أندريش يدعو لعدم تطبيق قاعدة يورو 2024 في الدوري الألماني
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
ماجد محمد
دعا روبرت أندريش، لاعب المنتخب الألماني الأول لكرة القدم، بعدم تطبيق القاعدة المعمول بها في بطولة أمم أوروبا “يورو 2024 “ التي تسمح فقط لقادة الفرق بالتحدث مع الحكم، في الدوري الألماني “بوندسليجا”.
وقال أندريش” لا نرحب بمثل هذه الخطوة” وأوضح اللاعب أن منتخب بلاده طبق القاعدة الجديدة بشكل جيد بعد أن شعر اللاعبون بانزعاج قليل عند إبلاغهم بها قبل انطلاق البطولة، مشيرًا إلى أن هذا لن يتغير في الأدواء الإقصائية.
ويحمل أندريش إنذارًا في اليورو، بسبب ارتكابه خطأ، وقد يتم إيقافه، لو صعد المنتخب الألماني لدور الثمانية، إذا حصل على بطاقة صفراء أخرى أمام المنتخب الدنماركي.
والجدير بالذكر أن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم يعمل على تطبيق خيار من مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم «إيفاب» باليورو، الذي بموجبه لا يمكن لأي لاعب، باستثناء قادة الفرق، التحدث مع الحكم، فيما يواجه أي لاعب آخر يفعل هذا خطر الحصول على بطاقة صفراء.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أندريش الدوري الألماني يورو 2024
إقرأ أيضاً:
هجوم جوي يستهدف قاعدة حميميم بسوريا والقوات الروسية تستنفر
بغداد اليوم - دمشق
كشفت مصادر سورية، اليوم السبت (21 كانون الأول 2024)، عن استنفار قاعدة حميميم الروسية في مدن الساحل السوري.
وأبلغت المصادر وكالة "بغداد اليوم"، أن "القاعدة الروسية المعروفة بمطار حميميم في محيط اللاذقية ضمن الساحل السوري تشهد حالة استنفار منذ 48 ساعة بسبب تعرض مقترباته الى هجمات بـ3 مسيرات مجهولة لم يجر الاعلان عنها حتى الان".
وأضافت، أن "المناطق القريبة سمعت دوي أكثر من انفجار دون معرفة ما اذا تم اسقاطها من قبل المضادات الجوية أو أنها وصلت الى أهداف في عمق القاعدة التي تشكل أهم وأشهر وجود روسي على مستوى سورية ككل".
وأشارت الى أن "ابراج المراقبة والحماية في وضع قتالي مع تعزيز المداخل الرئيسة وتدفق ارتال كبيرة من قواعد أخرى بدأت موسكو باخلائها منذ أيام الى مطار حميميم وقاعدته التي هي اشبه بالمدينة الكبيرة".
وفي الثاني من تشرين الاول، شنت طائرات إسرائيلية غارة جوية على مستودعات في مطار "حميميم" بمحافظة اللاذقية على الساحل السوري، وذلك لأول مرة منذ بدء التواجد العسكري الروسي في المطار. وجاءت الغارة في أعقاب تفريغ حمولة طائرة إيرانية في مستودعات المطار.
ويضم مطار "حميميم" جزأين، أحدهما عسكري تشغله القاعدة العسكرية الروسية الأساسية في سوريا، والآخر مدني يحمل اسم مطار باسل الأسد الدولي.
وهذه هي المرة الأولى التي تستهدف إسرائيل منطقة القاعدة الروسية منذ بدء التواجد العسكري الروسي فيه، وإن كانت دارت معارك جوية حوله في مرات سابقة دون استهداف المطار.