نجوم العالم العربي في "بيت السعد" مع أحمد وعمرو سعد
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعرض "MBC مصر" برنامج المنوعات الترفيهي الجديد "بيت السعد" من تقديم النجمين عمرو سعد وأحمد سعد، وإخراج محمد سامي الذي يعد الأضخم من نوعه في المنطقة، ويستضيف نخبة من نجوم العالم العربي في لقاءات ممتعة تتضمن غناءً وتمثيلاً وحوارات جادة وعفوية.
وفي كل حلقة، يستقبل مقدما البرنامج عمرو سعد وأحمد سعد ضيفاً جديداً يناقشان معه قضايا اجتماعية وإنسانية مختلفة، ويستمعان إلى رأيه في عدد من المواضيع، إضافةً إلى فقرات متنوعة يستعرض خلالها النجم - الضيف بعض مهاراته ومواهبه، فضلا ًعن فقرات أخرى تكشف النقاب عن تفاصيل من حياته وبداياته وتتوقف عند أحداث كان لها أثر كبير في مسيرته.
وفيما تعتمد معظم فقرات البرنامج على الحوارات العفوية المرتجلة بين ثلاثة نجوم على نحوٍ ودّي يُبرز الجوانب الطبيعية لشخصيات النجوم ومضيفَيْهما، يتضمن "بيت السعد" أغانٍ يسمعها الجمهور للمرة الأولى إذ يغني أحمد سعد مع ضيوفه بمشاركة عمرو سعد، في موازاة مشاهد درامية يمثلها عمرو سعد مع ضيوفه برفقة موسيقى تصويرية مصاحبة.
جدير بالذكر أن النجوم المرتقبين الذي سيطلّون في الحلقات الـ 12 الأولى من البرنامج هم: أحمد حلمي، يسرا، محمد هنيدي، أحمد السقا، منة شلبي، إليسا، مي عمر، نادين نجيم، الشاب خالد، أحمد فهمي، أبلة فاهيتاـ إبراهيم الحجاج.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بيت السعد عمرو سعد احمد سعد أحمد حلمي عمرو سعد
إقرأ أيضاً:
إيبولا: الوباء الكامن الذي يهدد العالم من أدغال إفريقيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد العالم أكبر تفشي لفيروس إيبولا بين عامي 2014 و2016 في غرب إفريقيا حيث بدأ في غينيا وانتشر إلى ليبيريا وسيراليون ونيجيريا ومالي والسنغال مما أسفر عن إصابة أكثر من 28 ألف شخص ووفاة أكثر من 11 ألفًا بنسبة وفيات بلغت حوالي 40% وفقا لما نشرته منظمة الصحة العالمية .
وبالرغم من إعلان منظمة الصحة العالمية القضاء على الجائحة في يناير 2016 بعد مرور فترتي حضانة دون تسجيل أي حالات جديدة إلا أن المرض استمر في الظهور بموجات متفرقة في مناطق أخرى من القارة.
وكان قد تم اكتشاف إيبولا لأول مرة عام 1976 في جنوب السودان وزائير (الكونغو الديمقراطية حاليًا) حيث أصاب أكثر من 600 شخص بمعدل وفيات صادم بلغ 88%.
وظهرت لاحقًا عدة موجات تفشي هذا الفيروس من أبرزها عام 1995 في مدينة كيكويت بالكونغو الديمقراطية أودى بحياة 254 شخصًا بنسبة وفيات 81%.
في عام 2018-2020 في الكونغو الديمقراطية أصاب أكثر من 2200 شخص، وبلغت نسبة الوفيات 66% وعام 2021 في غينيا حيث تم تسجيل 23 إصابة و 12 وفاة بنسبة وفيات 52%.
وعام 2022-2023 في أوغندا حيث أصيب 142 شخصًا في عام 2022 و77 شخصًا في عام 2023 بمعدلات وفيات بلغت 39% و47% على التوالي.
ويتميز هذا الفيروس عن الأوبئة الأخرى بخصائص فريدة فاهو فيروس خيطي مميت مما يجعله شديد الفتك و ينتشر غالبًا في المناطق النائية من إفريقيا بعكس أوبئة عالمية مثل "كوفيد-19" و ينتقل عبر سوائل الجسم كالدم و البراز على عكس كورونا الذي ينتشر عبر الهواء.
كان عام 2018 نقطة تحول عندما تم استخدام لقاح "rVSV-ZEBOV لأول مرة للحد من انتشاره ومع ذلك يبقى الفيروس تهديدًا بسبب أعراضه الشديدة التي تشمل الحمى والنزيف الداخلي والخارجي والفشل الكلوي و الكبدي.
وعلى الرغم من نجاح الجهود العالمية في احتواء العديد من موجاته إلا أن إيبولا يظل كامنًا في أدغال إفريقيا متربصًا بضحاياه مثل وحش عنيد.
ولهذا الوقاية والتوعية لا تزالان السلاح الأقوى ضد هذا الوباء المميت.