أول تعليق من شيرين عبدالوهاب عن أزمتها مع حسن الشافعي
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
علقت المطربة شيرين عبد الوهاب، عن أزمتها الشهيرة مع شركة الإنتاج الفني المملوكة للموزع الموسيقي لـ حسن الشافعي ومحمد الشاعر، مشيرة إلى أنها لم توقع مع الشركة أي عقود.
تعليق من شيرين عن ازمتها مع حسن الشافعيوقالت شيرين، في بيان صحفي أصدرته منذ قليل، إن من علامات الاستفهام أن يخرج علينا الممثل القانوني للشركة المنتجة روتانا، مدافعا عن المدعو محمد الشاعر، أو يتضامن معه، في حين أن الأخير هو من نشر أغنية “وبحلفك”، والتي بسببها دفعت مبلغ 8 ملايين قيمة الشرط الجزائي، وفسخ العقد كما حكمت المحكمة، وهذه العلاقة تثير الريبة.
وأشارت شيرين عبد الوهاب، إلى أن الشافعي الذي لزم الصمت طوال الفترة السابقة، وظهر فجأة في هذه الفترة، وكأنه مشارك وموافق على ما حدث، واليوم يخرج مهللا وكأنه صاحب حق، يتقول ويزعم بأشياء غير حقيقية، ما أنزل الله بها من سلطان، وأقول له: يجب أن نحترم عقول الناس عندما نتحدث إليهم.
شيرين : محمد الشاعر فشلت خطته وينال جزاءه قريباوعن شريكه محمد الشاعر، قالت شيرين عبد الوهاب أنه زعم بحصوله علي حكم بالإدانة وليس بالغرامة 5000 جنيه، فذلك ليس بالحكم البات وقد تم طعن عليه بالنقض، مؤكدة: المخطط الذي كان يخطط له قد باء بالفشل، حيث كان يرغب أن يحصل على حكم بحبسها من أجل إرغامي على الاعتراف بهذا العقد الذي لم يوقع مني، ولكن بحمد الله فشلت خطته، وسوف ينال جزاءه طبقا للقانون قريبا جدا بإذن الله.
وتابعت شيرين عبد الوهاب: أما عن مخطط عدم تقديم أصل العقد للطعن بالتزوير في الدعوي المرفوعة أمام المحكمة الاقتصادية والتي لم يذكرها البيان، والذي نشره المدعو الشاعر بأن أصل العقد مقدم في دعوي التحكيم، ظنا منه أنه سيفلت من تقديمه أمام المحكمة الاقتصادية، ودعوى الحساب الخاصة بالملايين التي حصل عليها من اليوتيوب فليعلم أن ذلك عبث ونحن في دولة قانون.
وفيما يخص محمد عبدالوهاب، قالت شيرين: لقد وقع عقد بدون علمي بتوكيل تم إلغاؤه، والأغرب من ذلك أنه تم تحرير العقد بذات تاريخ إصدار التوكيل، أي نفس يوم صدور التوكيل هو يوم تحرير العقد، وذلك إن دل فهو يدل على سوء نية واضح، بل والأدهى تم وضع شرط تحكيم في ذات العقد، وذلك لا يجوز قانونا، لأنه يتطلب توكيلًا خاصًا بذات الشرط من ذلك التاريخ.
وأوضحت قائلة: ثم خرج إلينا بكلام مغاير للحقيقة، ويزعم أنني لم أتنازل عن محضره القديم الذي تعدي فيه عليا بالضرب في حين أنه تم التنازل عن الدعوى من خلال مكتب المحاماة الخاص بي وبدلا من أن يشكرني علي التنازل راح يمضي عقد بيع بتوكيل ملغي، وبيع كل حساباتي على مواقع التواصل الاجتماعي، حساباتي تلك التي لا أتمكن إدارتها بسبب هذا العقد.
شيرين عبد الوهاب: لم أوقع اي عقودوتساءلت شيرين عبد الوهاب: كيف تدعون انني تعاقدت معكم وأنا لم يصلني منكم أي تقرير كل شهر أو شهرين عن حجم أرباحي من عدد المشاهدات، والأرباح في اليوتيوب، بالإضافة لعدم نزول أي أغاني جديدة طوال هذه الفترة، وعدم نزول أي بوستات في كافة المناسبات والأعياد المختلفة.
