أول قائدة كورال مصرية: الفن يساعد على وجود أشخاص يستطيعون تغيير المجتمع
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
أكدت إنجي لطفي أول قائدة كورال مصرية معتمدة من الأكاديمية الموسيقية في ألمانيا، أن التخصص في قيادة الكورال ليس منتشرا في مصر وأنها سافرت ألمانيا من أجل التعلم، موضحة أنها خريجة مدرسة ألماني بالإسكندرية، وتُدرس هناك كما تهتم بالصوتيات والاتجاه للغناء.
دراسة لمدة 3 سنواتوأوضحت «لطفي» خلال لقائها ببرنامج السفيرة عزيزة، المذاع عبر قناة dmc، تقديم الإعلاميتين سالي شاهين وسناء منصور، أنها تُدرس للأطفال وتهتم بالأصوات المميزة لأن استماع الأطفال أو أي شخص للأصوات المميزة يجعلهم يشعرون بسعادة وأن دراسات الكورال غير متعارف عليها في مصر، موضحة أنها ظلت تدرس ثلاث سنوات وتخصصت وحصلت على شهادة معتمدة.
وأشارت إلى أن الكورس مدته عام ونصف ولكن ظلت لـ3 سنوات بسبب انتشار فيروس كورونا وغلق الكثير من مدارس التعلم، مؤكدة أنها أنشأت مركز ارتوبيا للفنون عام 2015 وكان بالنسبة لها تحديا كبيرا لأنه كان هدفها بعد تعلم فنون الكورال، موضحة أنها اختارت هذا الاسم للمركز لكي يكون لدينا قيم وأشخاص حقيقيين يستطيعون تغيير المجتمع: «الفن هيوصلنا أن يكون عندنا قيم وأشخاص ممكن يغيروا المجتمع».
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
سحر رامي تكشف عن انطلاقتها الحقيقية في عالم الفن
كشفت الفنانة سحر رامي عن تفاصيل انطلاقتها الفنية، والتي جاءت من خلال مشاركتها في فوازير سمير غانم.
البداية مع فوازير سمير غانموأوضحت أن الفنان حسن عفيفي هو من رشحها للمشاركة، وكانت هذه الفرصة بمثابة نقطة تحول كبيرة في مسيرتها، خاصة أنها كانت الفنانة الوحيدة التي تحمست للعمل مع سمير غانم في ذلك الوقت.
تجربة الفوازير وتألقها في الاستعراضاتوأشارت خلال لقائها في برنامج "خط أحمر"، الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن الفوازير استمرت لثلاثة مواسم متتالية.
وفي الموسم الأول، شاركت كضيفة إلى جانب عدد كبير من النجوم. لكن بفضل مهارتها في الرقص الاستعراضي، لفتت الأنظار بمشهد راقص ضمن تتر الفوازير، ما جعل الجمهور يتعرف عليها رغم عدم شهرتها حينها.
من "إعلان الشراشيب" إلى الشهرةأوضحت سحر رامي أنها اشتهرت في تلك الفترة بإعلان "الشراشيب"، حتى أن البعض أطلق عليها لقب "بتاعة الشراشيب" قبل أن يحفظ الجمهور اسمها الحقيقي.
الدور الرئيسي في الموسم الثالثفي الموسم الثالث من الفوازير، تغيرت الصيغة الدرامية لتتحول إلى حدوتة مستمرة بشخصيات ثابتة مثل فطوطة، سمورة، نعناعة وكتكوتة.
وكان الدور النسائي الرئيسي مطلوبًا بشدة، لكنه عُرض على عدة فنانات رفضنه، بينما كانت سحر رامي الوحيدة التي قبلت التحدي.
وأكدت أنها لم تكن نجمة كبيرة آنذاك، لكنها كانت متحمسة لاغتنام الفرصة، التي منحتها مساحة لإبراز موهبتها وأصبحت بوابتها نحو الشهرة في الوسط الفني.