«الراديو 9090» يعرض الموسم الثالث من يوميات صفصف أول يوليو
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
يعرض الراديو 9090، الجزء الثالث من مسلسل يوميات صفصف، بطولة الفنانة صفاء أبو السعود، في أول يوليو المقبل، إذ جرى تقديم الجزء الأول في شهر رمضان الماضي، وتلاه الجزء الثاني بعد انتهاء الموسم الرمضاني.
أسباب تقديم صفاء أبو السعود لمسلسل يوميات صفصفوأوضحت الفنانة صفاء أبو السعود، في تصريحات صحفية، أن السبب وراء تقديمها موسما جديدا هو نجاح الموسمين الأول والثاني من قبل، خاصة أن العمل هو دراما اجتماعية عبارة عن مجموعة من أهم العادات والتقاليد الخاصة بالشعبين المصري والعربي.
وتأتي مواعيد عرض مسلسل يوميات صفصف يوميا الساعة الخامسة عصرا على العديد من المنصات الرقمية منها "فيسبوك ، يوتيوب، أنغامي، ساوند كلاود، آب ستور"، بينما يعرض الساعة الرابعة والنصف علي الراديو 9090.
المسلسل بطولة عدد من النجوم هم الفنان أحمد صيام، حلمي فودة، نجاح حسن وعبير مكاوي؛ وهو من تأليف أحمد القصبي، وإخراج تامر شحاته.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صفاء أبو السعود أحمد صيام الراديو 9090 أنغامي یومیات صفصف
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يستعرض كنوز الجزء الثالث عشر من القرآن الكريم
استعرض الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، خلال برنامج تليفزيونى،القيم والمعاني العظيمة التي يحملها الجزء الثالث عشر من القرآن الكريم، مستخرجًا منه دروسًا في الإحسان والتواضع والتعامل مع المحن بنظرة إيجابية، وذلك ضمن برنامج "اللؤلؤ والمرجان".
أوضح سيادته أن هذا الجزء يسلّط الضوء على قيمة "أنا" في القرآن الكريم، مشيرًا إلى الفرق بين "أنا" النورانية التي تبعث الطمأنينة وتفيض بالرحمة، كما قال يوسف لأخيه: {إِنِّي أَنَا أَخُوكَ فَلَا تَبْتَئِسْ}، وبين "أنا" الاستعلاء التي تُفضي إلى الكِبْر والغرور، كما قال إبليس: {أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ}. وأكد أن المؤمن الحقّ يستخدم "أنا" التي تنشر الطمأنينة والحبّ، وليس تلك التي تدفع إلى التعالي والغرور.
كما استعرض ثبات الإحسان في شخصية سيدنا يوسف عليه السلام، موضحًا أن هذا الوصف لم يفارقه سواء كان في السجن أم في الملك، فقد قيل له في الحالين: {إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ}، مشيرًا إلى أن الإحسان لا يتبدل بتغيّر الأحوال، بل هو خُلُق راسخ في النفوس العظيمة.
وختم حديثه بالتأمل في قول سيدنا يوسف: {وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ}، لافتًا إلى أنه لم يقل "إذ أخرجني من الجب"، رغم أن محنته بدأت من الجب، وذلك لأن القلوب العظيمة لا تذكر الألم، بل تنظر إلى النعم. وهكذا يجب أن يكون حال المؤمن، يتجاوز المحن، ويركّز على نعم الله وشكره عليها.