أعلنت وزارة الداخلية في صربيا أن شخصا مسلحا بقوس وسهم أصاب شرطيا كان يحرس السفارة الإسرائيلية في بلغراد، السبت، ورد الشرطي بإطلاق النار مما أدى لمقتل المهاجم.

وقال وزير الداخلية إيفيكا داسيتش في بيان، إن المهاجم أطلق سهما قصيرا على الشرطي فأصابه في رقبته.

وأضاف أن الشرطي "استخدم السلاح دفاعا عن النفس لإطلاق النار على المهاجم الذي توفي متأثرا بجراحه".

وأشار وزير الداخلية إلى أن الشرطي كان واعيا عندما تم نقله إلى مستشفى الطوارئ الرئيسي في بلغراد، حيث ستجرى له عملية جراحية لإزالة السهم من رقبته.

وأوضح داسيتش: "يتم التحقيق في جميع ملابسات الهجوم ودوافعه المحتملة".

وحسبما أفادت وكالة "أسوشيتد برس"، فإن هوية المهاجم لا تزال قيد البحث.

يشار إلى أن صربيا حافظت على علاقات وثيقة مع إسرائيل، وسط حربها في غزة المستمرة منذ أكثر من 8 أشهر.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات بلغراد صربيا هجوم السفارة الإسرائيلية بلغراد أخبار إسرائيل

إقرأ أيضاً:

غارات إسرائيلية تستهدف عيتا الشعب وإقليم التفاح في جنوبي لبنان

عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن هناك غارات إسرائيلية تستهدف عيتا الشعب وإقليم التفاح في جنوبي لبنان.

لبنان.. حريق ضخم في المدرسة الرسمية بقرية البركةجيش الاحتلال: اعتراض مقذوف أطلق من لبنانوزير الدفاع الإسرائيلي: لبنان يتحمل مسؤولية إطلاق النار على الجليلأول تعليق من أمريكا على تعيين حاكم جديد لمصرف لبنان المركزي

أعلنت مصادر عسكرية لبنانية أن الجيش اللبناني لم يعثر بعد على المنصات التي أطلقت منها الصواريخ نحو إسرائيل اليوم.

وأشارت المصادر العسكرية لبنانية الى ان  التقديرات تشير إلى أن نوعية الصواريخ التي أُطلقت صباح اليوم من جنوب لبنان وعددها 2 هي نفس الصواريخ التي أُطلقت السبت الماضي  على إسرائيل.

فيما أكد مصدر مسؤول في حزب الله، التزام الحزب تماماً باتفاق وقف إطلاق النار مع جيش الاحتلال الإسرائيلي رغم الانتهاكات التي تمارسها قواته بحق الجنوب اللبناني.


كما نفي المصدر ان يكون للحزب علاقة بالصواريخ التي أُطلقت من جنوب لبنان اليوم باتجاه شمال فلسطين المحتلة.

وفي وقت سابق؛ أعلن الناطق باسم الجيش الاسرائيلي أفيخاي ادرعي اطلاق قذيفتيْن صاروخيتيْن من لبنان نحو إسرائيل حيث تم اعتراض إحدى القذائف بينما سقطت الثانية داخل الأراضي اللبنانية.


كما دوت صفارات الإنذار في منطقة مرغليوت وكريات شمونة ومسكاف عام وتل حاي، شمالي إسرائيل، بعد صواريخ أطلقت من لبنان”.

وفي 22 من مارس الجاري؛ تم إطلاق اربعة صواريخ من منطقة قلعة الشقيف بين بلدتي يحمر الشقيف وأرنون في الجنوب. ورجحت المصادر أن يكون الفاعلون منظمات فلسطينية مقيمة في لبنان، على الرغم من عدم تبني أي جهة للعملية الأمر الذي دفع جيش الاحتلال الإسرائيلي لتنفيذ، قصف مدفعي واستهداف لقرى الحدود الجنوبية اللبنانية بما فيها كفركلا والخيام.

وقبل قليل، قال وزير الدفاع الاسرائيلي يسرائيل كاتس رداً على إطلاق النار من لبنان، “ان قانون كريات شمونة هو نفس قانون بيروت.

وأضاف "وإذا لم يكن هناك سلام في كريات شمونة والمجتمعات المحلية في الجليل، فلن يكون هناك سلام في بيروت أيضًا”.

وتابع “الحكومة اللبنانية المسؤولة المباشرة عن إطلاق النار على الجليل ولن نسمح بالعودة إلى واقع 7 أكتوبر. سنعمل على ضمان أمن سكان الجليل وسنعمل بكل قوة ضد أي تهديد.”

ونقل مراسلون انه يسجل حاليا في الجنوب “قصف مدفعي اسرائيلي يستهدف مجرى نهر الليطاني ومحيط بلدة يحمر، والحارة الشرقية لمدينة الخيام”.

مقالات مشابهة

  • غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت للمرة الأولى منذ وقف إطلاق النار  
  • قتيل و8 إصابات في سلسلة غارات إسرائيلية على جنوب لبنان
  • غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت للمرة الأولى منذ وقف إطلاق النار
  • غارات إسرائيلية تستهدف عيتا الشعب وإقليم التفاح في جنوبي لبنان
  • حادث طعن وسط أمستردام.. والشرطة تعتقل المهاجم
  • هجوم بسكين في هولندا.. إصابة 5 أشخاص والشرطة تعتقل المنفذ
  • قتيلان في غارة إسرائيلية جنوب لبنان
  • مقتل ثلاثة أشخاص في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان  
  • هجوم روسي بطائرات مسيرة على خاركيف يُخلّف 21 إصابة وأضرارًا واسعة
  • وزير الصحة البريطاني: هجمات إسرائيل على غزة غير مبررة ولا تطاق