ليبيا – قال عميد بلدية الغريفة التواتي بكة، إن أزمة الوقود شلت العمل الوظيفي بالمنطقة وإن الغاز شبه معدوم وإن توفر يكون بأثمان باهضة للمواطن.

بكة طالب في تصريحات وفقاً لقناة “ليبيا الأحرار” برفع حصة الوقود بمستودعات سبها إلى مليوني متر مكعب وتزويد المنطقة بـ4 محطات أزمة، لافتاً إلى مطالبتهم سابقا الحكومتين بإيجاد مصفاة وصهاريج لتوفير الوقود أو دوّار للغاز.

كما شدد على ضرورة توفير الوقود في جميع البلديات بإنشاء محطات يصلها الوقود، تفاديا للأزمة، على أن تكون بحسب الكثافة السكانية لكل بلدية.

ولفت إلى تأكيدهم هذه المطالب في اجتماع عقد الأيام الماضية بدعوة من آمر المنطقة العسكرية لأوباري – غات بحضور عمداء بنت بية والغريفة وأوباري إلى جانب الأجهزة الأمنية وحكماء الأعيان.

وأفاد بعزمهم تشكيل وفد للتواصل مع الجهات المختصة للنظر في هذه المطالب التي أثقلت كاهل المواطن في ظل نقص السيولة وزيادة الأسعار وفق قوله.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

قجم: أمر التغيير في المجالس البلدية ملح وهين وأقرب للواقع من الانتخابات الرئاسية

ليبيا –  رأى عضو المؤتمر الوطني السابق سليمان قجم، أن البداية باجراء الانتخابات البلدية أقل مشاكل واقرب للواقع لعدة أسباب منها أن المواطن ملّ وهذه طبيعة البشر بكل مكان أن يستمر المجلس لأي فترة طويلة وقد يواجه هذا المجلس بعض العقوبات على رأسها الميزانيات المصروفة.

قجم قال خلال تصريح لقناة “فبراير” وتابعته صحيفة المرصد “بعض الناس تتهم بعض المجالس ولا اريد ان اعمم، بالسرقات وغيره، أمر التغير في المجالس البلدية أمر ملح وهين وأقرب للواقع من الانتخابات الرئاسية، الانتخابات على مستوى البلديات لا أرى أنه سيكون هناك مشاكل كثيرة لأنها في نطاق البلدية وتخرج على هيئة قوائم وأمر ضروري وملح لتعطي بعض الاريحية للناس أن هناك تغيير وتجديد يأتي بالاحسن”.

وتابع “قد ذكرتم في المنطقة الشرقية أن هناك 10 مواقع اغلقت وأوقفت من قبل المفوضية لا ادري ما الاسباب، انا اعيش في المنطقة الغربية وأرى أنها مؤهلة للإنتخابات البلدية دون مشاكل تذكر”.

واستطرد خلال حديثة “هناك أمرين في أيام حكومة الاستاذ علي زيدان، اسرف في اعطاء البلديات، كانت ايام المجلس الإنتقالي وكان على رأسه الدكتور محمد الحراري، اعطى لليبيا 58 بلدية ولكن نعرف الليبيين وكل يريد أن يظهر منطقته قد يكون محق أو غير محق”.

واعتبر أن ميزانيات البلد لا تستحمل وهذه قد تكون أحد الأضرار السلبية التي واجهت البلديات وأصبح هناك 106 بلدية ومراكز إدارية ومستشفيات وفنادق فقط إرضاء للمنطقة في ذلك الوقت.

 

مقالات مشابهة

  • عاجل:- وزارة البترول تتسلم شحنتين من المازوت لتجاوز أزمة تخفيف الأحمال
  • عميد بلدية تراغن: الحريق الذي نشب في مزارع بالبلدية استمر 5 أيام
  • الاحتراق الوظيفي وكيفية التغلب عليه
  • العتيبي: ترحيل أحمال الكهرباء وقت الذروة يخفض الاستهلاك 40%
  • نوفا: الانتخابات البلدية مهددة بسبب التمويل وصناع القرار السياسي في ليبيا هم السبب
  • قجم: أمر التغيير في المجالس البلدية ملح وهين وأقرب للواقع من الانتخابات الرئاسية
  • نقص الوقود يشمل العمل الوظيفي في بلدية الغريفة
  • بلدية الغريفة تشكو أزمة في الوقود والغاز والسيولة
  • استجابة لتعليمات “المشير خليفة حفتر”.. ارسال قافلة جديدة من الوقود لبلدية الكفرة