وعادت شيرين عبد الوهاب، لتؤكد مرة أخرى بقولها: أنا لم أوقع معكم أي عقود، وهناك مجموعة من الإجراءات القانونية سوف تظهر من خلالها الحقيقة الكاملة للناس، والرأي العام، بالمستندات القاطعة، وسوف يعرف الجميع من هو الجاني بالفعل، وسوف يتم محاسبة الجميع القريب والغريب ومن أخطأ سيتم عقابه طبقا للقانون، وإن غدًا لناظره قريب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شيرين عبد الوهاب أزمة شيرين عبد الوهاب مع شقيقها ازمة شيرين عبد الوهاب مع حسن الشافعي أزمات شيرين عبد الوهاب شیرین عبد الوهاب محمد الشاعر
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من مدحت العدل على حفل تكريم الراحل محمد رحيم
علق الكاتب مدحت العدل، على احتفالية تكريم الموسيقار الراحل محمد رحيم والتى أقيمت مساء أمس الأربعاء بدار الأوبرا المصرية.
ونشر مدحت العدل صور من حفل التكريم وعلق عليها عبر صفحته الرسمية بموقع الصور الشهير انستجرام: كان من دواعي سروري أن أكون جزءاً من حفل تكريم الموسيقار الراحل محمد رحيم، الذي أقيم على المسرح الكبير بدار الأوبرا، بتنظيم من جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين وبرعاية وزارة الثقافة.
وأضاف: شكراً لكل من حضر وشاركنا في هذه اللحظات الرائعة التي احتفلنا فيها بإرثه الفني العظيم. ستظل ألحانه وأعماله مصدر إلهام للأجيال القادمة في عالم الموسيقى العربية.
واحتضن المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، مساء اليوم، حفلًا مميزًا لتكريم الموسيقار الراحل محمد رحيم، بتنظيم جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين برئاسة د. مدحت العدل، وتحت رعاية د. أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة. حملت الليلة عنوان "ليلة حب وتكريم.. محمد رحيم"، وأخرجها عادل عبده، فيما قاد الفرقة الموسيقية مصطفى حلمي، بإشراف فني لتامر غنيم.
بدأ الحفل بالسلام الجمهوري، ثم عرض فيلم تسجيلي تناول أبرز محطات مشوار الموسيقار الراحل محمد رحيم. تلاه كلمة افتتاحية ألقاها د. مدحت العدل، وكلمة أخرى من د. أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، الذي قام بتكريم أسرة الموسيقار وتسليم التكريم لزوجته أنوس كوته.
شهد البرنامج الفني للحفل عرضًا مميزًا من أعمال رحيم، حيث افتتحت الفرقة الموسيقية والكورال بتقديم ميدلي لأغانيه الشهيرة مثل "حبيبي ولا على باله"، "لو عشقاني"، "مشاعر"، و"أنا في الغرام". بعدها، أطل المطرب محمد ثروت بأغنية "يا مستعجل فراقي"، التي أعادت التعاون بينه وبين رحيم بعد سنوات طويلة.
وفي لحظة استثنائية، صعد الفنان تامر حسني ليشارك ماس، ابنة الموسيقار الراحل، في أداء دويتو "يروح البحر"، الذي لاقى تفاعلًا واسعًا من الحضور. تلاه أداء من الفنانة شذى لأغنية "أنا قلبي عشانه داب"، والمطربة سوما التي أبدعت في أغنية "قابلنا".
واصل الحفل تألقه بصعود المطرب محمد محيي الذي قدم أغنيتي "ليه بيفكروني عنيك" و"ياللي بتغيب عليا"، لتتبعها فقرة للفنان إيهاب توفيق بميدلي يضم أغاني "يا سلام" و"اللي مدوبني". واختتمت الحفل النجمة لطيفة بأداء أغنية وطنية مؤثرة بعنوان "مصنع الرجالة"، التي جمعتها برحيم في عام 2014.
ثم صعد جميع النجوم في ختام الحفلة، وغنوا معا أغنية "أحلى اسم في الوجود يا مصر".
حضر الحفل نخبة من صناع الموسيقى ورموز الفن والإعلام، من بينهم الإعلاميون ممدوح موسى، مجدي الجلاد، وجاسمين طه زكي، إلى جانب رموز الموسيقى مثل حميد الشاعري، عزيز الشافعي، عمرو مصطفى، أيمن بهجت قمر، محمد يحيى، المنتج محسن جابر، أمير محروس، ونقيب الموسيقيين مصطفى كامل، أمير طعيمة، حلمي عبد الباقي، رنا سماحة، جاد شويري، شادي شامل، وآخرون، وكان الحفل بمثابة ليلة وفاء واحتفاء بمسيرة موسيقية خالدة تركت أثرًا عميقًا في وجدان الجمهور.