عملية ثلاثية المحاور.. الفرقة الاولى تتوغل بعمق 9 كم في حاوي العظيم
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
بغداد اليوم - ديالى
أكد مصدر امني، اليوم السبت (29 حزيران 2024)، انطلاق عملية من 3 محاور في حاوي العظيم بين ديالى وصلاح الدين.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، ان "قطعات الفرقة الاولى المنضوية ضمن تشكيلات قيادة عمليات ديالى انطلقت من 3 محاور لتنفيذ عملية عسكرية في الجزء الشرقي من حاوي العظيم على الحدود الفاصلة بين ديالى وصلاح الدين".
وأضاف ان "العملية والتي تتضمن التوغل بعمق 9 كم ضمن 6 مسارات متقاربة جرت بدعم من المفارز الاستخبارية والاسناد الجوي من اجل تحقيق عدة اهداف"، مؤكدا بان "العملية تأتي لمنع اي مضافات داعشية وتأمين المداخل والمناطق الزراعية القريبة وبعض المرتفعات والمنحدرات خاصة وان الحاوي يمثل جغرافية معقدة من ناحية التضاريس".
واشار الى ان "العملية وهي الخامسة من نوعها خلال 2024 تاتي من اجل تامين محيط القرى المحررة القريبة من الحاوي ودرء اي هجمات ارهابية مع اعادة التمشيط من خلال التوغل بالعمق لمسافات بعيدة".
وبالرغم من مرور 7 سنوات على هزيمة تنظيم داعش الارهابي في العراق، الا ان العمليات العسكرية مستمرة ولاتزال بعض المناطق في الجغرافيا المعقدة شمال وغرب العراق تفرز المزيد من العناصر بالرغم من استمرار العمليات العسكرية.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
بعمق 10 كلم.. زلزال بقوة 6.4 درجة يضرب جنوب سيبيريا
ضرب زلزال بلغت قوته 6.4 درجة جمهورية ألتاي الروسية في جنوب سيبيريا.
ووقع الزلزال في ساعات الصباح الأولى، وشعر سكان المناطق المجاورة بالضربات الأرضية، وقع الزلزال على عمق عشرة كيلومترات.
أخبار متعلقة شولتس: لن نقبل بفك الارتباط بين الأمن الأوروبي والأمريكيالثاني في أقل من 24 ساعة.. زلزال بقوة 6 درجات يضرب إثيوبيا .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وقع الزلزال على عمق عشرة كيلومترات - أرشيفيةزلازل سيبيرياوبحسب وكالة أنباء "إنترفاكس" الروسية نقلًا عن هيئة الجيوفيزياء الموحدة التابعة للأكاديمية الروسية للعلوم، لم يكن هناك ضحايا.
لكن فُرض نظام التأهب العالمي مع إلغاء الفعاليات العامة، والاستعداد لمشاكل محتملة في إمدادات المياه بالمناطق القريبة من مركز الزلزال.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين