لهذا السبب ميمي جمال ترفض دخول بناتها مجال الفن
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
كشفت الفنانة ميمي جمال عن سبب رفضها لدخول بناتها مجال الفن، متمنيه لهن السعادة في حياتهن العائلية.
سبب رفض ميمي جمال دخول بناتها مجال الفن
واوضحت ميمي ان سبب رفضها هو صعوبة مجال الفن، لأنه يحمل الكثير من المتاعب بسبب أوقات التصوير التي قد تستغرق وقتًا طويلًا
قصة حب ميمي جمال وحسن مصطفى
جمعت قصة حب اسطورية في الوسط الفني بين حسن مصطفى وميمي جمال، كانت البداية العمل سويا في عدد من الأعمال المسرحية التي جعلتهما يتعرفان على بعض عن قرب، ورأت ميمي فيه الطيبة والقلب الكبير، حكت له همومها وأسرارها، فتوطدت العلاقة وكونا صداقة قوية في بادئ الأمر، وسرعان ما تحولت إلى حب قوي، ثم تزوجا يوم 26 يونيو 1966، وهو تاريخ ميلاده أيضا واستمر هذا الزواج إلى ما يقرب من 50 عاما، رزقهما الله بتوأم هما نجلاء ونورا.
ومن ناحية اخري، تعاقدت الفنانة ميمي جمال على الجزء الثالث من مسلسل "كامل العدد" الذي حقق نجاحًا كبيرًا وقت عرضه داخل الموسم الرمضاني 2024 الذي ضم نخبة كبيرة من نجوم الفن
آخر أعمال ميمي جمال
والجدير بالذكر أن آخر أعمال ميمي جمال هو مسلسل الحشاشين الذي عرض ضمن رمضان 2024، والعمل تأليف عبد الرحيم كمال وإخراج بيتر ميمى وإنتاج شركة سينرجى، وبطولة كريم عبد العزيز، فتحى عبد الوهاب، ميرنا نور الدين، أحمد عيد، إسلام جمال، نيقولا معوض، سامى الشيخ، ميمى جمال، عمر الشناوى، نور ايهاب، سوزان نجم الدين، نور محمود، أحمد كشك، ياسر علي ماهر، وايضا شاركت في مسلسل العتاولة بطولة الفنان أحمد السقا والفنان باسم سمرة، والفنان طارق لطفي، وغيرهم.
وايضا شاركت في مسلسل "وبقينا اتنين" المكون من 20 حلقة، ومن بطولة شريف منير، رانيا يوسف، ميمى جمال، يوسف عثمان، طارق عبدالعزيز، تامر فرج، مروة عبد المنعم، عزة لبيب، ياسر الطوبجى، نانسى هلال، عزت زين، نبيل علي ماهر، عمر طلعت زكريا، وايضا فيلم "انا وابن خالتى" بطولة سيد رجب، بيومى فؤاد، هنادى مهنى، ميمي جمال، على لوكا، لطفى لبيب، سليمان عيد، إسراء رخا، ومن تأليف دعاء عبدالوهاب وعمرو أبوزيد، ومن إخراج أحمد صالح وتدور الأحداث في اطار اجتماعى لايت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ميمي جمال الفنانة ميمي جمال أعمال ميمي جمال ميمي جمال و زوجها میمی جمال مجال الفن
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام: القاهرة ترفض دخول أي قوات مصرية إلى داخل قطاع غزة
أكد مصدر مصري رفيع المستوى يوم الأحد، أن القاهرة ترفض دخول أي قوات مصرية إلى داخل قطاع غزة.
إقرأ المزيدووفق ما نقلته قناة "القاهرة" الإخبارية، قال المصدر إن ترتيب الأوضاع داخل القطاع بعد العملية العسكرية الإسرائيلية الجارية هو شأن فلسطيني داخلي.
وأضاف أن مصر سبق وأن أبلغت جميع الأطراف أن استعادة المحتجزين ووقف العملية العسكرية يجب أن يكون من خلال اتفاق بوقف دائم لإطلاق النار من كافة الأطراف وتبادل المحتجزين.
وشدد المصدر على تمسك مصر بانسحاب الجيش الإسرائيلي بشكل كامل من الجانب الفلسطيني من منفذ رفح.
وأشار في السياق إلى أنه لا صحة إطلاقا لما جرى تداوله بشأن التوصل إلى اتفاق لنقل معبر رفح الحدودي من موقعه الحالي وبناء منفذ جديد بالقرب من كرم أبو سالم.
إقرأ المزيدوأوضح أنه لا توجد أي مباحثات مصرية لإشراف إسرائيلي على منفذ رفح البري من الجانب الفلسطيني.
وفي وقت سابق كشفت تقارير عبرية أن إسرائيل مستمرة في الهيمنة على منطقة الحدود بين غزة ومصر وأن "الجيش الإسرائيلي يعمل مع المصريين على بناء معبر رفح جديد يكون موقعه بالقرب من معبر "كرم أبو سالم" الإسرائيلي".
وأشارت إلى أن "معبر رفح الجديد" سيتم نقله إلى نقطة التقاء "الحدود الثلاثة" الأقرب إلى كرم أبو سالم حيث ستكون هناك قبضة مشتركة بين إسرائيل ومصر والفلسطينيين والأمريكيين، وسيتم الانتقال من خلاله بحيث يمكن إجراء الفحص بطريقة حديثة تسمح بالتحكم في ما يخرج وما يدخل".
وقالت القناة "12" الإسرائيلية أيضا إن الجيش "سينسق مع الجانب المصري لبناء حاجز فوق وتحت الأرض على طول محور فيلادلفيا".
إقرأ المزيدوكانت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" قد نقلت عن مسؤولين تأكيدهم أن مصر والإمارات مستعدتان للمشاركة في قوة أمنية في غزة بعد الحرب، حسبما أبلغ وزير الخارجية الأمريكي نظراءه خلال زيارته للمنطقة.
وقال 3 مسؤولين مطلعين للصحيفة الإسرائيلية، إن بلينكن، وخلال زياراته إلى قطر ومصر وإسرائيل والأردن قبل أسبوعين، أبلغ محاوريه أن الولايات المتحدة أحرزت تقدما في هذه القضية، حيث تلقت دعما من القاهرة وأبو ظبي لإنشاء قوة ستعمل جنبا إلى جنب مع ضباط فلسطينيين محليين.
ولفتت الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة تتطلع إلى تجنيد حلفاء عرب لهذه المبادرة، في حين تستعد لطرح رؤيتها لإدارة ما بعد الحرب في غزة، على الرغم من أن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس لا يزال بعيد المنال.
مع ذلك، قال المسؤولون إن مصر والإمارات العربية المتحدة وضعتا شروطا لمشاركتهما، بما في ذلك المطالبة بربط المبادرة بإنشاء طريق إلى دولة فلسطينية مستقبلية – وهي النتيجة التي تعهد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بمنعها.
المصدر: إعلام مصري وعبري