الأسبوع:
2025-04-17@07:59:56 GMT

الإجازات المتبقية في عام 2024

تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT

الإجازات المتبقية في عام 2024

الإجازات المتبقية في 2024.. تحل علينا غدا الأحد 30 يونيو 2024 ذكرى ثورة 30 يونيو المجيدة، والتي أكد مجلس الوزراء في وقت سابق أنها ستكون إجازة رسمية مدفوعة الأجر للعاملين، الأمر الذي جعل كثيرا من الناس يتساءلون عن الإجازات المتبقية في عام 2024.

الإجازات المتبقية في 2024

وتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص الإجازات المتبقية في 2024 وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

إجازةالإجازات المتبقية في عام 2024

والإجازات الرسمية المتبقية في نهاية 2024 ستكون 5 أيام، بالإضافة إلى الإجازات الأسبوعية «جمعة وسبت».

إجازة 30 يونيو 2024

ومن المقرر أن يكون غدا الأحد 30 يونيو 2024، إجازة رسمية مدفوعة الأجر بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو في الوزارات، والمصالح الحكومية، والهيئات العامة، ووحدات الإدارة المحلية، وشركات القطاع العام، وشركات قطاع الأعمال العام، مع استمرار أعمال الامتحانات في مواعيدها، حسب ما ذكره مجلس الوزراء.

إجازة 30 يونيو 2024إجازة رأس السنة الهجرية

ستكون إجازة رأس السنة الهجرية يوم الإثنين 8 يوليو 2024 ضمن الإجازات الرسمية المتبقية في عام 2024.

إجازة ثورة 23 يوليو 1952

ستكون إجازة ثورة 23 يوليو يوم الثلاثاء 23 يوليو 2024 ضمن الإجازات المتبقية في عام 2024،

موعد إجازة المولد النبوي 2024إجازة المولد النبوي الشريف

ستكون إجازة المولد النبوي الشريف يوم الإثنين 16 سبتمبر 2024 ضمن الإجازات المتبقية في عام 2024.

موعد إجازة 30 يونيو.. والإجازات المتبقية في 2024

إ

إجازة القوات المسلحة 6 أكتوبر 1973

- ستكون إجازة عيد القوات المسلحة 6 أكتوبر يوم الأحد 6 أكتوبر 2024 ضمن الإجازات المتبقية في عام 2024.

اقرأ أيضاًالإجازات المتبقية في عام 2024.. وهذا موعد إجازة 30 يونيو

موعد إجازة 30 يونيو.. والإجازات الرسمية المتبقية في 2024

محافظ الجيزة يلغي إجازات الأطباء البيطرين والعاملين بالمجازر خلال عيد الأضحى المبارك

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: إجازة 30 يونيو 2024 إجازة المولد النبوي الشريف إجازة رأس السنة الهجرية الإجازات المتبقية الإجازات المتبقية في 2024 الإجازات المتبقية في عام 2024 الإجازات المتبقیة فی عام 2024 الإجازات المتبقیة فی 2024 إجازة 30 یونیو یونیو 2024

إقرأ أيضاً:

أين حراك الجامعات العربية؟

 

 

