جريمة بشعة بالضالع اب يقتل ابنه المريض نفسيا
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
وقالت مصادر اعلامية ان اب بمنطقة جحاف بالضالع اقدم على قتل ابنه الشاب المريض نفسيا تحت مبرر عد قدرته على تحمل تكاليف علاجه
المصادر قالت ان الجريمة التي ارتكبها الجاني بحق ابه المريض ساعده فيها احد أبنائه .
وأشارت المصادر الى ان الاسرة ظلت لسنوات تعالج ابنها الشاب المصاب بمرض نفسي دونما جدوى قبل ان يقدم الاب على هذه الجريمة بحجة عدم قدرته على تحمل اضطرابات ابنه المريض .
وازداد معدل الحالات النفسية في في المناطق الجنوبية المحتلة وسجلت حالات انتحار كثيرة اوساط الشبابا خلال السنوات الماضية بسبب ظروف الحرب وغلاء المعيشة .
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
عندما يتحول صمت يسرا اللوزي إلى مشاركة الجريمة في “لام شمسية”
تجسد يسرا اللوزي شخصية رباب، التي تجد نفسها ممزقة بين الخوف والمواجهة، لكنها تختار الصمت وتدافع عن زوجها وسام رغم الأدلة ضده، مما يحولها من ضحية إلى شريكة في الظلم، ضمن أحداث “لام شمسية”.
هذا الدور يطرح تساؤلًا هل الصمت في مثل هذه القضايا يُعد حيادًا أم مشاركة في الجريمة؟
في البداية، قد نتعاطف مع رباب لأنها تعيش في علاقة مؤذية تسيطر عليها الخوف والضغوط النفسية. لكن عندما اختارت أن تشهد لصالح زوجها، رغم معرفتها بالحقيقة، تحولت من ضحية إلى شريكة في الظلم. هنا، لم يعد الصمت مجرد ضعف، بل صار موقفًا سلبيًا يضر الآخرين، وخاصة ابنتها زينة.
في كثير من الحالات المشابهة، يكون الصمت هو السبب في استمرار المعتدي في إيذاء المزيد من الضحايا. عندما تدافع زوجة عن زوجها المتهم بالتحرش، فإنها تمنحه غطاءً شرعيًا ليستمر فيما يفعل.
هل ستتمكن رباب من قول الحقيقة أخيرًا، أم أنها ستظل عالقة في دوامة الخوف والتلاعب؟
دور يسرا اللوزي في لام شمسية لم يكن مجرد شخصية سلبية، بل كان مرآة لحالات كثيرة في الواقع، حيث يكون الخوف أقوى من الحقيقة، والصمت أخطر من الجريمة نفسها، فهل ستكون رباب هي الفرصة الأخيرة لكشف الحقيقة، أم أن الصمت سيبقى سيد الموقف