعزيز البحث في علم الجينوم، بما في ذلك “برنامج الجينوم الإماراتي”، ما يمهد الطريق لتطوير الطب الدقيق وإدارة الصحة بأسلوب استباقي في دولة الإمارات.وام


مقالات مشابهة

  • دور الذكاء الاصطناعي في الارتقاء بقطاع الرعاية الصحية
  • فريق كلية التجارة إلى نصف نهائي دوري طوفان الأقصى بجامعة صنعاء
  • الرئيس التنفيذي لـ«M42»: الرعاية الصحية في الإمارات تحولت لمعيار عالمي
  • الرئيس التنفيذي لـ"M42": الرعاية الصحية في الإمارات تحولت لمعيار عالمي
  • الرئيس التنفيذي لـ”M42″: الرعاية الصحية في الإمارات تحولت لمعيار عالمي
  • فريق كلية الطب يبلغ نصف نهائي دوري طوفان الأقصى بجامعة صنعاء
  • القومي للمرأة ينظم زيارة ميدانية لطلاب كلية الآداب بجامعة القاهرة
  • سفيرة أمريكا بالقاهرة: قطاع الرعاية الصحية في مصر يوفر فرصا استثمارية واعدة
  • الهلال الأحمر ينظم ورشة عمل بعنوان “الرعاية الصحية في خطر”
  • كلية التكنولوجيا والتعليم بجامعة حلوان تنظم فعاليات المهرجان البيئي