أخبار امتحان التاريخ للثانوية العامة اليوم في المحافظات.. في مستوى الطالب المتوسط
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم أن أجواء الهدوء سادت في امتحان التاريخ للثانوية العامة اليوم بالمحافظات، ولم تحدث أي مشكلات من شأنها تعكير صفو العملية الامتحانية، حيث قامت غرفة العمليات المركزية قبل بدء الامتحان بالاطمئنان على وصول أوراق الأسئلة إلى جميع اللجان الامتحانية بالمحافظات.
أخبار امتحان التاريخ ثانوية عامة اليوم في المحافظاتويرصد «الوطن» أخبار امتحان التاريخ ثانوية عامة اليوم في المحافظات من خلال آراء بعض الطلاب في امتحان مادة التاريخ للقسم الأدبي:
وقالت نسرين مختار طالبة من محافظة المنوفية، لأن امتحان مادة التاريخ اليوم كانت في مستوى الطالب المتوسط باستثناء بعض النقاط الصعبة التي جاءت في مستوى الطالب المتفوق، مشيرة إلى أن الامتحان إجمالا جاء في المتناول.
وقال محمد السعيد من محافظة البحيرة، إن امتحان التاريخ كان عبارة عن 46 سؤالا منهم اثنين مقالي والباقي اختياري، وأنه الأسئلة كانت مباشرة بدون عوائق بخلاف بعض النقاط كانت تحتاج إلى تفكير وتركيز، وأنه بمجرد الخروج طمأن والدته التي كانت تنتظره بأنه أجاب جيدا.
وأضاف آدم حسنين من محافظة سوهاج، أن هناك فرحة بين أصدقائه عقب الانتهاء من امتحان مادة التاريخ بسبب مستوى الامتحان الذي جاء في مستوى جميع الطلاب باستثناء بعض النقاط، كما أن الوقت المحدد البالغ 3 ساعات كان كافيا للانتهاء من الامتحان الذي لا يتطلب وقت كثير سوى للسؤالين المقالين فقط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: امتحان التاريخ المحافظات الثانوية العامة الشهادة الثانوية العامة امتحان التاریخ فی مستوى
إقرأ أيضاً:
نصائح للإقلاع عن إدمان السجائر.. «فيديو»
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب القصر العيني، عن خطورة التدخين على صحة الإنسان، قائلا: التدخين لم يعد مجرد عادة كالقهوة والشاي، كما كان يُعتقد سابقا، بل أصبح إدمانا وفقا للمفاهيم الحديثة للطب.
وأضاف حسام موافي خلال تقديمه برنامج «رب زدني علما»، والمذاع على قناة صدى البلد قائلا: «تعريف الإدمان تغير، فقديمًا كان يُعرف بأنه تعاطي مادة يؤدي التوقف عنها إلى ظهور أعراض انسحابية خطيرة قد تهدد حياة الإنسان، كما هو الحال مع الترامادول، مما يستوجب علاج المدمن داخل مصحة متخصصة».
ولفت إلى أن المفهوم توسع ليشمل أي مادة تُحدث تغييرًا في مستوى الدم، مما يجعل الجسم يعتمد عليها، فالمدخن عندما يقل مستوى النيكوتين في دمه، يشعر بحاجة ملحة لإعادته إلى المستوى الذي اعتاده، مما يدفعه إلى زيادة التدخين، خاصة في حالات التوتر والضغط النفسي.
ونصح الدكتور «موافي» نصيحة للمدخنين بضرورة الصبر عند الإقلاع عن التدخين، الذي يسبب انسداد الرئة، وهو ألعن من السرطانات، وأعراض الانسحاب الناتجة عن النيكوتين مثل التوتر والاكتئاب والانزعاج هي مؤقتة وستزول بمرور الوقت.
اقرأ أيضاًبالسبانخ والكرنب.. أكلات هتقلل إدمان النيكوتين والسجائر
مجمع إعلام الجمرك بالإسكندرية يختتم «حملة أسرتك ثروتك» بندوة عن خطورة التدخين والإدمان
حكايات مؤثرة لمرضى الإدمان.. محمود تعافى منذ 5 سنوات وأصبح ضمن الفريق العلاجي بالمستشفى