الأسبوع:
2024-09-30@10:49:47 GMT

المشدد 10 سنوات للمتهم في قضية «فتنة الشيعة»

تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT

المشدد 10 سنوات للمتهم في قضية «فتنة الشيعة»

قضت الدائرة الثانية إرهاب المنعقدة بمجمع محاكم بدر، اليوم السبت، بمعاقبة متهم بالسجن المشدد 10 سنوات، في القضية رقم 3117، والمعروفة إعلاميًا بـ فتنة الشيعة.

قضية فتنة الشيعة

عقدت الجلسة برئاسة المستشار حمادة الصاوي وعضوية المستشارين محمد عمار، ورأفت زكي والدكتور علي عمارة.

وأسندت النيابة للمتهمين تهم ارتكاب جرائم التجمهر بقصد القتل العمد مع سبق الإصرار، وقتل حسن محمد شحاتة أحد زعماء المذهب الشيعي في مصر، و3 آخرين من أبنائه وأتباعه عمدًا، بأن توجه الجناة إلى مكان تواجدهم وحاصروهم، حاملين أسلحة بيضاء وعصى وزجاجات مولوتوف، وأجبروهم على الخروج منه، ثم انهالوا عليهم ضربًا وطعنًا.

إحباط إغراق الصعيد بـ11 كيلو حشيش بقيمته مليون جنيه

العثور على جثة متعفنة لعجوز داخل منزله في ظروف غامضة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أخبار الحوادث إرهاب الأسبوع الشيعة المشدد حوادث حوادث الأسبوع فتنة فتنة الشيعة قضية محاكمة محكمة معاقبة

إقرأ أيضاً:

الشيعة في لحظة إرباك واحباط بعد نصرالله... كيف ينهضون مجدداً؟

كتب رضوان عقيل في" النهار":يجمع الشيعة حتى من الذين لا يلتقون مع السيد حسن نصرالله، على الفراغ الذي سيحدثه، وقد مُني هذا المكوّن بخسارة كبيرة بعدما كان صاحب الرأي والمشورة الأولى من لبنان إلى العراق وإيران. صحيح أن خياراته كانت كبيرة وغرسها في وجدان طائفته، ولكن لم يكن انتشارها نتيجة عامل نصرالله فحسب، بل ثمة عوامل أدت إلى هذه الخلاصة. وإذا كان غيابه يشكل فراغا، فإن هذه الطائفة تقدر على الانطلاقة رغم كل ما تعرضت له، وهي تملك مؤسسات وبنى اجتماعية واقتصادية وثقافية وسياسية لا تزول بذهاب القائد.


سيعيّن الحزب أمينا عاما جديدا، وهي مهمة ليست سهلة رغم صعوبتها على جسم الحزب، بمعنى أنه يقدر على استعادة تماسكه رغم كل ما تعرض له من ضربات. ولن يكون مرشد الثورة في إيران السيد علي خامنئي بعيدا من الكلمة النهائية للاسم الذي سيخلف نصرالله. ولا يعير مقربون من الحزب أهمية لكل الكلام عن أن طهران تخلت عن نصرالله، إذ "لا يستقيم هذا الكلام على أرض الواقع، وقد سقط مسؤول كبير في الحرس الثوري مع السيد ومجموعته".

صحيح أن الحزب يمكنه بحسب "عيون" سياسية هادئة استيعاب ما تعرض له بعد تجربته من أوائل الثمانينيات إلى اليوم، وأن يشد عصب قواعده ولو بقائد جديد لن يقدم نفسه في موقع نصرالله ورمزيته، إذ إن لكل مسؤول أسلوبه وبصمته الخاصة في اتخاذ القرار، ولو أن الراحل والسلف ينطلقان كلاهما من أفكار وثوابت عقيدية وسياسية واحدة. إلا هذا الأمر لا يمنع الحزب من إعادة النظر على مستوى أجندته وأفكاره، من دون أن يتخلى عن ثوابته وتبنيه نصرة القضية الفلسطينية وعلاقاته بطهران. ومن المبكر الآن الدخول في تقويم تجربته والخيار الذي سيتخذه فيما أطنان القنابل تلاحق قيادييه في الضاحية والجنوب والبقاع، وسيكون على الجميع الانتظار لبلورة الرؤية ولملمة الجروح وانتخاب الأمين العام المنتظر. ولن يتوقف الحزب في الداخل عن التعاون مع حركة "أمل" في مساحة واسعة من اللحمة.

وبحسب شخصية سنية صاحبة تجربة مع البيئة الشيعية، فإن الظلم الذي تعرضت له ينتج حلولا ويمكنها من النهوض ومتابعة دورة حياتها السياسية. والإرث الإسلامي الشيعي لدى هذا المكون يمكّنه من أن يستمد القوة من ثورة الإمام الحسين. وإذا كان الحزب يحتاج إلى إعادة مراجعة لخياراته، فإنه في حاجة إلى "لبننة أكثر" بحسب جهات لا تلتقي معه، وتعرف أن البلد في نهاية المطاف لا يمكن أن يسير من دون مشاركة "كل المجموعات"، وخصوصا في اتخاذ القرارات الوطنية الكبرى.
قبل 24 سنة، في أول لقاء جمع بري ونصرالله بعد تحرير الجنوب في أيار 2000، ناقش الرجلان ما تحقق في تحرير الأرض، وأجمعا على أن إسرائيل "لن تتركنا هانئين".

مقالات مشابهة

  • الشيعة في لحظة إرباك واحباط بعد نصرالله... كيف ينهضون مجدداً؟
  • تفاصيل جديدة حول قضية قتل الشهيدين الحوثي والبدر
  • عقوبات بالسجن وغرامات ضد مسؤولين بوزارة الصحة في قضية شبكة صفقات الصحة(فيديو)
  • المشدد 10 سنوات لعامل بتهمة التزوير بالقاهرة
  • حكم رادع للمتهم بتزوير المحررات الرسمية بمنشأة ناصر
  • بعد 4 سنوات.. النقض تحدد جلسة نظر طعن أحكام الإعدام والمؤبد في قضية طالب الرحاب
  • المشدد 10 سنوات لعامل لحيازته مخدرى الحشيش والهيروين بالإسكندرية
  • المشدد 5 سنوات لمتهم باستغلال ابنة زوجته فى التسول لشراء المخدرات
  • المشدد 7 سنوات لعاطل لاتهامه بحيازة المواد المخدرة بسلام ثان
  • الحكم بسجن أبوختالة 28 عاما في أمريكا في قضية الهجوم على القنصلية الأمريكية ببنغازي