ورد سؤال إلى منصة أبشر من أحد المتابعين، نصه: "هل يمكن نقل ملكية مركبة من البائع إلى مشتري لا توجد قرابة بينهما؟".

أوضحت أبشر، عبر صفحتها بمنصة إكس، أنه يمكن ذلك من خلال نقل ملكية المركبة عبر أبشر بإتباع الخطوات التالية: (الدخول إلى حسابك في أبشر، ثم اختار المركبات ثم مبايعة المركبات).

أخي الكريم , أي نعم يمكنك نقل الملكية المركبة من خلال ابشر , بعد الدخول على حسابك في ابشر يرجى إختيار المركبات ـ مبايعة المركبات

— أبشر (@Absher) June 29, 2024

يذكر أن منصة أبشر حددت خطوات إتمام نقل ملكية المركبات وإتمام المبايعة للبائع والمشتري من خلال خدمة أبشر المركبات، وجاءت خطوات خدمة مبايعة المركبات عبر أبشر للبائع كالتالي:

- الدخول إلى منصة أبشر 

- الدخول على خدمة مبايعة المركبات

- اختيار المركبة المراد بيعها

- تعبئة البيانات المطلوبة

- رفع الطلب

- الضغط على إتمام المبايعة وذلك بعد تحويل المشتري لثمن المركبة لحساب ضامن الخاص بعملية المبايعة

وتتم خدمة مبايعة المركبات عبر أبشر للمشتري، بإتباع الخطوات التالية:

- الدخول إلى منصة أبشر 

- الدخول على خدمة مبايعة المركبات

- قبول الطلب

- تعبئة البيانات المطلوبة

- تحويل ثمن المركبة لحساب ضامن الخاص بعملية المبايعة

- وجود تأمين على المركبة باسم المشتري

- سداد رسوم نقل الملكية

.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: نقل ملكية المركبة منصة أبشر خدمة مبایعة المرکبات نقل ملکیة منصة أبشر

إقرأ أيضاً:

من النخبة إلى الفاشنستات: المركبات الفارهة تعيد تشكيل الهوية

16 مارس، 2025

بغداد/المسلة: مركبات فارهة تثير الجدل في المجتمع العربي، حيث باتت رمزاً للنفوذ السياسي والمالي في ظل تصاعد ثقافة الاستعراض والمظاهر.

وتقود هذه السيارات المظللة، التي غالباً ما تتجاوز القوانين المرورية، شخصيات بارزة في الطبقة الحاكمة والثرية، بينما ينظر إليها المواطن العادي كدليل على اتساع الفجوة الطبقية.

وفي الآونة الأخيرة، لم يعد الأمر مقتصراً على الرجال، بل امتد ليشمل نساء الطبقة الراقية وحتى نجمات الموضة “الفاشنستات”، مما يعزز الانطباع بأن هذه المركبات ليست مجرد وسيلة نقل، بل أداة للتعبير عن الهيمنة الاجتماعية.

وتتجلى هذه الظاهرة بوضوح في انتشار سيارات مثل “جي كلاس” و”تاهو”، التي أصبحت مرتبطة بطبقة النخبة.

وعلى منصة إكس، تداول مغردون صوراً وتعليقات ساخرة حول هذه المركبات، حيث كتب أحد المستخدمين: “الجي كلاس ما عاد سيارة، صارت بطاقة تعريف للي فوق القانون”. فيما علق آخر: “شوف التاهو المظللة وأعرف مين وراها من غير ما تسأل”.

هذه التعليقات تعكس شعوراً شعبياً متزايداً بالغضب تجاه ما يرونه استغلالاً للسلطة والثروة، في وقت تكافح فيه شرائح واسعة من المجتمع لتلبية احتياجاتها الأساسية.

وليس هذا التباين مجرد انعكاس للثروة، بل يحمل أبعاداً سياسية وثقافية أعمق. ففي ظل الأزمات الاقتصادية التي تعاني منها العديد من الدول العربية، يرى مراقبون أن استخدام هذه المركبات الفارهة يعزز الانقسام الاجتماعي فيما مبيعات السيارات الفاخرة في المنطقة ارتفعت بنسبة 12% خلال العام الماضي، رغم تراجع القدرة الشرائية للطبقة الوسطى بنسبة 18% في الفترة ذاتها.

وتؤكد هذه الأرقام أن السوق يتجه نحو تلبية احتياجات فئة محددة، مما يثير تساؤلات حول عدالة التوزيع الاقتصادي.

ويبرز دور وسائل التواصل الاجتماعي في تضخيم هذه الظاهرة. الفاشنستات، على سبيل المثال، يستخدمن هذه السيارات كجزء من هويتهن الرقمية، حيث تنتشر صورهن أمام “جي كلاس” أو داخلها كدليل على الفخامة.

وفي منشور  كتبت إحدى المؤثرات: “السيارة مش بس مواصلة، هي ستايل حياة”. هذا التوجه يعكس تحولاً في القيم الاجتماعية نحو الاستهلاك الواضح، وهو ما يرى فيه البعض تهديداً للهوية الثقافية التقليدية التي كانت تقدر البساطة.

في المقابل، يحذر خبراء من أن تفشي هذه الثقافة قد يؤدي إلى تصاعد التوترات الاجتماعية.

الباحث الاقتصادي د. أحمد الخالدي، في مقال  أشار إلى أن “الاستعراض بالثروة في ظل الفقر المتزايد قد يشعل شرارة احتجاجات جديدة”. هذا التحذير يتماشى مع ما يُرصد على الأرض، حيث بدأت دعوات شعبية تطالب بفرض قوانين أكثر صرامة على استخدام السيارات المظللة غير المرخصة.
 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • مع قرب إجازة عيد الفطر.. خطوات خدمة استخراج تصاريح السفر لأفراد الأسرة
  • رسوم نقل ملكية عداد الكهرباء وفرص التقسيط وخطوات التركيب
  • إطلاق خدمة إلكترونية لاحتساب القسط المُسترجَع لتأمين المركبات
  • مصر تُعلن عن اكتشاف مقبرة ملكية وورشة فخار من العصر الروماني
  • المواصلات في غزة تتحدث بشأن المركبات المتضررة نتيجة الحرب الإسرائيلية
  • الصناعة تطلق تطبيقاً على الهاتف المحمول لوحدة خدمة ودعم المستثمرين
  • المرور توضح حقيقة فيديو سائق المركبة المتهور
  • من النخبة إلى الفاشنستات: المركبات الفارهة تعيد تشكيل الهوية
  • على مشتري العقارات الاستعجال! هذه الأسعار لن تدوم لعام كامل
  • “أبشر” تتيح تجديد رخصة القيادة إلكترونياً