ظلت الجامعات لوقت طويل تمثّل صمّام الأمان للمجتمعات التي شهدت تقلّبات فكرية وسياسية، إذ جعل الشباب المتطلع نحو المجد، الجامح نحو الحرية، الباحث عن مستقبل أفضل، من تلك المؤسسات التعليمية رافداً نحو الحرية وصناعة التغيير؛ فدور تلك المؤسسات لم يكن يقتصر على التعليم فقط، بل ينحو في اتجاه صناعة الوعي لكل أفراد المجتمع وتعزيز الانتماء إلى القضايا المحلية والقومية وربما العالمية، فالجامعات تشكّل الحاضنة الفكرية والثقافية التي تصقل مهارات الشبان اليافعين وقدراتهم، وتؤسس لوجودهم في المشهد السياسي.
ولعلّ الشواهد كثيرة مما يمكن الإشارة إليه، ففي فرنسا كان حراك جامعة السوربون عام 1968 أحد أهم الحراكات في أوروبا احتجاجاً على القيود الأكاديمية والممارسات السلطوية في التعليم، سرعان ما توسع ليشمل احتجاجات عالمية أدت إلى تغيير كبير في السياسات الداخلية وهيكلة النظام الفرنسي، وكذلك حراك الطلبة في جامعات الولايات المتحدة الأمريكية في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي ضد حرب فيتنام، وكيف أُجبرت الحكومة على إعادة النظر في سياستها العسكرية تجاه فيتنام، فانسحب الجيش الأمريكي من هناك عام 1975.
والشواهد كثيرة كربيع براغ عام 1968 في تشيكوسلوفاكيا وانتفاضة سويتو في جنوب أفريقيا ضد نظام الفصل العنصري الأبرتايد، وحراك ميدان تيانانمن في الصين عام 1989 الذي قاده طلبة الجامعات مطالبين بالحرية وبعض الإصلاحات الاقتصادية والسياسية، وقد انتهى ذلك الحراك بقمع عسكري دموي، لكنه ترك أثراً كبيراً على السياسة الصينية والعلاقات الدولية، امتداداً نحو الثورة الطلابية في تشيلي عام 2013 وصولاً إلى احتجاجات هونغ كونغ وغيرها من الحراكات المتواصلة التي غيّرت المعادلات الدولية.
وأمام هذا كله، يتبادر إلى ذهن المواطن الفلسطيني، الذي يتعرض للإبادة كل لحظة، في بث مباشر أمام وسائل الإعلام الجديد والتقليدي: أين دور الجامعات العربية تجاه ما يجري؟ أين طلبة مصر والأردن وسوريا وتونس والجزائر؟ أين مجالس الطلبة؟ في الوقت الذي خرجت فيه الجامعات في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا ضد جرائم الاحتلال الإسرائيلي من دون توقف، بل وخرج الطلبة ليتظاهروا في الميادين العامة وأمام محطات الباصات والقطارات وغيرها، رغم تعرض كثير منهم للمضايقات وربما الاعتقال أو الطرد من تلك البلدان، أين الشباب الذين يمكن لهم أن يقودوا الأمة نحو التطور وصناعة التغيير؟ ألهذه الدرجة تمّ كيّ الوعي أو تدجينه بما تريده السلطات الشمولية الحاكمة؟ ألا يوجد من يهبّ ليشعل الفتيل الذي سيغيّر معادلة المنطقة برمّتها؟
لقد كانت الجامعات العربية سابقاً أدوات تغيير حقيقي، يحسب لها الجميع ألف حساب، فقد كان الطلبة دوماً في الطليعة لمجابهة الاستعمار أو الاحتلال، فقد شاركوا في ثورة عام 1919 لرفض الوصايا البريطانية بقيادة سعد زغلول، وما زالت الدراما والسينما المصرية تسلطان الضوء على تلك المظاهرات التي تحمل الشعارات وتهتف ضد الاستعمار، ثم إن تلك الثورات لم تتوقف، فهي التي خرجت لتحارب في فلسطين، ثم حملت السلاح إبان العدوان الثلاثي عام 1956، وهي التي خرجت من جامعات طهران إبان ثورة الإمام الخميني ضد الشاه وقطيع المتحالفين مع أمريكا، وما زالت مستعدة أن تحمل السلاح اليوم لتحارب الاحتلال الإسرائيلي الذي يتمدد يميناً ويساراً تحت عين الأنظمة الحاكمة، لكن الشرارة ما زالت منطفئة.
إن واقع المنطقة يدعو إلى الرثاء، لأن الكيانات الصغيرة باتت المتحكم الأول بالدول العميقة، نظراً لما تملكه من المال والنفط، إذ بدأت تلك الكيانات بتعزيز نفوذها من خلال استقطاب المبدعين والفنانين ثم رصد الجوائز وإصدار المجلات والجرائد التي تدفع بسخاء للنخب ثم مطالبتهم بالعمل والكتابة وفق سياسة الرتابة والالتزام بعدم الخوض في القضايا السياسية كي لا يقدح بالاستعمار الرأسمالي أو الاحتلال الإسرائيلي، في محاولة حثيثة لكيّ الوعيّ العربي المنشغل بتفاصيل الحياة اليومية واللهو بقضايا عادية جداً، تأخذ حيّزاً كبيراً من وقته وتفكيره، كي لا يلتفت إلى عمق كل المشكلات العربية وأساسها، المتمثلة بـ”إسرائيل”.
وأمام مشهد الدم النازف في قطاع غزة، وأمام محاولات التهجير المستمرة، ما تزال النخب نائمة والجامعات تفكر بعقلية الطالب العادي، الباحث عن التخرج ثم الحصول على وظيفة أو زواج أو سفر، ما تزال الأحلام بسيطة تنمّ عن ضيق أفق جاء كنتيجة طبيعية لقمع غير مسبوق في وعي الشباب، فأين ثورة الشباب؟ أين الحماس والقوة التي يجب أن تحسب لها الأنظمة ألف حساب؟ أين الخروج من قاعات الدراسة والهتاف بصوت واحد ضد أمريكا و”إسرائيل”، مع الأسف، يبدو أن النظم الحاكمة قد نجحت في توظيف طواقم أكاديمية تنتمي إلى سلطة القمع، ووضعت مناهج دراسية خارج إطار التاريخ العربي وقدرته على الانتصار لدم الأخ والقبيلة.
لذلك، فإن الأمة بحاجة إلى ثورة جديدة، ثورة يقودها الطلاب على المناهج الدراسية، وعلى الطواقم الأكاديمية، ثورة على الأنظمة المتخاذلة، وعلى العالم الذي يبرر الإبادة بحق شعب فلسطين، وحتى ذلك الحين، سيظل العربي مجرد أداة ضعيفة لا يحسب لها العالم أي حساب.
كاتب فلسطيني .

مقالات مشابهة

  • الاحتلال الاسرائيلي يقدر أن المساعدات المتبقية في غزة ستكفي لشهر واحد
  • إجراءات الحصول على الإجازات الاعتيادية السنوية للموظف بقانون الخدمة المدنية
  • موعد شم النسيم.. تفاصيل الإجازات الرسمية في 2025
  • موعد شم النسيم 2025.. تفاصيل الإجازات الرسمية المتبقية خلال العام
  • بعد شم النسيم.. الإجازات الرسمية في مصر حتى نهاية 2025
  • شاهين يوجه نصيحة للاعبي الاتحاد: تعاملوا مع المباريات المتبقية كـ نهائيات.. فيديو
  • أين حراك الجامعات العربية؟
  • تحرير سيناء وعيد العمال.. تعرف على مواعيد الإجازات الرسمية حتى 1 مايو
  • أقربها شم النسيم.. الإجازات الرسمية 2025 للموظفين والطلاب
  • استعد لقضاء عطلتك| قرارات رسمية بشأن إجازات أبريل ومايو 2025